أبا ذرٍّ بالرَّبَذةِ، وعليه حُلَّةٌ وعلى غُلامِه حُلَّةٌ، فسألتُه عن ذلك، فقال: إنِّي سابَبْتُ رجلًا
https://dorar.net/feqhia/5438أبا ذرٍّ بالرَّبَذةِ، وعليه حُلَّةٌ وعلى غُلامِه حُلَّةٌ، فسألتُه عن ذلك، فقال: إنِّي سابَبْتُ رجلًا
https://dorar.net/feqhia/5438أحاديثُ قتالِ الخوارِجِ [حديث علي بن أبي طالب: إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عن رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ
https://dorar.net/h/Ijrft898، ولكنَّ مروانَ عزَم عليَّ، فذكَر له الذي كان، فقال أبو هُرَيرةَ: حدَّثنيه الفَضلُ بنُ عبَّاسٍ، حدَّثنا
https://dorar.net/h/H8RobChgعَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ
https://dorar.net/tafseer/10/2عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ [هود
https://dorar.net/tafseer/6/10ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ
https://dorar.net/tafseer/7/38عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا.مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:لَمَّا كان ذلك اليومُ سببًا لانكِشافِ الأمورِ
https://dorar.net/tafseer/25/7: وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ بعُنوانِ الرِّسالةِ بيْنَ الخِطابَينِ المُتوجِّهينِ إليهِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/58/3على الرَّسولِ وعلى المؤمنينَ [233] يُنظر: ((تفسير البيضاوي)) (5/8)، ((تفسير أبي حيان)) (9/97
https://dorar.net/tafseer/37/3الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا [الإسراء: 85]، فقيلَ: المُرادُ: الرُّوحُ في الأبْدانِ، وعليهِ فالآيةُ دَليلٌ
https://dorar.net/aqeeda/1307في اللَّوحِ المحفوظِ، فكُلُّها بقضائِه جاريةٌ، وعلى من سَعِد أو شَقِي في بَطنِ أمِّه ماضيةٌ، لا محيصَ لخَلْقِه
https://dorar.net/aqeeda/2462لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا وقول شعيبٍ مُجِيبًا لهم: قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي
https://dorar.net/tafseer/7/20: ((الدر المختار وحاشية ابن عابدين)) (4/ 224). .3. أبو محمَّد عليُّ بن حزم (الظَّاهريُّ
https://dorar.net/aqeeda/2712؛ فنَهاهنَّ سُبحانَه عن الخُضوعِ بالقولِ، فرُبَّما ذَهَب الوَهمُ إلى الإذنِ في الإغلاظِ في القَولِ
https://dorar.net/tafseer/33/10فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آَبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ
https://dorar.net/tafseer/40/10استفهاميةً، ويجوز أن تكونَ موصولةً، بمعنى (الذي)، وتقديره: (أو لم يتفكَّروا في الذي بصاحبِهم)، وعلى
https://dorar.net/tafseer/7/44(18/140). !كما قال تعالى: وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/46/5عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا أنَّ النَّارَ موجودةٌ الآنَ [704] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين
https://dorar.net/tafseer/40/12الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ * وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ
https://dorar.net/tafseer/31/6نزَلَت آيةٌ مُشتَمِلةٌ على الأمرِ بالإيمانِ، وعلى الأمرِ بالجهادِ مع الرَّسولِ، استأذَنَ أولو الثَّروةِ
https://dorar.net/tafseer/9/32: عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا استِئنافٌ مُقرِّرٌ لِما قبْلَه مِن عدَمِ
https://dorar.net/tafseer/72/6[324] الخِطابُ هنا للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والمرادُ به أمَّتُه. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (14
https://dorar.net/tafseer/17/6النبلاء)) للذهبي (10/76). - وأنشَد بَعضُهم:صَبرًا جَميلًا ما أقرَبَ الفَرَجَامَن راقَبَ اللهَ
https://dorar.net/alakhlaq/5213إسنادَه ابن حجر في ((فتح الباري)) (12/62)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج ((سنن أبي داود)) (4690)، وقال الذهبي
https://dorar.net/frq/1497على نَحْوٍ كُلِّيٍّ، وهذا هو الَّذي يَنصُرُه أبو علِيِّ بنُ سينا. وأمَّا المُتَكلِّمونَ فمِنهم مَن قالَ
https://dorar.net/frq/237الكَلامِيَّةِ والفَلْسَفيَّةِ الَّتي فيها تَنَطُّعٌ وخَوْضٌ فيما لا يَجوزُ الخَوْضُ فيه، وقدْ ذَهَبَ الأشاعِرةُ
https://dorar.net/frq/243