عليه السَّلامُ ودُعائِه في قولِه: رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ [يونس: 88]، فكان ذلك حسْبُ ما دَعاه
https://dorar.net/tafseer/10/1عليه السَّلامُ ودُعائِه في قولِه: رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ [يونس: 88]، فكان ذلك حسْبُ ما دَعاه
https://dorar.net/tafseer/10/1الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
https://dorar.net/tafseer/10/31المُستَعانُ وعليه التُّكْلانُ [343] يُنظر: ((إعلام الموقعين)) لابن القيم (1/133-134). .2- قال
https://dorar.net/tafseer/14/7آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا). ((مجموع الفتاوى
https://dorar.net/tafseer/12/1وتعالى يَمدَح نفْسَه بما أنعم به على عباده؛ لقوله تعالى: إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/2/41)، ((تفسير السعدي)) (ص: 260). .وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَلَـكِن
https://dorar.net/tafseer/6/18لِسَترِ نقائِصِه، وتحَيُّلِه على تجنُّبِ ما يكرَهُه، وعلى تَحسينِ حالِه بحَسَبِ ما يُخَيِّلُ إليه خيالُه
https://dorar.net/tafseer/7/4قَبيلةِ هُذَيلٍ، وعلى رأسِهم أبو ذُؤَيبٍ الهُذَليُّ، ومِثلُ المُعَلَّقاتِ الَّتي حَوَتْ قَصائِدَ مِن
https://dorar.net/arabia/5817قَبْلَهالَدى ابنِ الجُلاحِ ما يَثِقْنَ بِوافِدِأَصابَ بَني غَيظٍ فأَضحَوا عِبادَهُوجَلَّلَها نُعْمى عَلى غيْرِ
https://dorar.net/arabia/5888بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
https://dorar.net/alakhlaq/3679، وعليه مَدارُ الإسلامِ...، وأمَّا ما قاله جماعاتٌ مِن العُلماءِ: إنَّه أحدُ أرباعِ الإسلامِ، أي: أحدُ
https://dorar.net/alakhlaq/2806عَلَى الْكُفَّارِ [الفتح: 29].- ومِمَّا يدُلُّ على شَرَفِ القوَّةِ أنَّ اللَّهَ تعالى وصف نَفسَه
https://dorar.net/alakhlaq/2351وحرصُه على سؤالِ حاطبٍ رَضِيَ اللهُ عنه عن سبَبِ كتابتِه للمُشرِكين:عن عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال
https://dorar.net/alakhlaq/513في الدُّنيا والآخرةِ؛ فالواجِبُ على كُلِّ مُسلمٍ بقَدرِ استطاعتِه وعلى حسَبِ عِلمِه ومَقدِرتهِ أن يُشَمِّرَ
https://dorar.net/alakhlaq/895اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الحَسَنَ بنَ عليٍّ، وعندَه الأقرَعُ بنُ حابِسٍ التَّميميُّ جالسًا، فقال
https://dorar.net/alakhlaq/1314وتعالى: وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ [البقرة: 96]، وقال تعالى أيضًا: إِنَّ الَّذِينَ
https://dorar.net/alakhlaq/5184) بمعنَى معَ، ونظيرُه قولُه تعالى: عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ [القلم: 13]. وعليه فلا إشكالَ في الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/79/3)) [43] أخرجه مسلم (771) مطوَّلًا من حديث عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضيَ الله عنه. ؟ الجوابُ مِن
https://dorar.net/tafseer/68/1يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ * طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ
https://dorar.net/tafseer/61/1: تَقولون ما لا تَفعَلون لأيِّ سَببٍ أو لأيَّةِ عِلَّةٍ؟ وهذا كِنايةٌ عن تَحذيرِهم مِن الوُقوعِ في مِثلِ
https://dorar.net/tafseer/61/1التَّعريفُ للاستِغراقِ، أي: كلِّ كافرٍ؛ وعلى الوَجهينِ فصِيغةُ الماضي في فِعلِ لَعَنَ مُستعمَلةٌ في تَحقيقِ
https://dorar.net/tafseer/33/20، كقَولِه تعالى: أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ [النمل: 19]، وإنْ عُدِّيَت
https://dorar.net/tafseer/34/6، فيَتعيَّنُ الباقي للعِلِّيَّةِ. والتَّقسيمُ يكونُ قبْلَ السَّبرِ؛ لأنَّه تَعدادُ الأوصافِ الَّتي يُتَوهَّمُ
https://dorar.net/tafseer/34/8عَلَى نَفْسِي -وفيه إيماءٌ إلى مَعنى المشارَكةِ، وأنَّ تلك النَّصيحةَ ما نَفَعَتْ فيهم- قيل له مُسلِّيًا
https://dorar.net/tafseer/34/14عليٌّ رضِيَ اللهُ عنه، وهذا إطْلاعٌ لهم على تَطمينٍ للرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والمؤمنينَ
https://dorar.net/tafseer/59/5لتَسلِيةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عمَّا يُكابِدُه مِن كُفَّارِ قَومِه. أو هو عِلَّةٌ لمَضمونِ
https://dorar.net/tafseer/85/3الْيَتِيمَ * وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ- قولُه: أَرَأَيْتَ الاستِفهامُ مُستعمَلٌ في تَشويقِ
https://dorar.net/tafseer/107/1، وهم مُهتَدونَ؛ بدليلِ قَولِه تعالى -خِطابًا لهم-: وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/36/3بقولِه: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآَنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ
https://dorar.net/tafseer/28/11عَلِمُوه، ويُجدِّدُ في نُفوسِهم مُراقبةَ ربِّهم، ويجوزُ أنْ تكونَ اللَّامُ للعِلَّةِ، أي: ذِكْرٌ لأجْلِ
https://dorar.net/tafseer/21/9