موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 125 ). زمن البحث بالثانية ( 0.018 )

106 - ما يختَلِفون فيه، ولو اتَّبَعوه لاهتَدَوا به، وإنَّ هذا القرآنَ لَهُدًى ورحمةٌ للمُؤمنينَ. ثمَّ يقولُ تعالى.

107 - لكُلِّ شيءٍ، وهاديًا مِن الضَّلالِة، ورَحمةً لِمَن صدَّقَ وعَمِلَ به، ومُبَشِّرًا للمُؤمِنينَ بحُسنِ.

108 - يُبَصِّرُهم الحَقَّ مِن الباطِلِ، وبه يَرشُدونَ، وهو هُدًى ورَحمةٌ للمُوقِنينَ..

109 - - وشاهِدٌ آخَرُ مِن قَبلِ القرآنِ، وهو التَّوراةُ- الكتابُ الذي أُنزِلَ على موسى إمامًا ورحمةً لِمَن آمن.

110 - اللَّهِ، وهو تفصيلٌ لكلِّ ما يَحتاجُ العِبادُ إلى بَيانِه، وهدًى ورحمةٌ لقومٍ يُؤمِنون..

111 - للنَّاسِ تدُلُّ على قُدرةِ اللهِ تعالى، ورحمةً منَّا به وبك وبالنَّاسِ، وكان خلقُه على هذه الحالةِ قَضاءً.

112 - ، وفي نُسْخَتِها هِدايةٌ من الضَّلالةِ، ورحمةٌ من العذابِ للَّذينَ هُمْ يخافون ربَّهم ويخشَوْنَه.واختارَ موسى.

113 - ، وإنَّ ربَّك -يا محمَّدُ- لهو الغالِبُ القاهِرُ المنتَقِمُ مِن أعدائِه، الواسِعُ الرَّحمةِ بعبادِه، فلا.

114 - نبيَّه صلَّى الله عليه وسلَّمَ- وأمَّتُه تبعٌ له- محذِّرًا من اتِّباع أهواء أهل الكِتاب، من بعد أنْ آتاه.

115 - ، فيَنتَفِعونَ ببَيانِه ويَتدبَّرونَه، بشيرًا بحُصولِ الخَيرِ والرَّحمةِ لِمَنْ آمَنَ وعَمِلَ صالِحًا، ونذيرًا.

116 - ؟! ورحمةُ رَبِّك -يا محمَّدُ- خيرٌ مِمَّا يَجمَعُه أولئك المُشرِكونَ في الدُّنيا مِن مَتاعِها الزَّائِلِ!.

117 - أيُّها النَّبيُّ، ثمَّ خاطَب أُمَّتَه تبَعًا، فقال: إذا أردْتُم طَلاقَ زَوجاتِكم فطَلِّقوهنَّ لوَقتِ.

118 - ، واختلافها في الشِّدَّة والضَّعف، والنَّفع والضر، وتذليله سبحانه السَّحابَ بين السَّماء والأرض لمصالح.

119 - أو لم يَجِدْ ثَمَنَها فعليه صيامُ شهرين متتابعينِ، شَرَعَ الله ذلك لعبادِهِ؛ توبةً منه تعالى عليهم ورحمةً.

120 - عظيم الرحمة بالنَّاس.ثم قال الله سبحانه لنبيِّه محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّمَ: إنَّه رأى تلفُّتَه.