، والمُرادُ بذلك أنَّه إذا تَعارَضَت لدَيهم أحكامُ بَعضِ الجُزئيَّاتِ أوِ الأسبابِ التي تَقتَضيها نَفيًا
https://dorar.net/qfiqhia/112، والمُرادُ بذلك أنَّه إذا تَعارَضَت لدَيهم أحكامُ بَعضِ الجُزئيَّاتِ أوِ الأسبابِ التي تَقتَضيها نَفيًا
https://dorar.net/qfiqhia/112)) لابن حجر (1/99). قال الشنقيطي: (اعلمْ أنَّ العُلَماء اختلفوا في المعنى الذي منه الجَمْرة، فقال بعضُ أهل
https://dorar.net/feqhia/3049؛ فالمهِمُّ أنَّه يجوز استعمالُها للحاجة بشَرطِ أن يكون ذلك تحتَ نظر الطبيبِ وإذنِه). ((فتاوى نور على الدرب
https://dorar.net/feqhia/3415وزَوَّجْنَاكَهَا دَليلٌ على أنَّ هذه الألفاظَ ينعَقِدُ بها النِّكاحُ [267] ((الشرح الممتع على زاد المستقنع
https://dorar.net/feqhia/4053، ونَصُّوا على أنَّه لا يَنعَقِدْ بمُجرَّدِ النيَّةِ. ((المبدع)) لبرهان الدين ابن مفلح (9/285)، ((الإقناع
https://dorar.net/feqhia/5571كُلثومٍ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّها قالت: ((ولم أسمَعْه -تعني: رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- يُرَخِّصُ
https://dorar.net/feqhia/5631صحَّحه بعضُ الحنفيَّةِ- أنَّه يصِحُّ وقْفُ المَحجورِ عليه لسَفَهٍ إذا وقَف على نفْسِه، ثمَّ على جهةٍ
https://dorar.net/feqhia/5987). رابعًا: أنَّ العِبرةَ في العُقُودِ للمقاصدِ والمعاني، لا للألفاظِ والمَباني [242] ((الأشباه والنظائر
https://dorar.net/feqhia/6002الحنفيَّةِ على أنَّ المتولِّيَ للوقْفِ لا يجوزُ له العُدولُ عن نصِّ الواقفِ. ((البحر الرائق)) لابن نُجَيْم (5
https://dorar.net/feqhia/6196؛ كالدارِ والماشيةِ ونَحوِهما. ويَصِحُّ أنْ يُوصِيَ الشخصُ بالصَّرفِ مِن مالِه بصُورةٍ مرتَّبةٍ؛ كلَّ يومٍ
https://dorar.net/feqhia/6410صِحَّةَ غَيرِه، كَما أنَّ الحَجْرَ على المُرتَهَنِ في الرَّهْنِ لا يَمنَعُ التَّصَرُّفَ في غَيرِه
https://dorar.net/feqhia/6804(3/365). ، وهو قَولُ عامَّةِ الفُقهاءِ قال ابنُ قُدامةَ: (إنْ باعَه بحيوانٍ غيرِ مأْكولِ اللَّحمِ
https://dorar.net/feqhia/7660). .ثانِيًا: القِياسُ على صِحَّتِه في حالِ اتِّحادِ جِنْسِ العَمَلِ والمَكانِ، ولا فَرْقَ، بجامِعِ أنَّ الكلَّ
https://dorar.net/feqhia/8350). ويُنظَر: ((شرح مختصر خليل)) للخَرَشي (6/ 23). ، والشَّافِعيَّةِ [86] نَصَّ الشَّافعيَّةُ على أنَّه
https://dorar.net/feqhia/10423هذا فمُقتضى مذهَبِهم أنَّ نماءَ العاريَّةِ يكونُ أمانةً من بابِ أَولى. ((المبسوط)) للسَّرَخْسي (11/78
https://dorar.net/feqhia/10752الهيتمي (9/ 118). . ثانيًا: أنَّ الحَدَّ يَجِبُ على الفورِ ولا يُؤَخِّرُ ما أوجَبَه اللهُ بغَيرِ
https://dorar.net/feqhia/12617على صِدقِ القاذِفِ، فيَسقُطُ عنه الحَدُّ.ثانيًا: أنَّ إقرارَه أبلَغُ مِن إقامةِ البَيِّنةِ [971
https://dorar.net/feqhia/12699المالِكيَّةُ أنَّ الدَّفعَ عنِ المالِ لا يَجِبُ إلَّا إن ترَتَّب على أخذِه هَلاكٌ أو شِدَّةُ أذًى، فيَأخُذُ
https://dorar.net/feqhia/12882, وقبلة صلاتهم, شرفها الله ببيته وزاد قدرها برسوله صلى الله عليه وسلم, ومنذ أن أشرقت شمس الرسالة من غار
https://dorar.net/article/1243. ولم تشمل هذه المحاكم آنذاك المسلمين أو المدجنين- المداهنين- بعدُ، بل أرسل سكتوس الرابع- بابا روما- مرسولًا
https://dorar.net/history/event/3498فقد خرَقوا بأنفسِهم وكان أبو بكرٍ وعمرُ حينَ فقَدوا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالا للنَّاسِ
https://dorar.net/h/mLKWXw9t)، ((المفردات)) للراغب (ص: 275 يُنظر: 276)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 48). .نُصَرِّفُ: أي: نبيِّن
https://dorar.net/tafseer/6/131- قال حسَّانُ شِعرًا في الزُّبيرِ رَضِيَ اللهُ عنه:أقام على عَهدِ النَّبيِّ وهَدْيِهحواريُّه
https://dorar.net/alakhlaq/608جَنْبا البعير : أي ارتَفَعا وفيه ذِكر [ الأحْقَب ] وهو أحَد النَّفَر الذين جاءوا إلى النبي صلى اللّه
https://dorar.net/ghreeb/878] هو الذي يبعث الخَلْق أي يُحْيِيهم بعد الموت يوم القيامة - وفي حديث عليّ يصف النبي صلى اللّه عليه وسلم [شَهِيدُك
https://dorar.net/ghreeb/311الخلائقِ ، لهُ عَينانِ تُبصرانِ ولسانٌ فصيحٌ ، فيقولُ : إنِّي وُكِّلتُ منكُم بثلاثةٍ : بكلِّ جبَّارٍ عنيدٍ
https://dorar.net/h/Bj1mBInI، وأنه سبطُ أبي البسام الحسيني الفاطمي. كان بصيرًا بالحديث معتنيًا بتقييده، مكبًّا على سماعه، حسنَ
https://dorar.net/history/event/2518بالخيرِ؛ كما أنَّ العقوبةَ مختصَّةٌ بالشرِّ [1122] يُنظر: ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 87
https://dorar.net/tafseer/5/20، والذَّهَبيُّ.عَقيدَتهُ:نَقَل ابنُ رَجَبٍ الحَنْبليُّ عن الذَّهبيِّ أنَّه قال: ((كان ثِقةً صالِحًا، متواضِعًا، على طريقةِ
https://dorar.net/arabia/5575) [2917] ((الوابل الصيب)) لابن القيم (ص: 20). .- وقال أيضًا: (إنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى جعَل
https://dorar.net/alakhlaq/3902