- قال عَليُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه للأشعَثِ بنِ قَيسٍ: (إنَّك إن صَبَرتَ جَرى عليك القَلمُ
https://dorar.net/alakhlaq/3775- قال عَليُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ عنه للأشعَثِ بنِ قَيسٍ: (إنَّك إن صَبَرتَ جَرى عليك القَلمُ
https://dorar.net/alakhlaq/3775كما في ((الفتوحات الربانية)) لابن علان (4/107)، والألباني في ((صحيح الأدب المفرد)) (172)، وحَّسنه لغيره شعيب
https://dorar.net/alakhlaq/2951إسنادَه الحاكمُ في ((المستدرك)) (2/550)، ووافقه الذهبي في ((التلخيص)) (2/550)، وذَكَر ثُبوتَه ابن كثير
https://dorar.net/tafseer/78/3لَكَاذِبُونَ * أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ * أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
https://dorar.net/tafseer/43/3] وصَفَهم بالسُّكون والوَقَار وأنهم لم يكن فيهم طَيْشٌ ولا خِفَّة لأن الطَّيَر لا تَكادُ تقَعُ عَلَى شيءٍ
https://dorar.net/ghreeb/2362بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ [البقرة: 253]؛ فالأصل: بعضَهم على بَعضِهم، وقَولِه تعالى: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ
https://dorar.net/arabia/684وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
https://dorar.net/aqeeda/3429صحيح، وصححه علي بن المديني وإسحاق بن راهويه والإمام أحمد، كما في ((تنقيح التحقيق)) للذهبي ( 2/319
https://dorar.net/feqhia/2735: 131)، ((أصول الفقه)) لابن مفلح (2/721). .فمَن ذَهَبَ إلى أنَّ الأمرَ يُفيدُ التَّكرارَ فإنَّه
https://dorar.net/osolfeqh/1026، وكان في «عَلالِيَّ له»، العَلالي جَمعُ عَليَّةٍ، وهي الغُرْفةُ، فلمَّا ذهَبَ عنه «أهلُ سَمَرِه»، وهُم مَن كانَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150441عَذَابٌ عَظِيمٌ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ [النحل: 106-107
https://dorar.net/frq/1439الجهاد، حتى تجهَّزَ للمَسيرِ مع عمه شيركوه إلى الديار المِصريَّة" قال الذهبي: "سَمِعَ صلاح الدين من أبي
https://dorar.net/history/event/2290أن يأتيَ أحدٌ بجميعِ ما اعتُبِر في الإسلامِ، ولا يكونَ مُؤمِنًا، وعلى أنَّه ليس للمُؤمِنِ حُكمٌ لا يكونُ
https://dorar.net/frq/1444ذلك العمومُ البليغُ، وذهَبَ ذِهْنُ السَّامعين إلى أنَّه سيخاف إذا ظهَرَ له دليلٌ على صحَّةِ دعواهم، وهم قومٌ
https://dorar.net/tafseer/6/21له. قال الحاكم: (صحيحٌ على شرطِ الشَّيخينِ). ووافقه الذهبي، وقال الألباني: في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة
https://dorar.net/tafseer/50/3تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا.تَبَارَكَ
https://dorar.net/tafseer/25/1في النَّهيِ عن ضِدِّه، وهو عَدَمُ الأَكْلِ مِن بَعْضِها؛ أي: لا تُحَرِّموا ما أُحِلَّ لكم منها؛ اتِّباعًا
https://dorar.net/tafseer/6/36: أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ [المائدة: 96] وجهُ
https://dorar.net/feqhia/3535تعالى: وَيَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ سَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ
https://dorar.net/tafseer/11/18جديدًا لما دَعا إليه الأبلَهُ الثَّرثارُ ميرزا مُحَمَّد علي، الذي اشتَهَرَ بلَقَبِ «الباب»، وإنَّما
https://dorar.net/frq/23461- في قَولِه تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ
https://dorar.net/tafseer/39/15الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا في هذه الآيةِ أعظَمُ حاثٍّ على قَبولِ أوامِرِ اللهِ، ولا سِيَّما
https://dorar.net/tafseer/47/61- قوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ
https://dorar.net/tafseer/31/5أنَّ عِلمَ الصَّرفِ كانَ يَنبَغي أن يُقدَّمَ عَلى غَيرِه مِن عُلومِ العَرَبيَّةِ؛ إذ إنَّه يَختَصُّ
https://dorar.net/arabia/862نبيَّه -بعْدَما أمَرَه بالتأسِّي والصَّبرِ-، بالهدايةِ والنَّصرِ؛ ففي هذا بِشارةٌ للدُّعاةِ مِن أُمَّتِه
https://dorar.net/tafseer/25/8الَّذِينَ آَمَنُوا آَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ
https://dorar.net/tafseer/57/8الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا.مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:لَمّا بَيَّنَ سُبحانَه جهْلَ المُعرِضين عن دلائلِه
https://dorar.net/tafseer/25/11، ولم يَستلزمْ ذلك أنَّه لم يَحصُلْ منه قتْلٌ لبعضِهم، ولكنَّه لم يُبالِغْ في القَتْلِ؛ وعلى هذه القاعدةِ
https://dorar.net/tafseer/22/14