الموسوعة الحديثية


- عليكم بالصِّدقِ فإنَّه مع البِرِّ وهما في الجنَّةِ وإيَّاكم والكذبَ فإنَّه مع الفجورِ وهما في النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5734
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3849)، وأحمد (5) مطولاً
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - حفظ الجوارح آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة إيمان - الوعيد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (13/ 43)
: 5734 - أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا إسحاق بن إسماعيل الطالقاني، قال: حدثنا روح بن عبادة، حدثنا شعبة، قال: حدثني يزيد بن خمير، قال: سمعت سليم بن عامر يحدث عن أوسط بن إسماعيل، قال: سمعت أبا بكر الصديق يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌عليكم ‌بالصدق، ‌فإنه ‌مع ‌البر، وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه مع الفجور، وهما في النار،"

سنن ابن ماجه (2/ 1265 ت عبد الباقي)
: ‌3849 - حدثنا أبو بكر، وعلي بن محمد قالا: حدثنا عبيد بن سعيد قال: سمعت شعبة، عن يزيد بن خمير قال: سمعت سليم بن عامر، يحدث عن أوسط بن إسماعيل البجلي، أنه سمع أبا بكر، حين قبض النبي صلى الله عليه وسلم يقول: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقامي هذا عام الأول، ثم بكى أبو بكر، ثم قال: عليكم بالصدق، فإنه مع البر وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه مع الفجور وهما في النار، وسلوا الله المعافاة، فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا

مسند أحمد (1/ 184 ط الرسالة)
: 5 - حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن سليم بن عامر، عن أوسط، قال: خطبنا أبو بكر، فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي هذا عام الأول، وبكى أبو بكر، فقال أبو بكر: سلوا الله المعافاة - أو قال: العافية - فلم يؤت أحد قط بعد اليقين أفضل من العافية - أو المعافاة - عليكم بالصدق فإنه مع البر، وهما في الجنة، وإياكم والكذب فإنه مع الفجور، وهما في النار، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا، ولا تدابروا، وكونوا إخوانا كما أمركم الله