المسيح عليه السلام ودعا إليه، فقد ورد في (إنجيل متى) (5/17) أنه قال: ( لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس
https://dorar.net/adyan/576المسيح عليه السلام ودعا إليه، فقد ورد في (إنجيل متى) (5/17) أنه قال: ( لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس
https://dorar.net/adyan/576] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (1/302). .وقال أيضًا: (الصَّوابُ من القَولِ في تَأويلِ ذلك عِندَنا أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/3227القَضَاءُ: قد أكثر أئمَّةُ اللُّغةِ في معناه، وآلت أقوالُهم إلى أنَّه إتمامُ الشَّيءِ قولًا وفِعلًا
https://dorar.net/aqeeda/2445في الطَّرَفِ.- ياءً قَبلَها كسرٌ، أو واوًا قَبلَها ضَمٌّ، وابنُ جِنِّي يَرى أنَّ حُروفَ المَدِّ تَأتي للإلحاقِ
https://dorar.net/arabia/899المنقلبة ألفًا، والياءُ المنقَلِبةُ ألفًا: ضَميرٌ مُتَّصِلٌ في مَحَلِّ جَرٍّ مُضافٌ إليه.فالحاصِلُ أنَّه
https://dorar.net/arabia/775، فوصفوه سُبحانَه بصفات المخلوقينَ، فقالوا: يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ [المائدة: 64]، وقالوا: إِنَّ اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/165يُسَمَّى ظاهِرةَ "النَّحتِ" في اللُّغةِ العَرَبيَّةِ، ونجِدُ هذا في قولِه: (إنَّ العينَ
https://dorar.net/arabia/2193عَشَرَ بإضافةِ الضَّادِ التي أغفَلَ العُلَماءُ تَلقيبَها. غَيرَ أنَّ بَعضَهم أشارَ إلى إمكانِ تَسميَتِه
https://dorar.net/arabia/2214إنْ أطْلقتَها على غيرِ ذلك؛ كأنْ تُطلِقَ لفظَ الأسدِ على الرَّجلِ الشُّجاعِ، والغَزالِ على الفَتاةِ
https://dorar.net/arabia/1812على وزنِ فاعِلٍ أو على وزنِ مَفعولٍ، إنَّ هذه الكَلِماتِ في التَّركيبِ يَكونُ منها ما يُشبِهُ الزَّخارِفَ
https://dorar.net/arabia/2278على الحُكمِ أصلًا، ولا فيما دَلالَتُه عليه قَطعيَّةٌ؛ لِما سَيَأتي أنْ لا تَعارُضَ بَينَ قَطعيَّينِ
https://dorar.net/osolfeqh/1449المَقطوعِ بوُجودِها؛ وذلك لاحتِمالِ أن تَكونَ العِلَّةُ غَيرَها، إلَّا أنَّه يَكونُ ذلك مِن بابِ الظَّنِّ
https://dorar.net/osolfeqh/1472، مِثلُ قَولِ اللهِ سُبحانَه: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ [النحل: 90].7- التَّصريحُ
https://dorar.net/osolfeqh/84ثَلاثةُ دَنانيرَ "قال: فقال بأصابِعِه: ثَلاثَ كَيَّاتٍ" بمَعنى: أنَّ جَزاءَه على ذلك ثَلاثُ كَيَّاتٍ مِنَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150029الدَّينارَينِ قال: الآنَ بَرَّدْتَ عليه جِلدَه [878] يُنظر: ((مطالب أولي النهى)) للرحيباني (3/302). . 2
https://dorar.net/feqhia/11454)) لابن سيده (4/301). ، وبهذا المَعنى يَتَّفِقُ السِّباقُ والرِّهانُ في الآتي:- يَتَّفِقانِ أنَّ كُلًّا
https://dorar.net/feqhia/11464أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ
https://dorar.net/feqhia/11540أنَّ أبا بَكْرٍ -رَضِيَ اللهُ عنه- كَتَبَه لأَنَسٍ، وعليه خاتَمُ رَسولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/h/Nrq2Pi3L: أنَّه لا قِصاصَ في اللِّسانِ. ((البحر الرائق)) لابن نجيم (8/376)، ((حاشية ابن عابدين)) (6/576
https://dorar.net/feqhia/12314. على أنَّ فيه كذلك بَعضَ المسائِلِ الَّتي تناوَلَها الفُقَهاءُ قديمًا، وإنَّما ذُكِرَتْ بسبَبِ ما لحِقَها
https://dorar.net/article/2129عُمَرَ، قال: إنِّي سَمِعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: ((يُنصَبُ لكُلِّ غادِرٍ لواءٌ يَومَ
https://dorar.net/feqhia/13894: ((الكافي)) لابن قدامة (4/227). .ثانيًا: أنَّ التُّهمةَ مُنتَفيةٌ؛ لأنَّ الوِلايةَ لم تَكُنْ سَبَبَ
https://dorar.net/feqhia/13172على هذه القاعِدةِ المَعقول:وهو أنَّ إهمالَ الكَلامِ إنَّما هو اعتِبارُه لَغوًا وعَبَثًا، والعَقلُ والدِّينُ
https://dorar.net/qfiqhia/534). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ المُعَلَّقَ بالشَّرطِ لا يَثبُتُ حُكمُه
https://dorar.net/qfiqhia/679القاعِدةُ أنَّه لا يَجوزُ إبطالُ المَتبوعِ لامتِناعِ حُصولِ التَّابِعِ، فيَبطُلُ التَّابِعُ وَحدَه؛ لأنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/894، ولا يَكونُ شَرطًا في الاستِدامةِ، وتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ كُلَّ ما كان شَرطًا مُعتَبَرًا في استِدامةِ العَقدِ
https://dorar.net/qfiqhia/927