: لا تَحمِلنَّ على يومِك همَّ غَدِك؛ فحَسبُ كُلِّ يومٍ هَمُّه.الخامِسُ: الصَّبرُ فيما يتَوقَّعُه مِن رَغبةٍ
https://dorar.net/alakhlaq/1778: لا تَحمِلنَّ على يومِك همَّ غَدِك؛ فحَسبُ كُلِّ يومٍ هَمُّه.الخامِسُ: الصَّبرُ فيما يتَوقَّعُه مِن رَغبةٍ
https://dorar.net/alakhlaq/1778لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ [فصلت: 9] إلى أن قال: ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ
https://dorar.net/tafseer/79/3الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا، وقَولِه: وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ [القصص: 62]، وقَولِه: وَنَادَاهُمَا
https://dorar.net/tafseer/19/9) مِن قولِه: يَوْمَئِذٍ مَحذوفةٌ دلَّ عليها قولُه: لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ [التكاثر: 6]، أي: يومَ إذ
https://dorar.net/tafseer/102/1منه، والطَّرفُ الثَّالثُ: غُروبُ الشَّمسِ، وهو وقْتُ المغربِ. وقيل: يُجْعَلُ النَّهارُ للجنْسِ، فلكلِّ يومٍ طرَفٌ
https://dorar.net/tafseer/20/191- قولُه تعالى: تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ المُشارُ إليه ما هو مَقروءٌ يومَ نُزولِ
https://dorar.net/tafseer/28/1مَساوئُ المُشرِكينَ ومكايدُهم، وبعدَ تهديدِهم بعذابِ يومِ البَعثِ تَصريحًا وبعذابِ الدُّنيا تعريضًا، فرَّع
https://dorar.net/tafseer/16/11اللهِ عليهم، وثَناءٌ على اللهِ بأنَّه استجابَ لهم، أي: كنَّا مِن قبْلِ اليومِ نَدْعوه، أي: في الدُّنيا
https://dorar.net/tafseer/52/4: (بُويِعَ لعَلِيِّ بنِ أبي طالبٍ رحمه اللهُ بالمدينةِ الغَدَ مِن يَومِ قَتلِ عُثْمانَ بالخِلافةِ، بايَعَه
https://dorar.net/aqeeda/3335فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ
https://dorar.net/aqeeda/3417الصَّادِقِينَ عمومُ الآيةِ في قولِه: أَزْوَاجَهُمْ يَشمَلُ ما قبْلَ الدُّخولِ وما بعدَه، فلو عقَدَ على امرأةٍ
https://dorar.net/tafseer/24/3جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ فيه إضافةُ الصُّواعِ إلى الملِكِ؛ لتَشْريفِه، وتهويلِ
https://dorar.net/tafseer/12/16في جميعِ ما جاء به...، قُلْنا: لو سُلِّم اجتِماعُ التَّصديقِ المُعتبَرِ في الإيمانِ معَ تلك الأمورِ
https://dorar.net/frq/1439فيما جاءَ به، وقد رَحِمَكُم ربُّكم؛ حيثُ أَمْهَلَكم، ولم يُعاجِلْكم بعُقُوبَتِه، وأَغْدَقَ عليكم
https://dorar.net/tafseer/6/38: 280)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (2/522-523). قال ابنُ عاشور: (جاء مع هذه الوَصِيَّة بقوله
https://dorar.net/tafseer/6/40يُطابِقُه الواقِعُ لا زائِدًا عنه ولا ناقِصًا، بل جاء الواقِعُ منها مُطابِقًا لِما أراد سواءً
https://dorar.net/tafseer/64/1)، ((تفسير ابن الجوزي)) (3/505). قال ابنُ كثير: (منهم [أي: الملائكةِ] مَن له أكثَرُ مِن ذلك، كما جاء
https://dorar.net/tafseer/35/1وتعالى: وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ
https://dorar.net/tafseer/42/12). . - وفي قولِه: فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ جاءَ جَوابُ الشَّرطِ مُقتَرِنًا بالفاءِ -وهو جُملةٌ اسمِيَّةٌ
https://dorar.net/tafseer/43/8، والقرطبيُّ. يُنظر: ((تفسير السمرقندي)) (3/517)، ((تفسير القرطبي)) (19/83). وقال الزَّجَّاجُ: (جاء
https://dorar.net/tafseer/74/3كلُّ تَعظيمٍ.والثَّاني: أنَّه جاء بضَميرِه دونَ اسمِه الظَّاهرِ؛ شَهادةً له بالنَّباهةِ والاستِغناءِ
https://dorar.net/tafseer/97/1، فقال: بِعْه، ثُمَّ اشتَرِ به شَعيرًا، فذَهَبَ الغُلامُ، فأخَذَ صاعًا وزيادةَ بَعضِ صاعٍ، فلمَّا جاءَ
https://dorar.net/osolfeqh/561التنفُّلُ بين المغرب والعشاء، وهو من قيام اللَّيل؛ لأنَّ الليل من المغرب إلى طلوع الفجر الثاني؛ لقول أنس بن
https://dorar.net/feqhia/1223بشُكر الفَوْزِ بهذه النِّعمةِ، والاشتِغالُ بشُكرها إنما يكون بالقيام بلوازمِها عِلْمًا وعملًا. والله
https://dorar.net/tafseer/7/31في القيامةِ، وهذا قَولُ ابنِ عَبَّاسٍ ومُقاتِلٍ. ويجوزُ أن يكونَ المعنى: ويجعَلْ لكم سَبيلًا واضِحًا
https://dorar.net/tafseer/57/8بغَيرِ بَيِّنةٍ، والتَّنكيلِ به إذا قَذَف امرأةً مُحْصَنةً مِن عُرْضِ نِساءِ المُسلِمينَ؛ فكيف بأُمِّ
https://dorar.net/tafseer/24/4من تجذر هذه القيمة في الشريعة أن جاء الأمر بها حتى مع المخالفين لنا في أصل الدين كما قال تعالى:( يا أيها
https://dorar.net/article/456بَعضِهم في الغُدُوِّ قد عَدَلَ عن الجِذاذِ ذلك اليومَ [212] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (29
https://dorar.net/tafseer/68/3، قال: "أذهَبُ في التَّكبيرِ غَداةَ يَومِ عَرَفةَ إلى آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ، فقيل
https://dorar.net/osolfeqh/419