1- أنَّ كون الرَّسول صلى الله عليه وسلم مِنَّا يَقتضي أنْ تكون قريش أوَّل مَن يُصدِّق به؛ لأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/2/251- أنَّ كون الرَّسول صلى الله عليه وسلم مِنَّا يَقتضي أنْ تكون قريش أوَّل مَن يُصدِّق به؛ لأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/2/25أو يُؤَخَّرون. ثم استثنى اللهُ تعالى مَن تابَ ورجَع إلى الله، وعمِل الصالحات، فهو يَغفر ذَنبَه، ويستُر عيبَه
https://dorar.net/tafseer/3/27تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ، وهذا من اللؤم [608] يُنظر: ((تفسير ابن عُثيمين - الفاتحة والبقرة
https://dorar.net/tafseer/2/11مُتصَرِّفٌ، خارجٌ عن الظَّرْفِيَّة؛ بمعنى الوَصْل، وهو مِن الأضدادِ [1453] أي: إنَّه مشتركٌ
https://dorar.net/tafseer/6/24: اللامُ فيه لامُ (كي)، والفِعلُ بعدَها منصوبٌ بإضمارِ (أن)، والمصدَرُ المؤوَّلُ مِن (أنْ) المضْمَرَةِ
https://dorar.net/tafseer/6/29على قومٍ مشركين، مُلازِمين أصنامًا لهم، يعبدونها مِن دونِ اللهِ، فقالوا لموسى عليه السَّلامُ: اجْعَلْ لنا
https://dorar.net/tafseer/7/29وَحدَه لا شريكَ له، أو يقولوا: إنَّما حصل الشِّركُ مِن آبائنا قبل زَمانِنا، وكنَّا ذريَّةً من بَعدِهم
https://dorar.net/tafseer/7/41وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ
https://dorar.net/tafseer/7/44مِنَ البهاءِ بنِ النَّحَّاسِ، وكان في خُلُقِه حِدَّةٌ، ويَسيرُ انحِرافٍ.وقَد أقامَ بمِصرَ مُدَّةً ثُمَّ
https://dorar.net/arabia/5568العَرضِ الاعتِزاليَّةَ لهذا المذهَبِ قد بقيَت مِن خلالِ المنهَجِ الأشعَريِّ؛ فالأشاعِرةُ رَغمَ خلافِهم معَ
https://dorar.net/frq/640، ومنه التَّفريطُ، وهو التَّقصيرُ؛ لأنَّه إذا قصَّر فيه فقد قَعَد به عن رُتبتِه
https://dorar.net/alakhlaq/3572، ومثالُه صاحِبُ بدعةٍ يجادِلُ عن بدعتِه. وكذلك مَن جادَل بغيرِ عِلمٍ فجَدَلُه محظورٌ، وهو به مذمومٌ.وأمَّا
https://dorar.net/alakhlaq/3758مَن في القبور, فإنَّ منكرًا ونكيرًا يأخذ كل واحد منهما بيد صاحبه، ويقول له: ما نصنع عند رجل لُقِّن
https://dorar.net/fake-hadith/385تعالى يقول في كتابه: وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا [النساء: 20
https://dorar.net/fake-hadith/564، ولم تستح مني! ومع هذا إنْ دعوتني أجبتك، وإن سألتني أعطيتك، وإن تبت إليَّ قبلتك)).
https://dorar.net/fake-hadith/124مكتوبًا عليه لا إله إلا الله محمد رسول الله, فقال: يا رب, وهل خلقت خلقًا أعزَّ مني؟ فقال جل جلاله: نعم يا
https://dorar.net/fake-hadith/661بالكُفرِ، فقال تعالى: فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ [الحج: 30
https://dorar.net/alakhlaq/3203في الأصلِ حرامٌ منهيٌّ عنه؛ لقَولِه تعالى: وَلَا تَجَسَّسُوا. وقد عدَّ الذَّهبيُّ في الكبائِرِ: (مَن جَسَّ
https://dorar.net/alakhlaq/3415نَستَدِلُّ منَ السُّلوكِ المُستَمِرِّ لشَخصٍ ما على خُلُقِه، فالسُّلوكُ دَليلُ الخُلُقِ، ورَمزٌ له، وعُنوانُه
https://dorar.net/alakhlaq/6الاحترامُ لُغةً:الاحترامُ: مِن الحُرمةِ، وهي: المهابةُ، يقالُ: احترمه، أي: كرَّمه وأكبَرَه، وأحسَنَ
https://dorar.net/alakhlaq/32أرطأةَ: (وانظُرْ مَن قِبَلَك من أهلِ الذِّمَّةِ قد كَبِرَت سِنُّه، وضَعُفَت قُوَّتُه، وولَّت عنه
https://dorar.net/alakhlaq/1577حالًا من المتحَيِّزِ عن قتالِ المغالِبِ؛ ولهذا قيل: عبدُ الشَّهوةِ أذَلُّ مِن عبدِ الرِّقِّ، وأيضًا
https://dorar.net/alakhlaq/2069). . فالآيةُ فيها ما مَنَّ اللَّهُ به على يوسُفَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ من مكارِمِ الأخلاقِ، ومن ذلك عفوُه
https://dorar.net/alakhlaq/2116الشِّعرِ وإن كان مذمومًا في الجُملةِ لكِنَّه قد يكونُ فيه ما هو محمودٌ؛ لاشتمالِه على حِكَمٍ، ومنه
https://dorar.net/alakhlaq/22581- في قَولِه تعالى: أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أنَّ الإنسانَ إذا عَلِم بأنَّ اللهَ تعالى فوقَ
https://dorar.net/tafseer/67/4مِن العملِ الَّذي كان نَذَره لله، وأوْجَبه له على نفْسِه، فاسْتُشْهِد، والنَّحْبُ: النَّذْرُ المحكومُ
https://dorar.net/tafseer/33/7; . صَرَّفْنَا: أَيْ: بَيَّنَّا، والصَّرْفُ: ردُّ الشيءِ مِن حالةٍ إلى حالةٍ، أو إبدالُه بغيرِه [604
https://dorar.net/tafseer/17/10، والعذابُ السَّرْمَديُّ، فقال: وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ على مَن تَرَك التَّقوى
https://dorar.net/tafseer/59/2الَّذي يُعطَى كِتابَ أعمالِه بشِمالِه مِن خَلْفِ ظَهْرِه، فسَوْفَ يُنادي على نَفْسِه بالهَلاكِ
https://dorar.net/tafseer/84/2غُثَاءً: أي: يابِسًا هَشيمًا جافًّا، والغُثاءُ: ما تحطَّمَ مِن يَبْسِ البَقلِ يأتي به السَّيلُ
https://dorar.net/tafseer/87/1