الدرر السنية - موسوعة القواعد الفقهية

406 - كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قاعِدةُ: لا يُجمَعُ بَينَ الأصلِ والبَدَلِ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

407 - في الصَّلاةِ: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا [النساء: 103].وَجهُ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - الفصلُ الثَّاني عَشَرَ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ في تَقديرِ المَعدومِ

408 - عليْهِ بمِثْلِ مَا اعْتَدَى عليْكُمْ [البقرة: 194].وَجهُ الدَّلالةِ من الآيتينِ:تَدُلُّ الآيَتانِ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الثَّاني: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في العُقوباتِ والكَفَّاراتِ

409 - اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ [البقرة: 194]، وقَولِه سُبحانَه.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - الفَصلُ الرَّابعُ: قاعِدةُ الضَّرَرُ يُزالُ والقَواعِدُ المندَرِجةُ تحتَها

410 - /125)، ((تهذيب الفروق)) لمحمد علي حسين (3/190)، ((العادة محكمة)) للباحسين (ص: 40)، ((القواعد الفقهية.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ العادةُ مُحَكَّمةٌ

411 - والنظائر)) لابن الملقن (1/103)، ((حاشية العطار)) (2/389)، ((تهذيب الفروق)) لمحمد علي حسين (4/120). وينظر.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: الحُكمُ للغالبِ

412 - : (عن عليٍّ في امرَأةِ المَفقودِ: تَعتَدُّ أربَعَ سِنينَ، ثُمَّ يُطَلِّقُها وَليُّ زَوجِها، وتَعتَدُّ بَعدَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: المَعدومُ شَرعًا كالمَعدومِ حِسًّا

413 - إن كان ذلك الغَيرُ مُسلِمًا؛ لقَولِه تعالى: وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بهِمْ خَصَاصَةٌ [الحشر: 9.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

414 - نَبيَّ اللهِ، أصَبتُ حَدًّا، فأقِمْه عليَّ، فدَعا نَبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وليَّها، فقال.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الثَّاني: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في العُقوباتِ والكَفَّاراتِ

415 - : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ الضَّرَرُ يُزالُ

416 - - 498). ، ومِن ذلك:1- مَن ماتَ وعليه دَينٌ ولَم يَترُكْ وَفاءً لدَينِه، يَجوزُ ضَمانُ دَينِه بَعدَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: ما يَمتَدُّ فلِدَوامِه حُكمُ الابتِداءِ وإلَّا فلا

417 - ، والمغارَسةُ، والوَكالةُ، وتَحكيمُ الحاكِمِ ما لم يَشرَعا في الحُكومةِ. والعِلَّةُ فيها: أنَّ الجَعالةَ لو.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: الأصلُ حَملُ العُقودِ على الصِّحَّةِ

418 - بُنَيَّةُ ما مِنَ النَّاسِ أحَدٌ أحَبُّ إليَّ غِنًى بَعدي مِنك، ولا أعَزُّ عليَّ فقرًا بَعدي مِنك، وإنِّي.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الثَّامِنُ: قاعِدةُ: التَّبَرُّعُ لا يَتِمُّ إلَّا بالقَبضِ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

419 - الكَفالةَ عَقدُ تَبَرُّعٍ، ومَبنى التَّبَرُّعِ على المُساهَلةِ. فإذا قال: ما كان لك على فُلانٍ فهو عليَّ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: التَّبَرُّعُ لا يَتِمُّ إلَّا بالقَبضِ

420 - ، والسُّنَّةِ، والإجماعِ، والقَواعِدِ:1- مِنَ القُرآنِ الكَريمِ:- قَولُ اللهِ تعالى: فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ.