موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1102 ). زمن البحث بالثانية ( 0.023 )

31 - الأوَّابُ مُستَعمِلًا لقُوَّةِ الطَّلَبِ في رُجوعِه إلى اللهِ، ومَرضاتِه وطاعتِه، والحَفيظُ مُستَعمِلًا.

32 - ، وهكذا كلُّ مَن أراد الحقَّ بسوءٍ؛ فإنَّ اللهَ تعالى يَجعَلُ كَيدَه في نَحْرِه [16] يُنظر.

33 - -وغيرِهم أيضًا- مِن أنْ يُكِنُّوا في صدورِهم ما لا يَرضاه اللهُ، لأنَّ إخبارَ اللهِ بأنَّه يَعْلَمُ ذلك.

34 - 1- الحِرصُ على استعمالِ تَقوى الله في السِّرِّ والعَلَنِ، والقيامِ بِطاعَتِه، خصوصًا عند قتال.

35 - لِمُخالَفتِه، كما قال الله تعالى: أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ.

36 - ، والسَّعةُ على مصالحِ الدُّنيا: وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الأرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا.

37 - فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.

38 - يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ أنَّ الَّذي يقاتِلُ في سبيلِ الله ينبغي له ويحسُنُ منه من الصَّبرِ.

39 - )) للشنقيطي (2/632). .2- في قَولِه تعالى: ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ أنَّ المرجِعَ إلى اللهِ يومَ.

40 - 1- في قَولِه تعالى: سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى أنَّ خشيةَ اللهِ تعالى تَستَلزِمُ طاعتَه؛ فالخائفُ.

41 - رَزَقْنَاكُمْ إشارةٌ إلى أنَّه لا مِنَّةَ للعبد على الله ممَّا أنفقه في سبيله؛ لأنَّ ما أنفقه من رِزْق الله له.

42 - وتَرْكِ الشَّرِّ؛ فقد ذَكَرَ اللهُ تعالى في أوَّلِها يومَ القيامةِ: إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ، ثمَّ.

43 - 1- قال الله تعالى: أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ ... في هذه الآيةِ دَليلٌ على.

44 - 1- خَشيةُ اللهِ تعالى في الغَيبِ والشَّهادةِ المعنيُّ بها أنَّ العَبدَ يَخشى اللهَ سِرًّا وإعلانًا.

45 - اللهِ، وإن كان عليه كريمًا) [327] أخرجه ابنُ أبي الدُّنيا في ((الزهد)) (297)، وجوَّد.