). ، وهو قَولُ العُلَماءِ كافَّةً [764] قال النووي: (مذهَبُ العُلَماءِ كافَّةً سوى داود أنَّها حرامٌ سواءٌ
https://dorar.net/feqhia/4190). ، وهو قَولُ العُلَماءِ كافَّةً [764] قال النووي: (مذهَبُ العُلَماءِ كافَّةً سوى داود أنَّها حرامٌ سواءٌ
https://dorar.net/feqhia/4190بما يجِبُ عليه، أو الصَّمتِ عمَّا لا يعنيه، وأدَّى الحَقَّ الذي على فَرجِه مِن وَضعِه في الحلالِ
https://dorar.net/alakhlaq/1138وجلَّ بلا علم؛ كتحريمِ الحلالِ، وتحليل الحرام من المأكولات.ويُخبِر تعالى عن المشركين أنَّهم إذا أُمِروا
https://dorar.net/tafseer/2/28ما أحَبُّوا مِن حَلالٍ أو حَرامٍ، وقيلَ: هو الرِّشوةُ في الحُكمِ، وفي وَصفِه بالأدنى قَولانِ: أحَدُهما: أنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/4872عليه وسلَّم بقولِه: «أرأيتَ لو وَضَعها في غيْر حِلِّها ألَمْ يكُنْ يأَثَمُ»، أي: كما أنَّه يأثَمُ في الحَرَامِ
https://dorar.net/hadith/sharh/31079هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ [النحل: 116]، فكرِهوا إطلاقَ لَفظِ التَّحريمِ [516] يُنظر
https://dorar.net/osolfeqh/121، فإنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ وإنَّ الحَرامَ بَيِّنٌ، وبَينَ ذلك أمرٌ مُشتَبِهٌ، فدَعْ ما يَريبُك
https://dorar.net/osolfeqh/38لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلَالٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ
https://dorar.net/aqeeda/2927: وقال هؤلاءِ المشركونَ: جميعُ ما في بُطونِ تلك الأنعامِ مِن لَبَنٍ وجَنينٍ، فهو حلالٌ لذُكُورِنا وحرامٌ
https://dorar.net/tafseer/6/35الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ [المائدة: 2]، ولم يَزَلْ بهم الشَّيطانُ حتَّى استحلُّوا نكاحَ
https://dorar.net/frq/1176في الشَّرعِ ما يُنظِّمُ الانتفاعَ بها، ويُبيِّنُ أحكامَ الحَلالِ والحرامِ ممَّا يرتبطُ بها. وفي هذا الحديثِ
https://dorar.net/hadith/sharh/40794؛ زَجْرًا عن أَكْلِ الحَرامِ، وحَثًّا على طَلَبِ الحَلالِ، واجْتِنابِ حقِّ العِبادِ. ثُمَّ قال صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/149899المآكلِ والمَشاربِ مِن خِنزيرٍ أو صَيدٍ حرامٍ، أو مَيْتةٍ، أو دَمٍ، أو لحمِ سَبُعٍ أو طائرٍ، أو ذي أربعٍ
https://dorar.net/feqhia/3591إيَّاه فلَه ابتياعُه، وهوَ حَلالٌ لِلمُشتَري حَرامٌ على البائِعِ، يَنتَزِعُ مِنه الثَّمنَ مَتَى قَدَرَ
https://dorar.net/feqhia/7090والشَّرطِ؛ فإنَّ الكُلَّ إذا تضمَّن تحليلَ الحرام أو تحريمَ الحلالِ كان باطلًا؛ ولهذا صَحَّ عنه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/4233شَرِبتُه مَكاني قال: فلا بأسَ. قال: فما بالُ بَيْعه حَرام وشُربُه حَلالٌ؟ فقال لَه ابنُ عُمَرَ: ما أدري
https://dorar.net/feqhia/7101حتَّى جعلوا الحلالَ ما حلَّلوه والحرامَ ما حَرَّموه، وقدَّموا أقوالَهم على سُنَّةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى
https://dorar.net/alakhlaq/175هذا من أخلاقِ النَّاسِ). ((شرح النووي على مسلم)) (9/182). وقال ابنُ عثيمين: (عندي أنَّ هذا حرامٌ مِن وجهٍ آخَرَ
https://dorar.net/feqhia/3961الحَلالِ والحرامِ؛ فكانت حاجةُ النَّاسِ إليه آكَدَ مِن حاجتِهم إلى الطَّعامِ والشَّرابِ؛ إذ به تستقيمُ
https://dorar.net/article/2006؛ لأنَّها جماعةٌ مِن كلماتِ القرآنِ مشتملةٌ على بعضِ ما اشتَمل عليه القرآنُ مِن الإعجازِ، والحلالِ والحرامِ
https://dorar.net/tafseer/6/2الزَّكاةَ، ولا يَعرِفونَ شَرائِطَ الإسلامِ، ولا يُمَيِّزونَ بين الحلالِ والحرامِ، بل يجاهِرونَ بالقَذفِ
https://dorar.net/history/event/1454، ولذلك سأل النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن امتناعِه عن أكلِ الضَّبِّ، وهل حرامٌ أكلُه؟ فَقال
https://dorar.net/hadith/sharh/151103، واعْمَلَنَّ بنِيَّهعقَد فيه الشَّافعيُّ أرْبعةَ أحادِيثَ، وهِي ((الحَلالُ بَيِّنٌ، والحَرامُ بَيِّنٌ، وبينَهما
https://dorar.net/arabia/2065للعاصي «نزَلَ الحَلالُ والحَرامُ»، فأشارتْ بذلك إلى الحِكمةِ الإلهيَّةِ في تَرتيبِ التَّنزيلِ، وأنَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/151265: عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ؛ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ، وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ
https://dorar.net/arabia/370