الموسوعة الحديثية


- ألَا إنَّه لم يُقسَمْ بينَ الناسِ شيءٌ أفضَلُ مِن المُعافاةِ بعدَ اليقينِ، ألَا إنَّ الصِّدقَ والبِرَّ في الجنَّةِ، ألَا إنَّ الكذبَ والفجورَ في النارِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 49
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - البر والإثم آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أحاديث مشابهة:


- قام فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مقامي هذا عامَ أوَّلَ, ثمَّ بكَى وقال : إيَّاكم والكذِبَ فإنَّه مع الفجورِ وهما في النَّارِ .

- عليكُمْ بالصِّدقِ؛ فإنَّهُ مع البِرِّ، وهُما في الجنةِ، وإِيَّاكُمْ والكذبَ ؛ فإنَّهُ مع الفجورِ وهُما في النَّارِ

- عن أوسط بن إسماعيل قال: سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم قال: قامَ النبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عَامَ أولَ مُقَامِي هذا ثُمَّ بَكَى أبو بكرٍ ثُمَّ قال : عليكُمْ بالصِّدقِ ؛ فإنَّهُ مع البِرِّ ، وهُما في الجنةِ ، وإِيَّاكُمْ والكذبَ ؛ فإنَّهُ مع الفجورِ ، وهُما في النارِ . وسَلوا اللهَ المُعَافَاةَ ؛ فإنَّهُ لمْ يُؤْتَ بعدَ اليَقِينِ خيرٌ مِنَ المُعَافَاةِ . ولا تَقَاطَعُوا ، ولا تَدَابَرُوا ، ولا تَحاسَدُوا ، ولا تَباغَضُوا ، وكُونُوا عِبادَ اللهِ إِخْوَانًا

- عليكم بالصِّدقِ ؛ فإنه مع البِرِّ ، وهما في الجنَّةِ ، وإياكم والكذبَ ؛ فإنه مع الفجورِ ، وهما في النَّارِ

- عليكم بالصِّدْقِ ؛ فإنَّهُ مع البِرِّ ، وهُما في الجنةِ ، وإيَّاكمْ والكذِبَ ، فإنَّهُ مع الفُجورِ ، وهُما في النارِ ، وسَلُوا اللهَ اليقينَ والمُعافاةَ ؛ فإنَّهُ لمْ يُؤْتَ أحدٌ بعدَ اليقينِ خيْرًا من المُعافاةِ ، ولا تَحاسَدُوا ، ولا تَباغَضُوا ، ولا تَقاطَعُوا ، ولا تَدابَرُوا ، وكُونُوا عِبادَ اللهِ إخْوانًا ، كَمَا أمرَكُمُ اللهُ

- عن أوسط بن إسماعيل بن أوسط البجلي، يحدث عن أبي بكرٍ أنَّه سمِعَه حين تُوُفِّي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: قام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عامَ الأوَّلِ مَقامي هذا ثم بَكى ثم قال عليكم بالصِّدقِ فإنَّه معَ البِرِّ وهما في الجنَّةِ وإيَّاكم والكَذِبَ فإنَّه معَ الفُجورِ وهما في النارِ وسَلوا اللهَ المُعافاةَ فإنَّه لَم يؤتَ رجُلٌ بعدَ يقينٍ شيئًا خيرًا منَ المُعافاةِ ثم قال لا تَقاطَعوا ولا تَدابَروا ولا تَباغَضوا ولا تَحاسَدوا وكونوا عِبادَ اللهِ إخوانًا

- عليكم بالصِّدْق؛ فإنَّهُ مع البِرِّ ، وهُما في الجنةِ ، وإيَّاكمْ والكذِبَ ، فإنَّهُ مع الفُجورِ ، وهُما في النارِ ، وسَلُوا اللهَ اليقينَ والمُعافاةَ ؛ فإنَّهُ لمْ يُؤْتَ أحدٌ بعدَ اليقينِ خيْرًا من المُعافاةِ ، ولا تَحاسَدُوا ، ولا تَباغَضُوا ، ولا تَقاطَعُوا ، ولا تَدابَرُوا ، وكُونُوا عِبادَ اللهِ إخْوانًا ، كَمَا أمرَكُمُ اللهُ

- عليكم بالصِّدقِ فإنَّه مع البِرِّ وهما في الجنَّةِ وإيَّاكم والكذبَ فإنَّه مع الفجورِ وهما في النَّارِ

- قدِمْتُ المدينةَ بعدَ وفاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلقِيتُ أبا بكرٍ يخطُبُ النَّاسَ وقال : قام فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عامَ أوَّلَ فخنَقَتْه العَبرةُ ثلاثَ مرَّاتٍ ثمَّ قال : ( يا أيُّها النَّاسُ سَلُوا اللهَ المُعافاةَ فإنَّه لَمْ يُعْطَ أحَدٌ مِثْلَ اليقينِ بعدَ المُعافاةِ ولا أشَدَّ مِن الرِّبيةِ بعدَ الكُفرِ وعليكم بالصِّدقِ فإنَّه يهدي إلى البِرِّ وهما في الجنَّةِ وإيَّاكم والكذِبَ فإنَّه يهدي إلى الفجورِ وهما في النَّارِ ) أراد به مُرتكِبَهما لا نفسَهما

- عليكم بالصِّدقِ فإنَّه مع البِرِّ وهما في الجنَّةِ وإيَّاكم والكذبَ فإنَّه مع الفجورِ وهما في النَّارِ

- قال: قَدِمتُ المدينةَ بعدَ وفاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بسَنَةٍ، فألفَيْتُ أبا بَكْرٍ يَخطُبُ الناسَ، فقال: قامَ فينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عامَ الأوَّلِ، فخنَقتْهُ العَبرةُ ثلاثَ مِرارٍ، ثمَّ قال: يا أيُّها الناسُ، سلُوا اللهَ المُعافاةَ؛ فإنَّه لم يُؤتَ أحدٌ مِثلَ يَقينٍ بعدَ مُعافاةٍ، ولا أشَدَّ مِن رِيبةٍ بعدَ كُفرٍ، وعليكم بالصِّدقِ؛ فإنَّه يَهدي إلى البِرِّ، وهما في الجنَّةِ، وإيَّاكُم والكذبَ؛ فإنَّه يَهدي إلى الفجورِ، وهما في النارِ.

- خطَبَنا أبو بَكْرٍ، فقال: قام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَقامي هذا عامَ الأوَّلِ، وبكَى أبو بَكْرٍ، فقال أبو بَكْرٍ: سَلُوا اللهَ المُعافاةَ -أو قال: العافيةَ- فلم يُؤتَ أحدٌ قطُّ بعدَ اليقينِ أفضَلَ مِن العافيةِ -أو المُعافاةِ-، عليكم بالصِّدقِ؛ فإنَّه مع البِرِّ، وهما في الجنَّةِ، وإيَّاكم والكذبَ؛ فإنَّه مع الفجورِ، وهما في النارِ، ولا تَحاسَدوا، ولا تَباغَضوا، ولا تَقاطَعوا، ولا تَدابَروا، وكونوا إخوانًا كما أمَرَكم اللهُ.

- قامَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عامَ الأوَّلِ مَقامي هذا -ثمَّ بكَى- ثمَّ قال: عليكم بالصِّدقِ؛ فإنَّه مع البِرِّ، وهما في الجنَّةِ، وإيَّاكم والكذبَ؛ فإنَّه مع الفجورِ، وهما في النارِ، وسَلُوا اللهَ المُعافاةَ؛ فإنَّه لم يُؤتَ رجُلٌ بعدَ اليقينِ شيئًا خيرًا مِن المُعافاةِ، ثمَّ قال: لا تَقاطَعوا، ولا تَدابَروا، ولا تَباغَضوا، ولا تَحاسَدوا، وكونوا عِبادَ اللهِ إخوانًا.

- قال: سَمِعتُه يخطُبُ الناسَ -وقال مرَّةً: حينَ استُخلِفَ- فقال: إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قامَ عامَ الأوَّلِ مَقامي هذا -وبكَى أبو بَكْرٍ رضِي اللهُ عنه- فقال: أَسألُ اللهَ العفوَ والعافيةَ؛ فإنَّ الناسَ لم يُعطَوْا بعدَ اليقينِ شيئًا خيرًا مِن العافيةِ، وعليكم بالصِّدقِ؛ فإنَّه في الجنَّةِ، وإيَّاكم والكذبَ؛ فإنَّه مع الفجورِ، وهما في النارِ، ولا تَقاطَعوا، ولا تَباغَضوا، ولا تَحاسَدوا، ولا تَدابَروا، وكونوا إخوانًا كما أمَرَكم اللهُ عزَّ وجلَّ.

- قامَ أبو بَكْرٍ بعدَ وفاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعامٍ، فقال: قامَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَقامي عامَ الأوَّلِ، فقال: سَلُوا اللهَ العافيةَ؛ فإنَّه لم يُعطَ عبدٌ شيئًا أفضَلَ مِن العافيةِ، وعليكم بالصِّدقِ والبِرِّ؛ فإنَّهما في الجنَّةِ، وإيَّاكُم والكذبَ والفجورَ؛ فإنَّهما في النارِ.

-  قامَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَقامي هذا عامَ أوَّلَ، ثمَّ بكَى أبو بَكرٍ، ثمَّ قال: «علَيكُم بالصِّدقِ؛ فإنَّهُ مع البِرِّ وهُمَا في الجَنَّةِ، وإيَّاكُم والكَذِبَ؛ فإنَّهُ مع الفُجورِ وهُمَا في النَّارِ، وسَلُوا اللهَ المُعافاةَ؛ فإنَّهُ لم يؤْتَ أحَدٌ شَيئًا بعْدَ اليَقينِ خَيْرًا مِنَ المُعافاةِ، ولا تَقاطَعوا، ولا تَدابَرُوا، ولا تَحاسَدُوا، ولا تَباغَضُوا، وكُونُوا -عِبادَ اللهِ- إخْوانًا».

- عن أوسَطَ البَجَليِّ، أنَّه سمِع أبا بكْرٍ، رضي اللهُ عنه يخطُبُ فقال: إنَّ رسولَ اللهِ عليه السَّلامُ خطَبنا عامَ أَوَّلَ، ثمَّ بكَى أبو بكْرٍ فقال: سَلُوا اللهَ المُعافاةَ، فإنَّ النَّاسَ لمْ يُعطَوْا بعدَ اليَقينِ شيئًا هو أفضَلُ منَ المُعافاةِ، وفيه: ألَا وعليكم بالصِّدقِ، فإنَّه مع البِرِّ، وهما في الجَنَّةِ، وإيَّاكم والكذِبَ، فإنَّه مع الفُجورِ، وهما في النَّارِ، لا تَدابَروا، ولا تَقاطَعوا، ولا تَباغَضوا، ولا تَحاسَدوا، وكونوا عبادَ اللهِ إخوانًا، كما أمرَكمُ اللهُ عزَّ وجلَّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح رجاله ثقات، رجال مسلم غير أوسط البجلي وهو ثقة
الراوي : أبو بكر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 453
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - البر والإثم آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة بر وصلة - التعاون على البر والتقوى
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه