[النساء: 141]ثانيًا: أنَّ الكافِرَ ليس مِن أهلِ الوِلايةِ على المُسلِمِ [638] ((بدائع الصنائع
https://dorar.net/feqhia/4151[النساء: 141]ثانيًا: أنَّ الكافِرَ ليس مِن أهلِ الوِلايةِ على المُسلِمِ [638] ((بدائع الصنائع
https://dorar.net/feqhia/4151المؤمنين وثوابهم، وأَدمَج ذِكْر الآخرين في الأثناء، ونُكْتةُ ذلك: بيان أنَّ المقصودَ من الخَلْقِ الرحمةُ
https://dorar.net/tafseer/3/34مُؤمنينَ، قاله ابنُ عبَّاسٍ... والقولُ الثَّاني في الآيةِ أنَّ مَعناها: فمِنكم كافرٌ بأنَّ اللهَ
https://dorar.net/tafseer/64/1)) لعمر الأشقر (ص: 106). .قال اللهُ تعالى: وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ
https://dorar.net/aqeeda/2437الذي لا ينصفه أو لا يواتيه ، والقوة والضعف أنواع شتى ، فكم من قوي في شيء ، ضعيف في غيره ، فإذا رأيت السيد يكذب
https://dorar.net/article/991وإتقانِها تدُلُّ على العِلمِ، ومتى ثَبَت هذان الأصلانِ، وثبت أنَّ الأجسامَ مُتساويةٌ في قَبولِ الصِّفاتِ
https://dorar.net/tafseer/78/2: ((نظم الدرر)) للبقاعي (15/331). .وقيل: إنَّها عَطفٌ على جُملةِ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا
https://dorar.net/tafseer/33/8، صحيحتَا المعنى، فبِأيَّتِهما قرأ القارئُ فمُصيبٌ؛ وذلك أنَّ الملائكةَ عِبادُ اللهِ وعِندَه). ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/43/4الزَّجَّاجُ وابنُ عطيَّةَ إجماعَ المفَسِّرينَ على أنَّ المرادَ بالذَّارياتِ: الرِّياحُ. يُنظر: ((معاني
https://dorar.net/tafseer/51/1وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (7).مناسبة الآية لما قبلها:لَمَّا بيَّنَ اللهُ تعالى أنَّ
https://dorar.net/tafseer/40/3مَذهَبِ مالكٍ أنَّ الغالِبَ مُساوٍ للمُحَقَّقِ في الحُكمِ). ((القواعد)) (1/241). ، وصيغةِ: "
https://dorar.net/qfiqhia/335تلك المدارِس في الردِّ على المخالِف وغيرِه، وغير ذلك من الأهدافِ. ثم أشار إلى منهجِ البحثِ، وذكر أنَّه اختار
https://dorar.net/article/1956مزِيَّتِه على الأُنثى؛ لأنَّ القصدَ إلى بيانِ فضْلِه، والتَّنبيهِ على أنَّ التَّضعيفَ كافٍ للتَّفضيلِ، فلا
https://dorar.net/tafseer/4/4الْفَاحِشَةَ ذَكَرَها اللهُ باسْمِ الفاحشَةِ؛ لِيُبَيِّنَ أنَّها زنا، كما قال اللهُ تعالى: وَلَا تَقْرَبُوا
https://dorar.net/tafseer/7/18: 306). قال الشنقيطيُّ: (وأكثرُ المفسِّرين على أنَّ هذه القريةَ هي بيتُ المقدسِ، وبعضُ المفسِّرين
https://dorar.net/tafseer/7/38أيضًا: (إنِّي لأستحي من اللَّهِ أن يكونَ ذَنبٌ أعظَمَ مِن عَفوي، أو جَهلٌ أعظَمَ مِن حِلمي، أو عورةٌ
https://dorar.net/alakhlaq/2105)، ((النشر في القراءات العشر)) لابن الجزري (2/361). ؛ إمَّا على أنَّ إبراهيمَ وحْدَه -لِمَزيدِ شَرَفهِ
https://dorar.net/tafseer/38/9عليه وسلم مَعْذُوراً مَسْروراً] [أنه وَلَدته أمُّه وهو مَعْذُور مَسْرُور] [إنَّ الرجل ليُفْضِي
https://dorar.net/ghreeb/2433فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة: 100]. قال ابنُ كثيرٍ: (أخبَرَ اللهُ العَظيمُ أنَّه
https://dorar.net/aqeeda/3264في جميعِ المواقعِ الإعرابيَّةِ، إلَّا أنَّها تأتي أكثَرَ ما تأتي في الاستثناءِ يُنظَر: ((النحو
https://dorar.net/arabia/621كان يشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ مُخلِصًا، فيُخرِجونَهم منها، قال: ثمَّ يَتحنَّنُ اللهُ برحمتِه على مَن
https://dorar.net/aqeeda/635سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا [الشورى: 40]؛ حَيثُ أُطلِقَ على الجَزاءِ سَيِّئةٌ مَعَ أنَّه عَدلٌ؛ لكَونِه
https://dorar.net/osolfeqh/877].والثَّاني: الإيثارُ في القُرَبِ والعِباداتِ.فتُفيدُ القاعِدةُ أنَّه لا إيثارَ في القُرُباتِ والعِباداتِ
https://dorar.net/qfiqhia/1872(1/210). .ثانيًا: المعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ المُكَلَّفَ إذا شَرَعَ
https://dorar.net/qfiqhia/1876المالِكيَّةُ على أنَّه يجوزُ والأحَبُّ خِلافُه. ((التاج والإكليل)) للموَّاق (4/488)، ((مواهب الجليل)) للحطاب (6
https://dorar.net/feqhia/7126صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأخْبِرْهُ أنَّ امْرَأَتَينِ بالبابِ تَسْأَلانِكَ: أتُجْزِئُ الصَّدَقَةُ
https://dorar.net/h/Q3ZhWrf5