العُلويِّ والسُّفليِّ، وتدبيرِ أحوالِ الأرواحِ والأجسامِ؛ ليُظهِرَ لهم أنَّه مع كمالِ هذه القُدرةِ القاهرةِ
https://dorar.net/tafseer/16/12العُلويِّ والسُّفليِّ، وتدبيرِ أحوالِ الأرواحِ والأجسامِ؛ ليُظهِرَ لهم أنَّه مع كمالِ هذه القُدرةِ القاهرةِ
https://dorar.net/tafseer/16/12مِن قِبَلِ الصَّليبيِّينَ أمامَ أسوارِ أنطاكيةَ لدَرَجةِ أنَّ الفوضى وسوءَ النِّظامِ دَبَّت بَينَ
https://dorar.net/frq/2279والعُرفِ الخاصِّ: أنَّ العُرفَ العامَّ يَثبُتُ به حُكمٌ عامٌّ. مِثالُ ذلك: لو حَلف شَخصٌ فقال: لا أضَعُ
https://dorar.net/qfiqhia/480الشوكاني)) (5/333). قال الزمخشري: (يعني: أنَّك لا عِلمَ لك بكُنْهِها ومدى عِظَمِها، على أنَّه
https://dorar.net/tafseer/69/1الدَّلالةَ في الآيةِ الأولى- والتي هي قَولُه تعالى: إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ
https://dorar.net/tafseer/7/14يَنقُضونَ ذلك في الحالِ بقَولِهم: إنَّ للشَّريعةِ باطِنًا مُرادًا غَيرَ ما نَقَلَته الأمَّةُ، وكذلك أشباهُهم
https://dorar.net/frq/2200صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأتَيْتُه، فقال: إنَّ اللهَ قد صَدَّقَك، ونَزَل: هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا
https://dorar.net/tafseer/63/3[844] يُنظر: ((تفسير المراغي)) (22/17). .وأيضًا فقد أمَر الله تعالى المؤمنينَ أنْ يُمسِكوا
https://dorar.net/tafseer/33/13بأعمالِهم وبآلهتِهم، وتأكيدُ وعيدِهم. وأَدمَج في ذلك وَصْفَ بَعضِ شُؤونِ ذلك اليَومِ، وأنَّه يَومُ تَنزيلِ
https://dorar.net/tafseer/25/7على أنَّ البَقَرةَ لا يقالُ عليها بَدَنةٌ، والله أعلمُ). ((تفسير القرطبي)) (12/61). وقال الرسعني
https://dorar.net/tafseer/22/131- عن أبي هُريرةَ رَضيَ اللهُ عنه عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ((إنَّ اللهَ يُرضَى
https://dorar.net/aqeeda/3117، كما ألَمَّت بالأدَبِ الألمانيِّ والإيطاليِّ، والإسبانيِّ والرُّوسيِّ واليونانيِّ، إلَّا أنَّها صَبَّت
https://dorar.net/arabia/6256؛ فالإسلامُ دينُ يُسرٍ وسهولةٍ، فالمتَّبعُ له يوغِلُ فيه برِفقٍ؛ قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ الدِّينَ
https://dorar.net/alakhlaq/1366يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ
https://dorar.net/tafseer/60/5الجمهور قال النوويُّ: (مذهبنا: أنَّ أقلَّه ركعة، وأكثره إحدى عشرة، وفي وجه ثلاث عشرة، وما بين ذلك جائز
https://dorar.net/feqhia/1243)) للشوكاني (5/184). 3 - عن عَمْرِو بنِ شُعَيبٍ عن أبيه عن جَدِّه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال
https://dorar.net/feqhia/6917: 5] وأن ذلك لا يقتضي الجهة والفوقية الذاتية المكانية، وأنه يفوض المعنى إلا أنه لا ينكر على من فسر
https://dorar.net/article/787إليهم ما يرى غيرَهم وإن كنتم ترونَ أنَّهُ ينظرُ إليكم مع كلِ ملكٍ منهم أكفانٌ وحنوطٌ فإذا كان مؤمنًا
https://dorar.net/h/q2qvnhO6يَعْلَمُونَ [الأنعام: 96، 97].وقال سبحانه: كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ [الروم: 28].إِنَّ
https://dorar.net/tafseer/10/3إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ
https://dorar.net/tafseer/8/11الأولى أنَّ الإيمانَ بمحمَّدٍ عليه الصَّلاة والسَّلام، شرعٌ شرَعه الله وأَوجبَه على جميع مَن مضى
https://dorar.net/tafseer/3/26يخطُبُ فيُجيدُ، فيقولُ عَمرُو بنُ عُبَيدٍ -وكان شاهِدًا الجَمعَ-: (ترَونَ لو أنَّ مَلَكًا مِن الملائِكةِ
https://dorar.net/frq/869فيه افتِئاتٌ على عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنه، وهو قولُه: «إنَّ العَرَبَ يبدؤونَ بالأخسِّ» ولقد كان له غُنيةٌ
https://dorar.net/arabia/5579أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ [النساء: 58].وعنِ ابنِ بُرَيدةَ، عن أبيه، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/1948طَلَبِ النَّصرِ، والفَرْقُ بَيْنَ الدُّعاءِ والاستغاثةِ: أنَّ الدُّعاءَ عامٌّ في كُلِّ الأحوالِ
https://dorar.net/frq/1768