[ صوموا الشَّهْر وسِرَّه ] [ الصحيح أن سره آخره وأنه أراد به اليوم أو اليومين اللذين يتسرر فيهما
https://dorar.net/ghreeb/1762[ صوموا الشَّهْر وسِرَّه ] [ الصحيح أن سره آخره وأنه أراد به اليوم أو اليومين اللذين يتسرر فيهما
https://dorar.net/ghreeb/1762عليه وسلم التي تَعْرُوه] [مالَكَ لا تَعْتَرِيهم وتُصِيبُ منهم] [أنَّ امرأة مَخْزُوميَّة كانت تَسْتَعِير
https://dorar.net/ghreeb/2460] [ ما أحِبُّ أن يكون دَبْرَي لي ذهباً وأنِّي آذيت رجلا من المسلمين ] [ ما أحِبُّ لي دَبْراً من ذهب ] [ إني
https://dorar.net/ghreeb/1148المُصَدِّق فقال : إنِّي ارْتَجَعْتُها بإبِل فسَكَتَ ] [ شكَتْ بنُو تَغْلِبَ إليه السَّنَة فقال : كيف
https://dorar.net/ghreeb/1391الشَّاعِرِ:ألا هل أتاها والحوادثُ جمَّةٌبأنَّ امرأَ القيسِ بنَ تَملِكَ بَيْقَرافالأصلُ: هل أتاها أنَّ امرأَ
https://dorar.net/arabia/673المَعانيَ الصَّحيحةَ الَّتي يَنبَغي أنْ يَتَصَوَّروها عن هذه المَفاهيمِ، ومِن ذلك ما يَرْويه أبو ذَرٍّ
https://dorar.net/hadith/sharh/151513المأخوذةُ من تعريفِ المسنَدِ بلامِ الجِنسِ مُستعمَلةٌ مُبالغةً للدَّلالةِ على أنَّه الفِسْقُ الكامِلُ
https://dorar.net/aqeeda/2651، إلَّا أنَّه غلب استعمالُهما أعلامًا.وقَولنا: (ويوافِقُ المتبوعَ في الإفرادِ وضِدَّيه) أي: يوافِقُ
https://dorar.net/arabia/730مع المُجتَمَعِ، إنَّه يَدرُسُ الطَّريقةَ التي بها تتغَيَّرُ البِنيةُ اللُّغَويَّةُ؛ استجابةً لوظائِفِها
https://dorar.net/arabia/2386الذي اتَّفَقَ عليه العُلَماءُ والمُستَشرِقونَ، والذي يَقولُ: إنَّ الخَطَّ العَرَبيَّ مُشتَقٌّ منَ الخَطِّ
https://dorar.net/arabia/2310)، ((المهذب)) لعبد الكريم النملة (4/1512). ؟اختَلَف الأُصوليُّونَ في هذه المَسألةِ، والرَّاجِحُ: أنَّه
https://dorar.net/osolfeqh/1112أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَولى القَومِ مِنهم)) [159] أخرجه أبو داود
https://dorar.net/qfiqhia/585أسبابَ التَّحريمِ والتَّحليلِ، وأنَّها على نَوعَينِ:النَّوعُ الأوَّلُ: قائِمٌ بالمَحَلِّ الذي يَتَعَلَّقُ
https://dorar.net/qfiqhia/623؛ حَيثُ قال: (إنَّ مَقاطِعَ الحُقوقِ عِندَ الشُّروطِ) [548] يُنظر: ((صحيح البخاري)) (2/570
https://dorar.net/qfiqhia/691للقاعِدةِ.تُفيدُ هذه القاعِدةُ أنَّ الواجِباتِ التي أوجَبَها اللهُ عَزَّ وجَلَّ علينا بحَيثُ لا يَجوزُ تَركُها
https://dorar.net/qfiqhia/1026). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.استُعمِلَت هذه القاعِدةُ عِندَ الحَنابِلةِ، وهيَ تَذكُرُ أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1048. الواجِبُ يُثابُ فاعِلُه ويُعاقَبُ تارِكُه، فمِن أحكامِه عَدَمُ جَوازِ تَركِه، إلَّا أنَّه قد تَتَعارَضُ
https://dorar.net/qfiqhia/1180ظاهريٍّ، ومُفادُها أنَّ النَّصَّ أوِ الأمرَ الخاصَّ الوارِدَ في حادِثةٍ مُعيَّنةٍ أو شَيءٍ مُحَدَّدٍ
https://dorar.net/qfiqhia/1196عِندَ الشَّافِعيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ مَن جَحَدَ حَقًّا واجِبًا لغَيرِه مِنَ العِبادِ وأنكَرَه، ثُمَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1284الشَّارِعِ كاللُّقَطةِ عِندَ أيَّامِ التَّعريفِ تُعتَبَرُ في الحُكمِ كَيَدِ المالكِ، أي: أنَّ يَدَ الأمينِ
https://dorar.net/qfiqhia/1525: ((المبسوط)) للسرخسي (21/10). .ثانيًا: المعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّه لا يَجوزُ
https://dorar.net/qfiqhia/1854عن الشافعيِّ أنَّه لا يُكره، وبهذا قطع صاحبُ البيان، ونقله ابنُ المنذر عن ابنِ عُمرَ، وابنِ المسيَّب، والحسنِ
https://dorar.net/feqhia/1647زِينَتِهِنَّ [النور: 31]وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ الآيةَ نصٌّ على أنَّ الرِّجْلَينِ والسَّاقينِ ممَّا يُخْفَى
https://dorar.net/feqhia/3197الصنائع)) للكاساني (5/129). ، والمالِكيَّةِ نَصَّ المالِكيَّةُ على أنَّ الِاحتِكارَ يَكونُ في كُلِّ شَيءٍ
https://dorar.net/feqhia/7073إنَّ للَّهِ تسعةً وتسعينَ اسمًا , مائةً غيرَ واحدةٍ , مَن أحصاها دخلَ الجنَّةَ هوَ اللَّهُ الَّذي
https://dorar.net/h/Msk60n5Eإنَّ أصحابَ الكبائرِ من مُوحِّدي الأممِ كلِّها إذا ماتوا على كبائرِهم غيرَ نادمين ولا تائبين
https://dorar.net/h/VfLL3qVuقال : فأقرأَنيها ، فلا أعلمُ إلَّا أنِّي وجدتُ في ظهري اقتصامًا فتمَطَّأْتُ لها . فقال رسولُ اللهِ
https://dorar.net/h/52bi5APxإنَّ للهِ تسعةً وتسعينَ اسمًا مائةً غيرَ واحدةٍ ، مَن أحصاها دخلَ الجنَّةَ . هوَ اللهُ الَّذي
https://dorar.net/h/vzPVIDst