هذا القَسَمَ لَقَسَمٌ عَظيمٌ، لو تَعلَمونَ قَدْرَه وعَظَمتَه- إنَّ هذا القُرآنَ لَعَظيمُ النَّفعِ والخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/56/7هذا القَسَمَ لَقَسَمٌ عَظيمٌ، لو تَعلَمونَ قَدْرَه وعَظَمتَه- إنَّ هذا القُرآنَ لَعَظيمُ النَّفعِ والخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/56/7: (الحديث فيه دَلالة على أنَّه يُعتبرُ التمييز بصفة الدَّم، فإذا كان متَّصفًا بصفة السَّواد، فهو حيضٌ
https://dorar.net/feqhia/597، ويُسَمُّونه مَنزلةً بَينَ المَنزِلتَينِ، أي: بَينَ الشِّرْكِ والإيمانِ، ويَرَون أنَّ النِّفاقَ لا يكونُ إلَّا
https://dorar.net/frq/1246ابنُ الجوزيِّ عن شروطِ الخَوارِجِ في الخليفةِ: (ومِن رأيِ الخَوارِجِ أنَّه لا تختَصُّ الإمامةُ بشَخصٍ
https://dorar.net/frq/1264وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ
https://dorar.net/tafseer/6/14مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي
https://dorar.net/tafseer/20/5أفكارِ الشَّيخيَّةِ مِن كُتُبِهم، فظَهَرَ له أنَّها حَرَكةٌ باطِنيَّةٌ وأنَّ الأحسائيَّ يلجَأُ أحيانًا
https://dorar.net/frq/2299أبي العِزِّ: (إنَّ الأقوالَ الباطِلةَ المبتَدَعةَ المحَرَّمةَ المتضَمِّنةَ نَفيَ ما أثبته الرَّسولُ
https://dorar.net/aqeeda/2752حولَ آثارِ الفضائيَّاتِ على المُتديِّنينَ ([1]) الدكتور أنس بن عوف عباس إنَّ
https://dorar.net/article/1953التعريفُ بموضوعِ الكِتابِ: إنَّ مِن أعظَمِ الرَّزايا التي ابتُلِيت بها الأمَّةُ الإسلاميَّةُ
https://dorar.net/article/2048بِهِ إِلاَّ أَن يَشَاء رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلاَ تَتَذَكَّرُونَ (80
https://dorar.net/tafseer/6/211- في قَولِه تعالى: أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/57/41- قَولُه تعالى: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ
https://dorar.net/tafseer/22/23فَاجْلِدُوهُمْ احْتُجَّ به على أنَّ مَن قذَفَ نفْسَه، ثمَّ رجَعَ، لا يُحَدُّ لنفْسِه؛ لأنَّه لم يَرْمِ أحدًا
https://dorar.net/tafseer/24/2اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا فيه سُؤالٌ: هذا الكلامُ، مع قَولِه تعالى: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ
https://dorar.net/tafseer/73/1). .وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّه لَو وُجِدَ مِنه رائِحةُ الخَمرِ فيُحتَمَلُ أنَّه تَمَضمَض بها، أو ظَنَّها
https://dorar.net/feqhia/12739، ألَا تَزوَّجُ؟ قال: مَن؟ قالت: إنْ شِئتَ بِكرًا، وإنْ شِئتَ ثَيِّبًا، قال: فمَنِ البِكرُ؟ قالت: أَحبُّ
https://dorar.net/h/e5gDQPB1أنَّ عُمَرَ بنَ عبدِ العَزِيزِ أبْرَزَ سَرِيرَهُ يَوْمًا لِلنَّاسِ، ثُمَّ أذِنَ لهمْ فَدَخَلُوا
https://dorar.net/h/ff43xdkyإنَّ كُلَّ مَخلوقٍ لَه أجلٌ مَحدودٌ يَنتَهي إليه، وقَد عَلِمَ اللَّهُ تعالى جَميعَ ذلك، وجَرَى
https://dorar.net/aqeeda/1677المُختَلِطة، بغير خلافٍ نعلمه. وإن كان بين البلدانِ مسافةُ القَصرِ، فعن أحمدَ فيه روايتان: إحداهما، أنَّ لكلِّ
https://dorar.net/feqhia/2323الدَّلالةِ: أنَّ الاستنابةَ في الرَّميِ هي غايةُ ما يَقدِرُ عليه ((أضواء البيان)) للشنقيطي (4/474
https://dorar.net/feqhia/3069على حجَّةِ والدتي، أم يلزَمُني أن أحجَّ عنها أنا بنفسي، وأيضًا والدي هل أقومُ بحجَّةٍ له، وأنا سمِعْتُ أنَّه
https://dorar.net/feqhia/3101الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا
https://dorar.net/tafseer/8/13- قَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ
https://dorar.net/tafseer/8/20مَن يُدندِنُ كثيرًا فيقول: إنَّ دين الإسلام دين المساواة، وهذا غلط على دين الإسلام، فدين الإسلام ليس
https://dorar.net/tafseer/4/27البِدَعَ.ويُفهَمُ من هذه الإطلاقاتِ عُمومًا أنَّ السُّنَّةَ يرادُ بها ما كان في أمرِ الدِّينِ، بدليلِ قَولِ اللهِ
https://dorar.net/frq/126، والماتُريديَّةُ.وبهذا يتَّضِحُ أنَّ أهلَ الانحرافِ قد يتَّفِقون وقد يختَلِفون في إطلاقِ بعضِ الألقابِ الباطِلةِ على أهلِ
https://dorar.net/frq/147اللهِ. قال: فإنَّها مِثلُ شَوكِ السَّعدانِ، غَيرَ أنَّها لا يَعلَمُ قَدْرَ عِظَمِها إلَّا اللهُ
https://dorar.net/frq/1112