موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 472 ). زمن البحث بالثانية ( 0.059 )

1 - فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ أي: فإذا أتْمَمْنا قِراءتَه عليكَ بلسانِ جِبريلَ عليه السَّلامُ، فكُنْ مُتَّبِعًا له.

2 - سُؤالٍ نشأ مِن حِكايةِ سُؤالِ الملائكةِ؛ كأنَّه قيل: فماذا قالوا في الجوابِ؟ فقيل: قالوا-مُتجانِفينَ عن.

3 - والمُوازنةِ أيضًا؛ فليس ذِكْرُهم مُجْملًا غيرَ مُفصَّلٍ كذِكْرِهم على التَّعيينِ بأَسمائِهم [609.

4 - ووَسائلِها؛ فليْس للدَّهرِ تَصرُّفٌ، ولا لِمَا سِوى اللهِ تعالَى [380] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور.

5 - يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (3/216). . 2- قوله: فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ: تنكيرُ شَيْءٍ.

6 - فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ.

7 - 1- قوله تعالى: كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آَتَيْنَاكَ مِنْ.

8 - ؛ لِقَولِه عَقِبَه: أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ؛ فهو سُؤالٌ يُنبِئُ عن مَذمَّةِ.

9 - صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، ثمَّ أمَر النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بأن يُبلِّغَه قومَه؛ فليس له فيه.

10 - : استئنافٌ مبنيٌّ على سؤالٍ نَشَأَ من حكايةِ كَلامِهم؛ كأنَّه قيل: فماذا قالَ الله تعالى حينئذٍ؟ فقيل: قال.

11 - حقيقةِ المسؤولِ عنه، والتَّنبيهِ إلى أهمِّيَّتِه، وظاهِرُه أنَّه سُؤالٌ عن شيءٍ أُشِير إليه.

12 - مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا، وتعريضٌ بتحذيرِ أهْلِ العلْمِ [1144.

13 - تَقديرِ سُؤالٍ وقَع جوابًا له؛ كأنَّ يعقوبَ عليه السَّلامُ- أو كأنَّ سائلًا سأَلَ- قال له عندَ قولِه.

14 - في أثناءِ مُكابدةِ العذابِ، مَبنيٌّ على سُؤالٍ نشأ ممَّا قَبلَه؛ كأنَّه قِيلَ: فكيف يكونُ حالُهم؟ أو.

15 - استئنافٌ بيانيٌّ ناشئٌ عن التَّعليلِ بقولِه: إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لهم؛ لأنَّه يُثيرُ سؤالَ مَن يَسأَلُ.