إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا [النساء: 22]ثانيًا: مِنَ الإجماعِنقَل الإجماعَ
https://dorar.net/feqhia/4194إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا [النساء: 22]ثانيًا: مِنَ الإجماعِنقَل الإجماعَ
https://dorar.net/feqhia/4194الظِّهارِ صَريحٌ في إرادتِه، فلا يُنتَقَلُ إلى غيرِه [559] ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (3/5). ثانيًا: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/4870). ، وابنِ عُثيمين [808] قال ابنُ عثيمين: (الرَّاجِحُ عندي أنَّها تبقى عند أمِّها حتى يتسَلَّمَها زوجُها
https://dorar.net/feqhia/5206المؤمِنينَ رَضِيَ اللهُ عنها. وأمَّا مَن أقسَمَ على شيءٍ وهو يرى، ولا يَشُكُّ في أنَّه كما حَلَف عليه؛ فإنَّه
https://dorar.net/feqhia/5504، دونَ أنْ يكونَ هناك شِراءٌ أو بَيعٌ للمَوجوداتِ الَّتي يُمثِّلُها المؤشِّرُ لغيرِها، ولو كان ذلك بقصْدِ
https://dorar.net/feqhia/7312فلأنَّ المالَ قد صارَ للوَرَثةِ، وقدْ قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «إنَّ دِماءَكم
https://dorar.net/feqhia/8530أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: ((مَطْلُ الغَنِيِّ ظُلْمٌ، ومَن أُتبِعَ على مَليءٍ
https://dorar.net/feqhia/8582تَصِحُّ بلا رِضاه، ذَكَرَه في الزِّياداتِ...، ونَقْلُ ابنِ قُدامةَ أنَّ رِضا المُحيلِ لا خِلافَ فيه: ليس
https://dorar.net/feqhia/8593] قالَ ابنُ عُثَيْمينَ: (والصَّحيحُ أنَّه كما قُلْنا: تَجوزُ المُصالَحةُ بعِوَضٍ عن إسْقاطِ الشُّفْعةِ
https://dorar.net/feqhia/8821الدَّلالةِ: أنَّ الآيةَ نَصٌّ في جهالةِ المضمونِ له [133] يُنظَر: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (3/ 67
https://dorar.net/feqhia/10439بَينَ الحَنَفيَّةِ والجُمهورِ: أنَّ الحَنَفيَّةَ حَدُّوه بحَقِّ اللهِ فقَط، أمَّا الجُمهورُ فحَدُّوه
https://dorar.net/feqhia/12460المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ [207] اختَلفوا فيما لو شَهدَ اثنانِ أنَّه زَنى
https://dorar.net/feqhia/12510). .وأيضًا لَمَّا دلَّ اشتمالُ القُرآنِ على قِصَّةِ أصحابِ الكَهفِ، مِن حيث إنَّها
https://dorar.net/tafseer/18/8الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّ اللهَ تعالى يُبَيِّنُ أنَّ المُشرِكينَ إنَّما وقَعوا في ذلك العَذابِ؛ لأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/37/4عن ليلةِ أسريَ برسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ من مسجدِ الكعبةِ أنَّهُ جاءَهُ ثلاثةُ
https://dorar.net/h/jkL396edيُبيِّنُ مَعانيَها ويَسْتشْهِدُ عليها، ويُنَبِّهُ على أنَّها مِن المُعرَّبِ أو الدَّخيلِ -دونَ تَفْرقةٍ
https://dorar.net/arabia/5015إنَّه خَرَجَ معَ بَنيه إلى الكوفةِ، وظَلَّ فيها إلى أن ماتَ.امْتَنعَ لَبيدٌ عن قَوْلِ الشِّعْرِ بعْدَ
https://dorar.net/arabia/5911حَفِيظًا: خبرٌ فيه تعريضٌ بهم، وتهديدٌ لهم بأنْ صَرَفه عن الاشتغالِ بهم، فيُعلَم أنَّ اللهَ سيتولَّى
https://dorar.net/tafseer/4/23] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (5/123). .2- قوله تعالى: الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ
https://dorar.net/tafseer/3/50الشِّعرِ المنثورِ؛ لأنَّه أوَّلُ من نقَل هذا الزِّيَّ الرَّائجَ في الغَرْبِ إلى العَرَبيَّةِ، وأنَّه
https://dorar.net/arabia/6269، لكانت اللُّغةُ الفُصحى اليومَ خَبَرًا بَعدَ عِيانٍ، كما يرادُ لها... وما زِلْنا نظُنُّ أنَّ جَذوةَ
https://dorar.net/arabia/6272- قولُ اللهِ تعالى: إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ فيه أنَّ الشَّيطانَ
https://dorar.net/tafseer/7/51- قال تعالى: فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا [النساء: 135].قال ابنُ كثيرٍ: (أي: فلا
https://dorar.net/alakhlaq/3542شَهرَينِ من غزوةِ أُحُدٍ بلغ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ طُلَيحةَ وسَلَمةَ ابنَيْ خُوَيلِدٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2414رَضِيَ اللهُ عنه لابنِه الحسَنِ في وصيَّتِه له: يا بُنيَّ إنِ استطَعْتَ أن لا يكونَ بَينَك وبَينَ اللهِ
https://dorar.net/alakhlaq/783] ((الحلم)) لابن أبي الدنيا (ص: 29). والأبياتُ لأصرَمَ بنِ قيسٍ، ويقالُ: إنَّها لعليٍّ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/1252بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ فيه أنَّه ينبغي للمُوَفَّقِ ألَّا ينظُرَ إلى زينةِ الدُّنيا نَظرةَ المُعجَبِ
https://dorar.net/tafseer/20/20خَرَقَهَا بغيرِ فاءٍ، ووجهُ ذلك: أنَّه جعَل خَرْقَها جَزاءَ الشَّرطِ، فلم يَحتَجْ للفاءِ، وجعَلَ قتْلَ
https://dorar.net/tafseer/18/20[وإنها لَنَخْلٌ عُمٌّ] [كنّا أهلَ ثُمِّه ورمه حتى إذا اسْتَوى على عُمُمه . أراد على طُوله
https://dorar.net/ghreeb/2570