)، ((درء تعارض العقل والنقل)) (1/ 201 - 205) كلاهما لابن تيمية، ((العلو للعلي الغفار)) للذهبي (ص: 139
https://dorar.net/frq/418)، ((درء تعارض العقل والنقل)) (1/ 201 - 205) كلاهما لابن تيمية، ((العلو للعلي الغفار)) للذهبي (ص: 139
https://dorar.net/frq/418: إنِّي أصَبتُ فاحِشةً، فأقِمْه عليَّ، فرَدَّه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِرارًا، قال: ثُمَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1157أهلِ الكِتابِ في الوَصيَّةِ حالَ السَّفَرِ، فتَصِحُّ عِندَهم على مُسلِمٍ وعلى كافرٍ. ((المبدع في شرح
https://dorar.net/feqhia/13477، وتعمَّدَ المؤلِّفُ النَّقلَ عن أئمَّة من أهل السُّنَّة، يمنعون ما ذهب إليه من مشروعيَّة التوسُّل، كابن
https://dorar.net/article/1937السعود)) (6/235). .- وهو شُروعٌ في عدِّ آياتٍ على صِدْقِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ علَيه
https://dorar.net/tafseer/26/2قَولِهم: إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا في المعنى. وهذا القَولُ هو قَولُ الزَّمخشري، وذهب
https://dorar.net/tafseer/44/5والقصِّ والنَّتْفِ والنُّورةِ). ((نيل الأوطار)) (1/109). لكن قال ابن حجر: (ذهب ابن العربيِّ إلى القول
https://dorar.net/feqhia/209ابنُ فارس: (اللام والباء أصلٌ يدلُّ على لزومٍ وثباتٍ، وعلى خلوصٍ وجودةٍ). ((معجم مقاييس اللغة)) (5/ 199
https://dorar.net/feqhia/2935روي من طرق عن عبدالله بن عباس وعلي بن أبي طالب وأبي هريرة ومعاوية بن أبي سفيان وعبدالرحمن بن عوف رضي
https://dorar.net/tafseer/4/6أخَذْنا عليكم وعلى آبائكم من قبل، ألَّا يقتل بعضُكم بعضًا، ولا يُخرِج بعضُكم بعضًا من دِيارهم بغير حقٍّ
https://dorar.net/tafseer/2/14لوجودِ العِلَّةِ الَّتي كانت سَببًا في إضلالِ اللهِ العبدَ [80] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين
https://dorar.net/tafseer/61/2السَّابقةِ، وتأْكيدٌ لمَضمونِها. وعلى أنَّ معنى الآيةِ: إنَّ اللهَ لا يُكلِّفُ إلَّا الوُسْعَ، فإنْ
https://dorar.net/tafseer/23/8حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ
https://dorar.net/aqeeda/2133جَمْعَ صلاتَيِ الظُّهر والعصر بعَرَفةَ... وعلى أنَّ جَمْعَ صلاتَيِ المَغْرِب والعِشاء في مُزْدَلِفةَ
https://dorar.net/feqhia/3043ووُلاتِها في بلادِ فارِسَ إليه، ومنهم مَن ساعَدَ الحَسَنَ على بَسطِ نُفوذِه في تلك الأماكِنِ، وعلى دَفعِ
https://dorar.net/frq/2157النبيُّ عليه السَّلام وهو ابن ثمانين سَنَةً بالقَدُّومِ القدُّوم: الأكثرون رَوَوه بتشديد الدَّال، وعلى
https://dorar.net/feqhia/218كفَّروهم بدعوى أنَّهم قَصَّروا في معرفةِ إمامةِ عليٍّ، التي يزعمونَ أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نصَّ
https://dorar.net/article/1938وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا
https://dorar.net/tafseer/10/31أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ
https://dorar.net/frq/38- لا إلى الدَّائن؛ لقوله تعالى: وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ؛ لأنَّه لو أملى الذي له الحقُّ فربما يَزيد
https://dorar.net/tafseer/2/48ولِسانِه وجوارحِه، قائمًا وقاعدًا وعلى جنب. والغزو المسلَّح بالسِّلاح، لا بدَّ أن نُعِدَّ له العُدَّة
https://dorar.net/tafseer/4/21تُقيَّدْ بالمشيئةِ؛ لأنَّ دعاءَ المؤمِنِ لا يُرَدُّ إلَّا إذا كان بإثمٍ أو قطيعةٍ، وما جرى مجرى ذلك، وعلى
https://dorar.net/tafseer/6/12). . كما قال سبحانه: وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ
https://dorar.net/tafseer/6/16لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا أنَّ
https://dorar.net/tafseer/65/4لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآَنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/25/9المُصاغِ منه، وعلى تَمكُّنِ الوصْفِ مِن الموصوفِ، وأنَّ ذلك صار عادةً لِصاحِبِه [33] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/104/1