ولا يأكُلُ الصَّدَقةَ، قالَ: فكانَ لا أرَى بي أحَدٌ إلَّا سألْتُه عنه، فمَرَّ بي ناسٌ مِن أهْلِ مكَّةَ
https://dorar.net/h/TOzbeqSOولا يأكُلُ الصَّدَقةَ، قالَ: فكانَ لا أرَى بي أحَدٌ إلَّا سألْتُه عنه، فمَرَّ بي ناسٌ مِن أهْلِ مكَّةَ
https://dorar.net/h/TOzbeqSO, فعن النشأة تحدث المؤلف فبدأ حديثه عن حالة الناس قبل نشوء المذاهب, وأوضح أنه لم يوجد قبل نشأة المذاهب
https://dorar.net/article/1461على غير ذلك فقد قال : (أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها في القرآن والسنة، والإيمان بها، وحملها
https://dorar.net/article/565فيه الثِّيابُ الجَيِّدةُ، والثِّيابُ الَّتي تُصنَعُ للسَّلاطينِ، ويُسْتعمَلُ في الجَيِّدِ مِن كلِّ شيءٍ؛ قالَ
https://dorar.net/arabia/5174). وقيل: المرادُ بالإنسانِ: كُلُّ مُشرِكٍ. وممَّن قال بهذا القولِ: ابنُ عاشور. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/39/14عليه وسلَّمَ وأصحابَه غيرُ مُشركينَ. وقيل: هو خِطابٌ لغيرِ مُعيَّنٍ؛ فيَعُمُّ كلَّ مَن يَسمعُ هذا الكلامَ
https://dorar.net/tafseer/26/14الفَريقِ المُتقرِّرِ بيْن النَّاسِ أنَّهم فَريقٌ مَطبوعٌ على قُلوبِهم؛ لأنَّه قدْ تَقرَّرَ عِندَ
https://dorar.net/tafseer/47/5قَرُبَ عَهدُه بالإسلامِ أن يُؤثِّرَ قَولُ المنافقينَ فيهم، ولا يمتَنِعُ كَونُ بَعضِ النَّاسِ مَجبولينَ
https://dorar.net/tafseer/9/18بالإيمانِ، وصَدِّهم النَّاسَ عن سبيلِ الرَّحمنِ [144] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (11/360
https://dorar.net/tafseer/9/5الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فيُوجِبُ ذلك الشَّقاءَ كُلَّه؛ لأنَّه جَديرٌ بأن يَجُرَّ إلى أكبَرَ
https://dorar.net/tafseer/61/2مَسوقٌ لتَقريرِ ما قبْلَه؛ مِن إعراضِهم عن كلِّ ما يأْتيهم مِن الآياتِ التَّنزيليَّةِ وتَكذيبِهم
https://dorar.net/tafseer/26/2للنارِ غدًا، ثمَّ دعَوْتُهُ إلى الإسلامِ، وأخبَرْتُهُ بميعادِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/h/rsLcHLh9الجَنَّةِ، والأسوِدةُ التي عن شِمالِه أهلُ النَّارِ، فإذا نَظَرَ عن يَمينِه ضَحِكَ، وإذا نَظَرَ قِبَلَ
https://dorar.net/osolfeqh/1385من أَشْرَافِنَا وإِنَّا نَرْغَبُ بِكَ عَمَّا أَنْتَ فِيهِ أنْ تَكُونَ حَصَبًا لِلنَّارِ غَدًا ثمَّ دَعَوْتُهُ
https://dorar.net/h/svQcExLhالقرآنَ قلوبَ المجرمينَ، فهم يسمعونَه ويفهمونَه ويعلمونَ أنَّه حقٌّ، وأنَّه يفوقُ كلَّ كلامٍ، وأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/15/3، وعلَّمه أسماءَ كلِّ شيء، إلى غيرِ ذلك، واختار نوحًا عليه السَّلام، فكان أوَّلَ رسولٍ بعَثه، وجعَل
https://dorar.net/tafseer/3/14)) (2/21). .- وذِكْرُ الطَّائِرِ بعد ذِكْر الدَّابَّةِ تخصيصٌ بعدَ تَعميمٍ، وذِكْرُ بعضٍ من كُلٍّ
https://dorar.net/tafseer/6/11، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ
https://dorar.net/tafseer/83/4العليمي)) (5/345)، ((تفسير الألوسي)) (11/154). وقيل: المرادُ: زاغت عن كُلِّ شَيءٍ فلم تلتَفِت
https://dorar.net/tafseer/33/4، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ
https://dorar.net/tafseer/34/12-أي: ليس لأحدٍ ما يتمنَّى ويَشتهي، إنَّما الأمرُ كلُّه لله-: ابنُ عطية، والقرطبيُّ، وابنُ جُزَي، وابن
https://dorar.net/tafseer/53/2به مِن الشِّركِ الَّذي كلُّه كذِبٌ وإثْمٌ [102] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (25/331
https://dorar.net/tafseer/45/2جَلَّ وَعَلا أنَّهُ يُكَوِّنُ كُلَّ مُكَوَّنٍ مِن خَلقِه بِقَولِه: كُن فَيَكُونُ [البقرة: 117]، وقَولُه
https://dorar.net/aqeeda/1369في هذا كلِّه اختلافًا). ((المغني)) (3/213). وقال النووي: (أجمعتِ الأمَّةُ على أنَّ العبد لا يلزمه الحَجُّ
https://dorar.net/feqhia/2888)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/339). ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك قال ابنُ المنذِر: (أجمع كلُّ مَن نحفظ
https://dorar.net/feqhia/907عليه وسلَّم باللَّيلِ، تابعةٌ لاختلافِ أحوالِ اللَّيالي والأيَّامِ في طُولِ بَعضِها وقِصَرِ بَعضٍ، وكلُّها
https://dorar.net/tafseer/73/4له حُرمةُ الإسلامِ إلَّا أن يَقتُلَ، أو يزنيَ بعد إحصانٍ، أو يَكفُرَ كُفرًا بَيِّنًا بعد إيمانٍ، ثم يَثبُتَ
https://dorar.net/aqeeda/2960على تَحريمِه؛ فقد بطَل ذلك الاسمُ عنه، وإذا بطَل ذلك الاسمُ سقط التَّحريم؛ لأنَّه إنَّما حُرِّمَ ما يُسمَّى
https://dorar.net/feqhia/189وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)مُناسَبةُ الآيةِ لِمَا
https://dorar.net/tafseer/3/41