الأعْجَميَّةِ مَثَلًا قد اسْتَخدَمَتْه العَربُ قبْلَ الإسْلامِ في شِعْرِها ونَثْرِها، وأصْبَحَتْ هذه الألْفاظُ
https://dorar.net/arabia/5058الأعْجَميَّةِ مَثَلًا قد اسْتَخدَمَتْه العَربُ قبْلَ الإسْلامِ في شِعْرِها ونَثْرِها، وأصْبَحَتْ هذه الألْفاظُ
https://dorar.net/arabia/5058ما جاء مِن قَواعدِ الإسلامِ قدِ افتُتِحَ به أوَّلُ الوحْيِ.الثَّالثُ: أنْ تكونَ الباءُ بمعْنى
https://dorar.net/tafseer/96/1عن الإسلامِ.فأكثَرُ الأُمَمِ السَّابقةِ، وأكثَرُ النَّاسِ في الإسلامِ وَقَعوا في الشِّركِ أو الكُفرِ في توحيدِ
https://dorar.net/aqeeda/2832نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [التحريم: 8].قال مُجاهدٌ والضَّحَّاك والحَسَنُ
https://dorar.net/aqeeda/2203: حسن صحيح، وصححه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/316)، والنووي في ((المجموع)) (1/82)، وقال ابن البر
https://dorar.net/feqhia/8الإسلامِ، وقد كنتَ غافِلًا عن ذلك وجاهِلًا به قبْلَ النُّبُوَّةِ [23] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/93/1الذي ذكَرْناه عن الحسَنِ ومُجاهدٍ، وذلك أنَّ الله تعالى ذِكرُه توَعَّدَ المُشرِكينَ الذين سألوا رسولَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/13/12هي المدَبِّرةُ لي، فإذا جعَلْتُها سببًا وواسطةً لم أكن مُشْرِكًا! ومن المعلومِ بالاضطرارِ من دينِ الإسلامِ أنَّ
https://dorar.net/aqeeda/2871قَوْلَهم: إنَّ اللهَ عالِمٌ بلا عِلمٍ.قالَ أبو الحَسَنِ الأشْعَريُّ: (البابُ السَّابِعُ: الرَّدُّ
https://dorar.net/frq/237قِصَّةِ إسلامِ الصَّحابيِّ الجَليلِ سَلمانَ الفارِسيِّ، حيثُ قال عَبدُ اللهِ بنُ عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/hadith/sharh/150061الحديث عن علم تلك الحروف في ((مقدمة ابن خلدون)) (3/1159 – 1196)، ((أبجد العلوم)) لمحمد صديق حسن (2
https://dorar.net/aqeeda/2958مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى [الحديد: 10] وقال تعالى: وَالسَّابِقُونَ
https://dorar.net/tafseer/8/22، وتَقابَلَتْ في الحُسْنِ أوْصافُه، وإنَّه لمَعْجِزٌ ألْسِنةَ البُلَغاءِ، ومُقصِّرٌ فيه بَيانُ الفَصَحاءِ
https://dorar.net/arabia/6235ذلك مِن جِهةِ الاتِّباعِ، والتَّقليدِ للكِتابِ والسُّنَّةِ، والإجماعِ، لم يفهَموا وجهَ ذلك؛ ولذلك
https://dorar.net/alakhlaq/4386ألْفَ سَنَةٍ إلَّا خمسينَ عامًا، ومعَ ذلك كذَّبَه قومُه [642] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (24
https://dorar.net/tafseer/26/8على الفِطرةِ، وهي سلامةُ القَلبِ، وقَبولُه وإرادتُه للحَقِّ الذي هو الإسلامُ، وتهيُّؤُه له، لكِنَّهم محتاجون
https://dorar.net/aqeeda/234إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ.أي: سَنَّ اللهُ لكم وبيَّن
https://dorar.net/tafseer/42/4، وقيل غيرُ ذلك. وحَسَّنَ الإفرادَ مِن جِهةِ اللَّفظِ: وُقوعُه فاصلةً على وَزنِ ما قَبْلَها وما بَعْدَها
https://dorar.net/tafseer/25/15بالصَّلاةِ وهم أبناءُ سَبعِ سِنينَ، واضرِبوهم عليها وهم أبناءُ عَشرٍ)) [1179] أخرجه أبو داود (495
https://dorar.net/tafseer/20/20/232): إسناده على شرط الصحيح، وحسَّنه وقوَّاه الذهبي في ((تاريخ الإسلام)) (2/635)، وجوَّد إسناده
https://dorar.net/tafseer/9/43حَسَنةٌ، حيث جَمَعَ المَشارِقَ هنا في قَولِه: وَرَبُّ الْمَشَارِقِ، وحَذَفَ مُقابِلَه، وثَنَّاه في سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/37/1، والمُخالَفةُ التَّامَّةُ لِما أجمَعَت عليه الأمَّةُ الإسلاميَّةُ من مَعنى القيامةِ التي هي بَعثُ الأمواتِ
https://dorar.net/frq/2081أنَّ عبدَ الرَّحمنِ بنَ أبي بكرٍ رَضِيَ الله عنهما أسلَمَ وحَسُنَ إسلامُه، وهو مِن خيارِ المُسلِمينَ
https://dorar.net/tafseer/46/8الذي كان عِندَه أفضَلَ الأمرَينِ؛ للمُعارِضِ الرَّاجِحِ، وهو حِدثانُ عَهدِ قُرَيشٍ بالإسلامِ لِما في ذلك مِن
https://dorar.net/osolfeqh/305اللهُ عنه، ومُتَّفِقون على الإيمانِ بوَعْدِه ووعيدِه الذي نطق به الكِتابُ والسُّنَّةُ، ومُتَّفِقون أنَّه
https://dorar.net/aqeeda/2507السَّقَّاف المُشرِفُ العامُّ على مُؤسَّسةِ الدُّرَر السَّنيَّة الحمدُ لله ربِّ العالَمينَ
https://dorar.net/article/282كما اتَّفَق له معه حيثُ تمثَّلَ له في صورةِ الأعرابيِّ، فسأله عن الإيمانِ والإسلامِ والإحسانِ، وكما كان يأتيه
https://dorar.net/aqeeda/1411إنَّ الأدِلَّةَ مِنَ القرآنِ والسُّنَّةِ تدُلُّ على أنَّ جِبريلَ عليه السَّلامُ كان مُوَكَّلًا
https://dorar.net/aqeeda/1164