وخَوَرٍ ومهانةٍ، بحيثُ يُطمِعُ في نفسِه عَدُوَّه، ويفوتُه كثيرٌ من مصالحِه، ويزعُمُ أنَّ الحامِلَ
https://dorar.net/alakhlaq/1299وخَوَرٍ ومهانةٍ، بحيثُ يُطمِعُ في نفسِه عَدُوَّه، ويفوتُه كثيرٌ من مصالحِه، ويزعُمُ أنَّ الحامِلَ
https://dorar.net/alakhlaq/1299). . أُورِثُوا: أي: استُخْلِفوا، وأُوتوا، وأصلُه: أنْ يكونَ الشَّيءُ لقومٍ ثُمَّ يَصيرَ إلى آخَرينَ بِنَسَبٍ
https://dorar.net/tafseer/42/4، عُلِم أنَّه بالنِّسبةِ إليه كالسَّريرِ بالنِّسبةِ إلى غيرِه). ((بيان تلبيس الجهمية)) (3/278
https://dorar.net/tafseer/85/3مختلِطةٌ مِن ماءِ الرَّجلِ وماءِ المرأةِ، خلافًا لِمَنْ زَعَم أنَّها مِن ماءِ الرَّجُلِ وحْدَه). ((أضواء
https://dorar.net/tafseer/36/14)) (10/226). .2- قَولُه تعالى: وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا
https://dorar.net/tafseer/9/20. وسُئِلَ ثَعلب عنها فقال : إنَّ مائةَ نملةٍ وزنُ حبَّةٍ والذَّرَّة واحدةٌ منها . وقيل الذَّرةُ ليس
https://dorar.net/ghreeb/1316، وكان سبَبُ ذلك أنَّ الوزيرَ أبا القاسم عليَّ بنَ أحمد الملَقَّب بالمذكور أظهَرَ العَزمَ على الغَزاة، واستأذن
https://dorar.net/history/event/1464: طَلَبوا صُلْحَنا ولاتَ أوانٍفأجَبْنا أنْ ليس حِينَ بَقاءِلاتَ: حَرفُ نَفيٍ مَبْنيٌّ لا مَحَلَّ له مِنَ
https://dorar.net/arabia/357المسلمين للخروج من دينهم؛ إذ إنه بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم لا يوجد إلا دين واحد فقط إِنَّ الدِّينَ
https://dorar.net/adyan/763إنَّ العِلمَ باللهِ وأسمائِه وصِفاتِه أشرَفُ العُلُومِ وأجَلُّها على الإطلاقِ؛ لأنَّ شَرَفَ العِلمِ
https://dorar.net/aqeeda/407به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، مع أنَّه مُقِرٌّ بنبوَّتِه باطِنًا وظاهِرًا، فكُلَّما عَلِمَ القَلبُ
https://dorar.net/aqeeda/2576الفَأفاءِ ولا التَّمْتامِ، ويُقالُ: إنَّها تَعرِضُ في أوَّلِ الكَلامِ، فإذا مَرَّ فيه انقَطَعَت.5- اللَّففُ
https://dorar.net/arabia/2222في أصولِ الفقهِ، وهيَ نَحوُ العِشرينَ، يَتَوقَّفُ كُلُّ واحِدٍ مِنها على مدرَكٍ شَرعيٍّ يَدُلُّ على أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/243: وإنَّهُ ليسمَعُ خفقَ نعالِهم إذا ولَّوا مدبرينَ حينَ يقالُ لَهُ: يا هذا، مَن ربُّكَ وما دينُكَ ومن نبيُّكَ
https://dorar.net/h/ycoUqFnvالقبرِ مرَّتينِ، أو ثلاثًا، زادَ في حديثِ جريرٍ هاهنا وقالَ: وإنَّهُ ليسمَعُ خفقَ نعالِهم إذا ولَّوا
https://dorar.net/h/DD3NkMcZ، ولَا يؤْخَذُ فِي الصَّدَقَةِ هَرِمَةٌ ولَا ذاتُ عَوَارٍ منَ الغَنَمِ، وَلَا تَيْسُ الغنَمِ إلَّا أنْ
https://dorar.net/h/BlU3Opz9)) للبهوتي (4/187). ، وحُكيَ الإجماعُ على ذلك [2222] قال الكاسانيُّ: (لا خِلافَ في أنَّ مَن حَفرَ بئرًا
https://dorar.net/feqhia/11983؟ فيَقولُ: إنِّي لا أستَهزِئُ مِنكَ، ولَكِنِّي على ما أشاءُ قديرٌ.
https://dorar.net/h/upZhIKPoعائِشةَ رَضيَ اللهُ عنها: أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((رُفِعَ القَلَمُ عَن ثَلاثةٍ
https://dorar.net/feqhia/13504بالكويت)) (1/244، 245). وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّ الأصلَ صِحَّةُ الصَّومِ، حتى يقومَ دليلٌ على فسادِه
https://dorar.net/feqhia/2752: أنَّ الوِلايةَ يُعتبَرُ لها كَمالُ الحالِ؛ لأنَّها تفيدُ التصَرُّفَ في حقِّ غيرِه، وغيرُ المكَلَّفِ
https://dorar.net/feqhia/4103] مذهب المالِكيَّة في ذلك: أنَّ العيوبَ إن كانت قبل العَقدِ كان لكُلٍّ مِن الزوجينِ رَدُّ صاحِبِه
https://dorar.net/feqhia/4244ابن بطال: (إجماعُ العلماء على أنَّ الخمرَ والخنزيرَ لا يكونُ منهما مهرٌ لِمُسلم). ((شرح صحيح البخارى
https://dorar.net/feqhia/4324أنَّه إذا حضر الوليمةَ وهو صائم، إن كان ينكَسِرُ قَلبُ الداعي بتركِ الأكلِ فالأكلُ أفضَلُ
https://dorar.net/feqhia/4420على أنَّ المَرأةَ إذا نابَها شَيءٌ في الصَّلاةِ تُصَفِّقُ [14] ينظر: ((المبدع)) لبرهان الدين ابن مفلح (1
https://dorar.net/feqhia/11097يَغرَمُ، إلَّا إذا اشتَرَط البراءةَ [365] أضاف المالِكيَّةُ أيضًا لو ثبَت أنَّ المكفولَ به كان مُعسِرًا
https://dorar.net/feqhia/10517قدامة (9/45). . ثانيًا: أنَّ مَبنى الحَدِّ على التَّشهيرِ ليَشتَهِرَ الزَّجرُ [673
https://dorar.net/feqhia/12609الشتاء قد دخل وحملة عدونا تفرقت وضعفت، وقد قطع عنا الحرب، وإن تكلمنا مع الملك فرديناند الآن قَبِلَ منا
https://dorar.net/history/event/3537النبهانِ ومن بني عمرِو بنِ عوفٍ عويمُ بنُ ساعدةَ وأتاهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأخبرهم خبرَهم
https://dorar.net/h/ur65wiso