الإسْلاميِّ، وصارَ يَنْتَسِبُ إليه كَثيرٌ مِن المُسلِمينَ؛ لظَنِّهم أنَّه مَذهَبُ أهْلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ
https://dorar.net/frq/202الإسْلاميِّ، وصارَ يَنْتَسِبُ إليه كَثيرٌ مِن المُسلِمينَ؛ لظَنِّهم أنَّه مَذهَبُ أهْلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ
https://dorar.net/frq/202: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَألَ ماعِزًا حتَّى اعتَرَف بما فعَلَه، وهو أنَّه ارتَكَبَ
https://dorar.net/feqhia/12571العُمومِ، ومَذهَبُهم أنَّ الصَّائِلَ على المالِ يَجوزُ دَفعُه ولا يَجِبُ، وفي النَّفسِ لَهم قَولانِ
https://dorar.net/feqhia/12884والمُحرِمةِ... وأمَّا الشُّبهةُ في الفاعِلِ: فمِثلُ أن يَجِدَ امرَأةً في فِراشِه، فيَطَأَها ظانًّا أنَّها
https://dorar.net/feqhia/12981والفِعل،ِ وهذه الشُّروطُ هي:1- أنْ تَتَحرَّكَ الواوُ والياءُ، ولِذا جاء التَّصحيحُ في مِثْلِ: القَول
https://dorar.net/arabia/1355أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ
https://dorar.net/tafseer/6/17إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا
https://dorar.net/tafseer/7/471- قولُه تعالَى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا يَضْحَكُونَ * وَإِذَا
https://dorar.net/tafseer/83/41- قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ
https://dorar.net/tafseer/18/27مَعبوداتِهم، وهي الأوثانُ، وأنَّها ليستْ لها قُدرةٌ [160] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (10/14
https://dorar.net/tafseer/53/2فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى (9).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا تكَفَّل سُبحانَه
https://dorar.net/tafseer/87/2؛ لظَنِّهم أنَّه غيرُ آتٍ، فإنَّ المؤمنينَ يُضمِرونَ في نفوسِهم استبطاءَه، ويُحبُّونَ تعجيلَه للكافرينَ
https://dorar.net/tafseer/16/1الرازي: (التَّقديرُ: قُلْ: أُوحِيَ إلَيَّ أنَّ المساجِدَ للهِ. ومذهبُ الخليلِ أنَّ التَّقديرَ: ولأنَّ
https://dorar.net/tafseer/72/51- قَولُه تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلَا أَعْبُدُ
https://dorar.net/tafseer/10/34كثيرةٍ يدَّعي فيها مؤَلِّفُه أنَّها محرَّفةٌ. يُنظر مثَلًا في أوَّلِه: ((تفسير الصافي)) (1/ 18
https://dorar.net/frq/1933الرَّأيُ الأوَّلُ: أنَّ بَذْرةَ التَّشيُّعِ بدأت بعدَ وفاةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/frq/15261- قولُه تعالَى: وَقَالَ الَّذِي آَمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ
https://dorar.net/tafseer/40/10: فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى [النازعات: 18]، وهو عَرْضٌ مُكنًّى به عن التَّعجُّبِ، أي: هلْ
https://dorar.net/tafseer/34/3أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ- قَولُه: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ نُصِبَ على أنَّه
https://dorar.net/tafseer/25/5). .وقال ابنُ كثيرٍ: (من خصائصِها أنَّ اللهَ سُبحانَه برَّأها ممَّا رماها به أهلُ الإفْكِ، وأنزل
https://dorar.net/aqeeda/3360الصِّفةُ والوَصْفُ والنَّعتُ هي في الجُملةِ بمعنًى واحدٍ.قال الزَّجَّاجيُّ: (اعلَمْ أنَّ النَّعتَ
https://dorar.net/aqeeda/433في مُطلَقِ القَريبِ، وقد كان هودٌ مِن بني عادٍ.. فالمرادُ أنَّ هُودًا كان مِن ذوي نَسَبِ قَومِه عادٍ
https://dorar.net/tafseer/7/16قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا
https://dorar.net/tafseer/7/31في عَقيدَتِهم في القُرآنِ مَذهَبَ المُعتَزِلةِ فيقولونَ: (إنَّ كلامَ اللهِ مُحدَثٌ، مَخلوقٌ؛ لأنَّه فِعلُه
https://dorar.net/frq/2006دونَ غيرِه مِن الأسماءِ الحُسنى؛ لأنَّ في معناه إيماءً إلى أنَّ ما يُفيضُه مِن خيرٍ على المتَّقينَ
https://dorar.net/tafseer/78/6إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا
https://dorar.net/tafseer/18/27