إليك سِرًّا تحفَظُه عَلَيَّ، فقال: لا أريدُ أن أوذِيَ قلبي بنَجْواك، وأجعَلَ صَدري خزانةَ شَكواك
https://dorar.net/alakhlaq/3261إليك سِرًّا تحفَظُه عَلَيَّ، فقال: لا أريدُ أن أوذِيَ قلبي بنَجْواك، وأجعَلَ صَدري خزانةَ شَكواك
https://dorar.net/alakhlaq/3261)) [8880]أخرجه الترمذي (2518)، والنسائي (5711)، وأحمد (1723) من حديثِ الحسنِ بنِ عليٍّ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/2708). .4- التَّعامُلُ بالخديعةِ:قال عليٌّ رَضِيَ اللهُ عنه: (لا تعامِلْ بالخديعةِ؛ فإنَّها خُلُقُ اللِّئامِ
https://dorar.net/alakhlaq/4888نَدِم السَّاخِرُ على ما قدَّمَت يداه، ولاتَ ساعةَ مَندَمٍ! أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَاحَسْرَتَا عَلَى مَا
https://dorar.net/alakhlaq/4173اللهِ ما أخوفُ ما تخافُ عَلَيَّ؟ فأخَذ بلسانِ نفسِه، ثمَّ قال: هذا)) [6060] أخرجه الترمذي
https://dorar.net/alakhlaq/1910مسلم (918) مطوَّلًا. .ما قيل في الغَيْرةِ المذمومةِ:- قال عليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/alakhlaq/2153)) لابن دقيق العيد (ص: 74)، ((دليل الفالحين)) لابن علان (1/232)، ((بهجة قلوب الأبرار)) للسعدي (ص: 51
https://dorar.net/alakhlaq/223لاهيًا غافِلًا عمَّا يدورُ حولَه من أمورٍ، سواءٌ كانت خاصَّةً أم عامَّةً، وعليه دائمًا أن يكونَ يَقِظًا
https://dorar.net/alakhlaq/987. وقيل: الإنفاقُ الممدوحُ هو ما كان في الطَّاعاتِ وعلى العيالِ والضِّيفانِ والتطَوُّعِ، وكان عن طِيبِ
https://dorar.net/hadith/sharh/1234تَضرِبُ إلى السَّوادِ، وتُسمَّى شامةً، وعليه شَعَراتٌ مُجتَمِعاتٌ تُغطِّيه.وفي الحديثِ: حُسنُ رِعايةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/2277هذا؟» وهذا استِفهامٌ منَ الصَّحابةِ لِيعلَموا ويَتعلَّموا الحِكمةَ مِن فِعلِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/2918، وهي المواضِعُ المعروفةُ بسُجودِ التِّلاوةِ، وهي خَمسةَ عشَرَ مَوضعًا علَى المشهورِ، ومِن هذهِ المواضعِ: قولُه
https://dorar.net/hadith/sharh/5170: وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [الطلاق: 3]، وقال لِنبيِّه صلَّى الله عليه وسلَّم: يَا
https://dorar.net/tafseer/40/12: وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ * أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ
https://dorar.net/tafseer/80/31- قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/61/4الَّذي أصابه لَيَقولَنَّ بغُرورٍ: أنا أهلٌ لهذا الخَيرِ مُستَحِقٌّ له، وما أظُنُّ القيامةَ تَقومُ، وعلى
https://dorar.net/tafseer/41/9أسْلَموا، فقُلْ لهم: لا تَمُنُّوا علَيَّ بذلك، بلِ المِنَّةُ للهِ أنْ هَداكم للإيمانِ إنْ كُنتم صادِقينَ
https://dorar.net/tafseer/49/5النَّصارَى؛ لأنَّهم أهلُ الحقِّ. وعلى هذا فاليهودُ الآنَ لا حقَّ لهم في فلسطينَ ولا غيرِها مِن أرضِ الله، ليس
https://dorar.net/tafseer/21/21تعالى: وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ الإهانةُ
https://dorar.net/tafseer/22/71- قال تعالى: يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ
https://dorar.net/tafseer/16/1مكانِه إلى غيرِه، وأصلُ (قرف): يَدُلُّ عَلَى مُخالطةِ الشَّيءِ، والالتِباسِ به، وادِّراعِه، ومنه
https://dorar.net/tafseer/9/9مِن الإثمِ، وهو الإثمُ العَظيمُ، وأصلُ (وزر): يدلُّ على مَا حمَلَه الإنسانُ، وعلى الثِّقل في الشَّيء
https://dorar.net/tafseer/17/4حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ فيه مِن الآدابِ أنَّ المرءَ
https://dorar.net/tafseer/24/7)، ((المفردات)) للراغب (ص: 281)، ((تفسير القرطبي)) (15/260). .وَيَحِلُّ عَلَيْهِ: أي: يَنزِلُ به، ويجِبُ
https://dorar.net/tafseer/39/11عَلِيٍّ، وهي عمَّةُ مُعاويةَ، واللَّذان تَداوَلا الخِلافةَ في الأُمَّةِ هذانِ البَطنانِ: بنو أميَّةَ، وبنو
https://dorar.net/tafseer/111/1عليه وسلَّم: ((أُنْزِل، أو أُنزِلَتْ علَيَّ آياتٌ لم يُرَ مِثْلُهنَّ قَطُّ، المُعَوِّذتَينِ [3
https://dorar.net/tafseer/114أجْراً ولذلك خُصَّتْ بالمُحافَظَة عَليها وقيل : لأنَّها وَسَطٌ بَيْنَ صَلاتَيِ اللَّيْل وصَلاتَيِ
https://dorar.net/ghreeb/4031راحِلَتَه ذَهَبا] أي حَمَّلَها وِقْرا - وفي حديث علي [تَسْمَع به بَعْدَ الوَقْرة] هي المَرّة من الوَقْر بفتح
https://dorar.net/ghreeb/4097للتَّلَف وتَحَرَّزْ من الآفاتِ واتَّقِها وقد تكرر ذكر [الاتِّقاء] في الحديث ومنه حديث عليّ [كنا إذا احْمرَّ
https://dorar.net/ghreeb/4107: أرأيتَ الحَبَّة تكون في مَقْلِ البحر ؟] أي في مَغاصِ البحر - في حديث علي [لم يَبْقَ منها إلا جُرْعةٌ
https://dorar.net/ghreeb/3608