الموسوعة الحديثية


- ألَا إنَّه لم يُقسَمْ بينَ الناسِ شيءٌ أفضَلُ مِن المُعافاةِ بعدَ اليقينِ، ألَا إنَّ الصِّدقَ والبِرَّ في الجنَّةِ، ألَا إنَّ الكذبَ والفجورَ في النارِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 49
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10721)، وأحمد (49) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - البر والإثم آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 221)
10721- أخبرنا إسحاق بن منصور عن أحمد بن حنبل قال حدثنا بهز بن أسد قال حدثنا سليم بن حيان قال سمعت قتادة عن حميد بن عبد الرحمن أن عمر قال إن أبا بكر خطبنا فقال: إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قام فينا عام الأول فقال إلا أنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين ألا إن الصدق والبر في الجنة إلا إن الكذب والفجور في النار.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (1/ 219)
49- حدثنا بهز بن أسد، حدثنا سليم بن حيان، قال: سمعت قتادة يحدث، عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر، قال إن أبا بكر خطبنا، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول، فقال: (( ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن الكذب والفجور في النار)).