ابنُ حَجَرٍ: (يُقالُ إنَّ هَذِه الآيةَ يَعني المَوتانَ الَّذي يأخُذُ في النَّاسِ كَقُعاصِ الغَنَمِ
https://dorar.net/aqeeda/1774ابنُ حَجَرٍ: (يُقالُ إنَّ هَذِه الآيةَ يَعني المَوتانَ الَّذي يأخُذُ في النَّاسِ كَقُعاصِ الغَنَمِ
https://dorar.net/aqeeda/1774تَبلُغُ الحُلْقومَ في حالِ الاحتضارِ، والنَّاسُ ينظُرون إلى ما يعانيه المحتَضَرِ من سَكَراتِ الموتِ، دون
https://dorar.net/aqeeda/1701: هو الذي يتوبُ على عبادِه، والتوَّابُ مِن النَّاسِ: هو الذي يتوبُ إلى رَبِّه) [1803] يُنظر: ((تهذيب
https://dorar.net/aqeeda/601صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فوضعْتُ يدي على صدرِه فقلت: أذهبِ البَاس، ربَّ النَّاس، أنتَ الطَّبِيبُ، وأنتَ
https://dorar.net/aqeeda/725بصِفةِ مدْحٍ، وهي أنَّه إنَّما أنزَلَ القُرآنَ تَذكِرةً للنَّاسِ وما عليك إلَّا أنْ تُبلِّغَهم فحسْبُ
https://dorar.net/arabia/1965الجَمعُ قياسًا على تلك، فيُقالَ مَثَلًا: صَلاةٌ وجَبَت في سَفَرٍ، فجازَ أن تُجمَعَ. أصلُه جَمعُ النَّاسِ
https://dorar.net/osolfeqh/538- عن جابرٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((جاء رجلٌ والنبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخطُبُ الناسَ، فقال: صليتَ يا
https://dorar.net/feqhia/1643الحَوْلِ إلى آخِرِه، فالصدقة واجبةٌ عليه، في قولِ النَّاسِ جميعًا) ((الأموال)) (ص: 501). ، وابنُ المُنْذِر
https://dorar.net/feqhia/2149، فجاءَ ناسٌ مِن أسلَمَ فقالوا لي: رَحِمَ اللهُ أبا بَكرٍ، في أيِّ شَيءٍ يَستَعدي عليكَ رَسولَ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/h/oM14FCd6عليه وسلَّم أجوَدَ النَّاسِ بالخَيرِ)) [1553] أخرجه البخاري (1902)، ومسلم (2308) واللَّفظُ
https://dorar.net/osolfeqh/1128ذلك مُتَطَوِّعًا رَجُلٌ مِنَ النَّاسِ مِمَّن لا فرَسَ له في الحَلْبةِ). ((إكمال المعلم بفوائد مسلم)) (6/284
https://dorar.net/feqhia/11473النَّاسَ؛ فحَدُّ الإباحةِ إلى زَوالِ الموجِبِ لها، ثُمَّ عَودِه إلى الأصلِ السَّابقِ المَمنوعِ، وهو مَعنى
https://dorar.net/qfiqhia/395لعُمومِ النَّاسِ كالطَّريقِ العامِّ والنَّهرِ والمَرعى، فمَثَلًا: لَو ضَبَطَ أحَدٌ المَرعى المَخصوصَ
https://dorar.net/qfiqhia/1347الأشياءِ مَنافِعُها لا ذَواتُها، وهذا هو الرَّأيُ الصَّحيحُ المَعمولُ به في القانونِ وفي عُرفِ النَّاسِ
https://dorar.net/qfiqhia/1407النَّاسِ عليه دونَ أن تُفضيَ هذه الجَهالةُ إلى المُنازَعةِ بَينَهم، والجَهالةُ بعَينِها لا تُفسِدُ العَقدَ
https://dorar.net/qfiqhia/1642الصَّغيرِ لنَفسِه بمِثلِ قيمَتِه أو بما يَتَغابَنُ النَّاسُ فيه عادةً، فإنَّه يَجوزُ استِحسانًا؛ حَيثُ إنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1719فيه كالبالِغِ النَّاسي، أو يَجري مَجرى العَمدِ مِنَ البالِغِ العاقِلِ، فعَلى هذا فالفِديةُ واجِبةٌ كالبالِغِ
https://dorar.net/qfiqhia/1772ما كَهَرَني ولا ضَرَبَني ولا شَتَمَني، قال: إنَّ هذه الصَّلاةَ لا يَصلُحُ فيها شَيءٌ مِن كَلامِ النَّاسِ
https://dorar.net/qfiqhia/1788صَلَّى تَعَذَّرَ ذلك عليه، ولَم يُطِقْه أحَدٌ مِنَ النَّاسِ) [6068] ((الأشباه والنظائر)) (2
https://dorar.net/qfiqhia/1844مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ * فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/26/2عليه. كما لا يُمكِنُنا الموافقةُ على القَولِ بأنَّ الكِتابَ كُلَّه صادِرٌ عنِ الإمامِ؛ لعَدَمِ الدَّليلِ
https://dorar.net/frq/1925والضَّحْوِ المُتجانسَينِ؛ لتَوفيةِ مَقامِ الامتنانِ حَقَّه، بالإشارةِ إلى أنَّ نفْيَ كلِّ واحدٍ مِن
https://dorar.net/tafseer/20/17شموليةَ الإسلام, وأنَّ حاجة الناس إليه فوق كلِّ حاجة, كما أنَّه ناقش دعوى كفاية العِلم وشموليَّته, ذاكرًا
https://dorar.net/article/1729يتناول هذه العقوبةَ، ويناقش معارضاتِ المنكرين لها, ويردُّ عليها, وهو مؤلَّف من بابينِ، ينضوي تحت كلِّ
https://dorar.net/article/1752والمنكَحِ، واستقصى ذلك، وكان النوعانِ معاملاتٍ دُنيويَّةً بين النَّاس بعضِهم من بعضٍ، استطرَد
https://dorar.net/tafseer/5/4وحوَّاءُ ثَمَرَ الشَّجرةِ، انكشَفَتْ عورةُ كُلٍّ منهما، بعد ما كانت مَستورةً [214] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/7/4