؛ ذكَرَ في هذه الآيةِ أنَّ اليهودَ في غايةِ العداوةِ مع المسلمينَ؛ ولذلك جعَلَهم قُرَناءَ للمشركينَ
https://dorar.net/tafseer/5/26؛ ذكَرَ في هذه الآيةِ أنَّ اليهودَ في غايةِ العداوةِ مع المسلمينَ؛ ولذلك جعَلَهم قُرَناءَ للمشركينَ
https://dorar.net/tafseer/5/26عليه وسلَّم النَّاسَ، وقال: إنَّ اللهَ خَيَّر عبدًا بَيْنَ الدُّنيا وبَيْنَ ما عندَه، فاختار ذلك العَبدُ
https://dorar.net/alakhlaq/2290في النَّظَرِ والاستِدلالِ لأجْلِ أنَّهم لم يَنزِلْ بهم العَذابُ؛ بيَّنَ تعالى في هذه الآيةِ أنَّ أقوامَ سائِرِ
https://dorar.net/tafseer/38/3(99).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:لما بدأت السورةُ بالحديثِ عن القرآنِ، وأنَّه لم ينزلْ على الرسولِ
https://dorar.net/tafseer/20/14الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَـذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء
https://dorar.net/tafseer/9/11عليه، أو الازديادَ منه). ((تفسير الشوكاني)) (5/200). وممَّن اختار أنَّه خِطابٌ للنَّاسِ وجميعِ العِبادِ
https://dorar.net/tafseer/57/2الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فيه إشارةٌ إلى أنَّه مَتاعٌ يَفنى. وَاللَّهُ عِنْدَه حُسْنُ الْمَآبِ فيه تَزهيدٌ
https://dorar.net/aqeeda/2328، وذكر أنَّها تنقسم إلى: بدعة حقيقيَّة مذمومة، وبِدعة حَسنة محمودة، والبِدعة الإضافيَّة، وأنها بوجهها
https://dorar.net/article/1693التعريفُ بموضوعِ الكتابِ: إنَّ العَقيدةَ الإسلاميَّةَ الصَّحيحةَ القائِمةَ على الكِتابِ
https://dorar.net/article/2077نَقُصُّهُ عَلَيْكَ حالٌ مِن اسْمِ الإشارةِ ذَلِكَ، وعبَّر بالمضارِعِ نَقُصُّهُ مع أنَّ القَصصَ مَضى
https://dorar.net/tafseer/11/20الأَخبارِ). ((تفسير القرطبي)) (9/119). وقال ابنُ تَيمية: (المَقصودُ هنا أنَّ قولَه: أَحْسَنَ القَصَصِ
https://dorar.net/tafseer/12/1على أنَّ مَن هذا شأنُه بعيدٌ عن الموالاةِ، جديرٌ بالمعاداةِ والبغضاءِ [1177] ينظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/5/20، كانَتْ قَرينةَ الشِّعْرِ في التَّأثيرِ والإقْناعِ واسْتِمالةِ العُقولِ والقُلوبِ، إلَّا أنَّها كانَتْ
https://dorar.net/arabia/5832: وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ
https://dorar.net/alakhlaq/2101إنِّي أعوذُ بك مِن عِلمٍ لا ينفَعُ، ومِن قَلبٍ لا يخشَعُ، ومِن نفسٍ لا تشبَعُ)) [7368] أخرجه
https://dorar.net/alakhlaq/2235فصلَّى، فقال: إنَّه لوقتُها لولا أن أشُقَّ على أمَّتي)) [5202] رواه البخاري (566) بنحوه
https://dorar.net/alakhlaq/1658قائِلِه له، فضلًا عن أن يَتفَوَّه به، فكيفَ بأنْ يَعتَقِدَه- نبَّهَ على أنَّ العِلَّةَ المُوجِبةَ
https://dorar.net/tafseer/63/4: الإنسانُ إنِ انقاد لأحدٍ ينبغي أن ينقادَ لأبوَيه، ومع هذا لو أمَرَاهُ بالمعصيةِ لا يجوزُ اتِّباعُهما، فضلًا
https://dorar.net/tafseer/29/2[713] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (20/142). .- و(وَصَّلَ) قيل: إنَّه مُضمَّنٌ معنى «بَيَّنَ
https://dorar.net/tafseer/28/11قال: إنَّ موجودًا ما غيرَ اللهِ تعالى يستَقِلُّ بإحداثِ فِعلٍ وإيجادِه، وإن لم يُعتَقَدْ كَونُه إلهًا
https://dorar.net/aqeeda/2975اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: ((إنَّ اللهَ يُدْني المُؤمِنَ فيَضَعُ عليه كَنَفَه، ويَستُرُه فيَقولُ
https://dorar.net/aqeeda/2108إلى فهمِ نُصوصِ الكِتابِ والسُّنَّةِ فهمًا صَحيحًا؛ حَيثُ إنَّ عِلمَ أُصولِ الفِقهِ يَشمَلُ العِلمَ
https://dorar.net/osolfeqh/20، بَل هو مُجَرَّدُ عَدَمِ الفِعلِ على أيِّ وجهٍ كان ما دامَ أنَّ الفِعلَ مَقدورٌ عليه [295
https://dorar.net/osolfeqh/303)) (3432). .وَجهُ الدَّلالةِ:قَولُه: ((رُفِع القَلَمُ)) مَعناه امتِناعُ التَّكليفِ لا أنَّه رُفِعَ
https://dorar.net/osolfeqh/170ومَن بَعدَهم على أنَّ مَنِ استَبانَت لَه سُنَّةُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَم يَكُنْ لَه
https://dorar.net/osolfeqh/1592)) لابن قدامة (6/606). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ المَعروفَ المُعتادَ
https://dorar.net/qfiqhia/527