الدرر السنية - موسوعة القواعد الفقهية

16 - صَنيعِكُم، فصَلُّوا أيُّها النَّاسُ في بُيوتِكُم؛ فإنَّ أفضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ المَرءِ في بَيتِه إلَّا.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

17 - الفِقهيَّةِ، منها:1- إذا رَأى على ثَوبِه أو بَدَنِه نَجاسةً بَعدَ الصَّلاةِ، وكان قد جَهلَها حَتَّى فرَغَ مِنَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: النِّسيانُ عُذرٌ في المَنهيَّاتِ دونَ المَأموراتِ

18 - الصَّلاةِ، فلا تَصِحُّ الصَّلاةُ بدونِها، ولكِن لو تَعَذَّرَ شَيءٌ مِن ذلك جازَتِ الصَّلاةُ بدونِه.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ المَشَقَّةُ تَجلبُ التَّيسيرَ

19 - العِباداتِ على المُكَلَّفينَ؛ قال البَغَويُّ: (لو شَكَّ بَعدَ الفراغِ مِنَ الصَّلاةِ أنَّه صَلَّى ثَلاثًا.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ اليَقينُ لا يَزولُ بالشَّكِّ

20 - ، منها:1- الحَدَثُ في الطَّهارةِ والصَّلاةِ يَستَوي فيه العَمدُ والسَّهوُ؛ لأنَّ الحَدَثَ يُنافي الطَّهارةَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

21 - المَقصودُ بالتَّشريكِ هنا ما يُنافي الإخلاصَ، كَأن يُصَلِّيَ الصَّلاةَ يَقصِدُ بها وجهَ اللهِ وثَناءَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

22 - وهذا المَنهَجُ يَلتَزِمُ تَرتيبَ القَواعِدِ حَسَبَ الأبوابِ الفِقهيَّةِ (الطَّهارة، الصَّلاة.

البابُ الأوَّلُ: مُقدِّماتٌ تَمهيديَّةٌ للقَواعِدِ الفِقهيَّةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مَناهِجُ الفُقَهاءِ في جَمعِ القَواعِدِ الفِقهيَّةِ وتَرتيبِها

23 - المَصالِحُ قُدِّمَ أَولاها وأقواها" [587] يُنظر: ((إحكام الأحكام)) لابن دقيق العيد (2/22.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ اليَقينُ لا يَزولُ بالشَّكِّ

24 - الصَّلاةِ وإظهارِ شَعائِرِ الإسلامِ فيها خَرابٌ لَها، وفي ذلك قَطعٌ بالمُسلِمينَ في إظهارِ شَعائِرِهم.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

25 - ، فقُلتُ: ما بالُ الحائِضِ تَقضي الصَّومَ ولا تَقضي الصَّلاةَ؟ فقالت: أُحروريَّةٌ أنتِ؟ قُلتُ: لستُ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ المَشَقَّةُ تَجلبُ التَّيسيرَ

26 - ; [6416] يُنظر: ((التعليقة الكبيرة)) لأبي يعلى، من الصلاة للجنائز (2/404). ، وصيغةِ: "حُكمُ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

27 - جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ المَشَقَّةُ تَجلبُ التَّيسيرَ

28 - له التَّنَفُّلُ قَبلَ أدائِه بجِنسِه أم لا؟ وهذا نَوعانِ:1- العِباداتُ المَحضةُ، كالصَّلاةِ والصَّومِ، فإن.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

29 - الدَّلالةِ:في الحَديثِ وعيدٌ شَديدٌ مفادُه أنَّ التَّابِعَ -وهو المَأمومُ هنا- لا يَنبَغي أن يَتَقدَّمَ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: التَّابِعُ لا يُعارِضُ الأصلَ

30 - )، ((شرح الإلمام بأحاديث الأحكام)) لابن دقيق العيد (2/150). .رابعًا: أمثِلةٌ للقاعِدةِمِنَ الأمثِلةِ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ المَشَقَّةُ تَجلبُ التَّيسيرَ

موسوعة القواعد الفقهية

16 - صَنيعِكُم، فصَلُّوا أيُّها النَّاسُ في بُيوتِكُم؛ فإنَّ أفضَلَ الصَّلاةِ صَلاةُ المَرءِ في بَيتِه إلَّا.

17 - الفِقهيَّةِ، منها:1- إذا رَأى على ثَوبِه أو بَدَنِه نَجاسةً بَعدَ الصَّلاةِ، وكان قد جَهلَها حَتَّى فرَغَ مِنَ.

18 - الصَّلاةِ، فلا تَصِحُّ الصَّلاةُ بدونِها، ولكِن لو تَعَذَّرَ شَيءٌ مِن ذلك جازَتِ الصَّلاةُ بدونِه.

19 - العِباداتِ على المُكَلَّفينَ؛ قال البَغَويُّ: (لو شَكَّ بَعدَ الفراغِ مِنَ الصَّلاةِ أنَّه صَلَّى ثَلاثًا.

20 - ، منها:1- الحَدَثُ في الطَّهارةِ والصَّلاةِ يَستَوي فيه العَمدُ والسَّهوُ؛ لأنَّ الحَدَثَ يُنافي الطَّهارةَ.

21 - المَقصودُ بالتَّشريكِ هنا ما يُنافي الإخلاصَ، كَأن يُصَلِّيَ الصَّلاةَ يَقصِدُ بها وجهَ اللهِ وثَناءَ.

22 - وهذا المَنهَجُ يَلتَزِمُ تَرتيبَ القَواعِدِ حَسَبَ الأبوابِ الفِقهيَّةِ (الطَّهارة، الصَّلاة.

23 - المَصالِحُ قُدِّمَ أَولاها وأقواها" [587] يُنظر: ((إحكام الأحكام)) لابن دقيق العيد (2/22.

24 - الصَّلاةِ وإظهارِ شَعائِرِ الإسلامِ فيها خَرابٌ لَها، وفي ذلك قَطعٌ بالمُسلِمينَ في إظهارِ شَعائِرِهم.

25 - ، فقُلتُ: ما بالُ الحائِضِ تَقضي الصَّومَ ولا تَقضي الصَّلاةَ؟ فقالت: أُحروريَّةٌ أنتِ؟ قُلتُ: لستُ.

26 - ; [6416] يُنظر: ((التعليقة الكبيرة)) لأبي يعلى، من الصلاة للجنائز (2/404). ، وصيغةِ: "حُكمُ.

27 - جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ.

28 - له التَّنَفُّلُ قَبلَ أدائِه بجِنسِه أم لا؟ وهذا نَوعانِ:1- العِباداتُ المَحضةُ، كالصَّلاةِ والصَّومِ، فإن.

29 - الدَّلالةِ:في الحَديثِ وعيدٌ شَديدٌ مفادُه أنَّ التَّابِعَ -وهو المَأمومُ هنا- لا يَنبَغي أن يَتَقدَّمَ.

30 - )، ((شرح الإلمام بأحاديث الأحكام)) لابن دقيق العيد (2/150). .رابعًا: أمثِلةٌ للقاعِدةِمِنَ الأمثِلةِ.

الموسوعات (43876)

الصفحات المتجددة (238)