: ما جاء بك؟ قال: أنا مملوكُك مع فَرَسٍ وبغلةٍ وعَشَرةِ آلافِ دِرهَمٍ، بعث بها إليك إخوتُك، قال: إن كنتَ
https://dorar.net/alakhlaq/956: ما جاء بك؟ قال: أنا مملوكُك مع فَرَسٍ وبغلةٍ وعَشَرةِ آلافِ دِرهَمٍ، بعث بها إليك إخوتُك، قال: إن كنتَ
https://dorar.net/alakhlaq/956ابنِ عَبَّاسٍ، عنِ الفَضلِ: أنَّ امرَأةً مَن خَثعَمٍ قالت: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ أبي شَيخٌ كَبيرٌ
https://dorar.net/osolfeqh/1028أي: لا تَضعُفوا بسَبَبِ ما جرى) [7786] يُنظَر: ((تفسير القرآن العظيم)) (2/127). أي: يومَ أُحُدٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2351الكِتابينِ بينَ أظهُرِنا؛ فإنَّهم مع كُفرِهم شاهِدونَ بأصلِ النبُوَّاتِ والتَّوحيدِ، واليومِ الآخِرِ
https://dorar.net/tafseer/16/11على قَومِه حينَ لم يؤمِنوا. وقيل: إنَّه أخبَرَهم أنَّ العذابَ يأتيهم في يومٍ مُعَيَّنٍ حسبَما أعلمه اللهُ
https://dorar.net/tafseer/37/13باللهِ واليومِ الآخِرِ أن يُعَرِّجَ في هذه النَّازِلةِ على زَلَّةِ عالمٍ بَعدَ أن تَصِحَّ عنه، وقد
https://dorar.net/frq/1913النَّسْخ. وتحدَّث في الفَصل الأوَّل: عن مقاصد الشَّريعة، مستعرِضًا لبعض المفاهيم والأهداف بين يدَي
https://dorar.net/article/1719بإحسانٍ إلى يومِ الدِّين، أما بعد: فإنَّ مَن لم يعرفْ فضلَ علمِ السَّلَفِ، وحَجَبَت
https://dorar.net/article/1841)) رواه البخاري (4577) واللفظ له، ومسلم (1616). .وعن جابرٍ رضِي اللهُ عنه، قال: ((جاءتِ امرأةُ سعدِ
https://dorar.net/tafseer/4/4في نادِيه: (لئنْ رَأَيتُ محمَّدًا يُصلِّي في الكعبةِ لَأطأَنَّ على عُنقِه)؛ فإنَّه أراد بقولِه ذلك أنْ
https://dorar.net/tafseer/96/2، وتَقديمَه لهما على نَفْسِه، وموقِفَه يومَ السقيفةِ كما في كُتبِ أهلِ السُّنَّةِ، لا كما زوَّرَه الرافضةُ
https://dorar.net/article/1340أبي السعود)) (6/147). .- وجاء بـ (مَن) في قولِه: وَمَنْ فِيهَا؛ تَغليبًا للعُقلاءِ على غَيرِهم
https://dorar.net/tafseer/23/13المتناسِلةُ منهم إلى يومِ القيامةِ، ويَبْقى أمرُ الأممِ المؤمنةِ النَّاشئةِ مِنهم مُبهَمًا، غيرَ مُتعرَّضٍ
https://dorar.net/tafseer/11/11فَرَسِ جبريلَ حين رآه يومَ أغرَقَ اللهُ فِرعَونَ على يديه، فلمَّا ألقاها فيه خار كما يخورُ العِجلُ
https://dorar.net/tafseer/20/13). .وقد اعترَض البغداديُّ على هذا القولِ، فقال: (إن كان قد بنى هذا القولَ على ما يُقطَعُ فيه اليدُ
https://dorar.net/frq/581الجَنَّةَ، فإذا أنا بالرُّمَيصاءِ امرَأةِ أبي طَلحةَ، وسَمِعتُ خَشَفةً، فقُلتُ: مَن هذا؟ فقال: هذا بلالُ
https://dorar.net/aqeeda/2293ناقَشوا أوَّلَ خليفةٍ في الإسلامِ)، واستدلَّ المؤلِّفُ على هذا بالأدِلَّةِ الآتيةِ: 1- قَولُ الأنصارِ يومَ
https://dorar.net/frq/1264صَبيًّا أو امرأةً أو عبدًا أو ذِمِّيًّا؛ فإنَّه لا يُعتبَرُ في هذا الإذنِ صِفاتُ الشَّهادةِ
https://dorar.net/tafseer/24/7يَدَيْهِ [313] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (19/234). [سبأ: 31].- وفي قولِه: وَلَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/27/3عذابٌ عظيمٌ يومَ القيامةِ حينَ تَشهَدُ عليهم ألسِنتُهم وأيديهم وأرجُلُهم، فتنطِقُ بغيرِ اختيارِهم بما
https://dorar.net/tafseer/24/6عليه وسلَّم إذا جاءه السَّائِلُ أو طُلِبَت إليه حاجةٌ، قال: ((اشفعوا تؤجَروا، ويقضي اللهُ على لسانِ نبيِّه
https://dorar.net/aqeeda/2474، وتَربيتِه، والقيامِ على شُؤونِه [167] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/551)، ((تفسير ابن كثير
https://dorar.net/tafseer/31/5الماءِ لمُرضٍ أو نَحوِه أُبيحَ له التَّيَمُّمُ؛ دَفعًا للحَرَجِ والمَشَقَّةِ، ولو شَقَّ عليه القيامُ
https://dorar.net/qfiqhia/376أو مغنية (امرأة)يستخدم فيها آلات العزف، فالمؤدي إذاً هو مغنٍّ من عامة المغنين له أغاني عشق وغرام وغزل
https://dorar.net/article/250العُنُقِ, والهيئةِ، والصُّورةِ ((المحلى)) لابن حزم (7/227). أدلَّةُ أنَّ في بَقَرةِ الوَحشِ وحِمارِ
https://dorar.net/feqhia/3123ليس أمرًا مَحسوسًا، فالتفكُّر فيه أبلغُ في الإيمانِ من التفكُّرِ في الخَلق؛ الخلق أمرٌ محسوس، كلُّ
https://dorar.net/tafseer/3/55انفِطارُهنَّ مِن عظيمِ شَناعةِ الكُفرِ بالَّذي خَلَق الأرضَ في يومَينِ، وجَعْلِهم له أندادًا... وهذا كنايةٌ
https://dorar.net/tafseer/42/1الأَوْلى. ويجوزُ أنْ يكونَ المُرادُ: ولا تَزِرُ وازِرةٌ وِزْرَ أُخرى يَومَ القِيامةِ، أي: إنْ يَشَأْ
https://dorar.net/tafseer/35/5اللهِ صلى الله عليه وسلم قابضا على يدي أبي بكر وهو يقول : يا أبًا بكر أية أخلاق في الجاهلية ما أشرفها
https://dorar.net/h/qTm4pwpc