). .كما قال تعالى: وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ [آل عمران: 39].وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/19/3). .كما قال تعالى: وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ [آل عمران: 39].وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/19/3على المِنبَرِ الحَسَنُ بنُ عليٍّ، فجَعَل ينظُرُ إليه مرَّةً وإلى النَّاسِ أُخرى، ويقولُ: ((إنَّ ابني هذا سَيِّدٌ
https://dorar.net/aqeeda/3337يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ [آل عمران: 129].أن يَقتَرِنَ بنُونِ التوكيدِ؛ لأنَّها لا تكونُ إلَّا
https://dorar.net/arabia/983إذا تضَمَّنَ ثُبوتًا، كقَولِه تعالى: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
https://dorar.net/aqeeda/470يُطيلُ في التحجيلِ إلى الآباطِ في اليَدينِ، وإلى حَولَ الرُّكبتينِ في الرِّجلينِ، وهذا اجتهادٌ منه رَضِيَ
https://dorar.net/feqhia/319). . الدَّليلُ مِن السُّنَّةِ: 1- حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((... وإنْ تقرَّبَ إليَّ ذِراعًا
https://dorar.net/aqeeda/517عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ * فَلَمَّا نَسُوا مَا
https://dorar.net/qfiqhia/1363عَدَدْناها قُلنا: لَيسَ ذلك إلَّا لِأنَّ الغَرَرَ فيها نَزْرٌ يَسيرٌ غَيرُ مَقصودٍ، وتَدعو الضَّرورةُ إلَى
https://dorar.net/feqhia/7016، وأنَّه معه إلهٌ، وقد برَّأ اللهُ سُبحانَه ملائكتَه والمسيحَ وعُزيرًا من ذلك، وإنَّما ادَّعى
https://dorar.net/tafseer/21/21. وقال تعالى: إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا * وَمَا تَشَاءُونَ
https://dorar.net/aqeeda/2460الدِّينَ بـ (أل)، وقال بَعدُ: قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي [الزمر: 14]، مُعَرِّفًا لَفظَ
https://dorar.net/tafseer/39/5غاليةُ المُرجئةِ: إنَّ الوَعيدَ الذي جاءت به الكُتُبُ الإلهيَّةُ إنَّما هو تخويفٌ للنَّاسِ؛ لِتَنزجِرَ
https://dorar.net/aqeeda/2917أهلِ الكُوفةِ في قَولِه تعالى: لَمْ يَتَسَنَّهْ [البقرة: 259]، يَقرؤُونها وصْلًا: (يَتَسَنَّ)، بحذْفِ
https://dorar.net/arabia/1309أجمَعَ العُلَماءُ على انتِفاعِ المَيِّتِ بالصَّلاةِ عليه، والدُّعاءِ له، والحَجِّ عنه، ونحوِ ذلك مِمَّا
https://dorar.net/tafseer/52/3أئمَّةِ السُّنَّةِ، وعُلماءِ الإسلامِ مُنذ وقْتٍ مُبكِّرٍ إلى استغلالِ الفِرَقِ المنْحرِفةِ للمَجازِ
https://dorar.net/article/2057إِلَّا هُوَ، ولفظةُ الإرادةِ أدَلُّ على الحصولِ في وقتِ الخطابِ وفي غيرِه، وأنسَبُ لِلَفظِ الخيرِ
https://dorar.net/tafseer/10/34في الآخِرَةِ -وهي الوقتُ الَّذي لا يُحمَدُ فيه سِواه- مبالَغةٌ في الوَصفِ بالانفرادِ بالحَمدِ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/28/10: التَّفخيمُ وإدخالُ الرَّهبةِ في قُلوبِ المشركينَ في كلِّ وقْتٍ، والإشعارُ بأنَّ زهْوَهم بأنفُسِهم واعتدادَهم
https://dorar.net/tafseer/30/1واحِدًا في وَقتٍ واحِدٍ؛ لأنَّ المَجنونَ لا يَكونُ مُعَلَّمًا ولا يَتأَثَّرُ بالتَّعليمِ [98
https://dorar.net/tafseer/44/2انطباعا بعدم كفاءة التاريخ الإسلامي. وتدخُّل أقطاب النصرانية في البلدان الإسلامية أمر واضح إلى هذا الوقت
https://dorar.net/adyan/861الحُزنِ كُلَّما حانَ وقتُ تِلكَ المُناسَبةِ، وكَذلك بَعضُ المَتَصَوِّفةِ الَّذينَ اختاروا لأنفُسِهم طَريقَ
https://dorar.net/aqeeda/3199، وبركةِ رسالَتِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بعد أن كانوا فُقَراءَ [1302] يُنظر: ((معاني
https://dorar.net/tafseer/9/27قائِلٌ: الحَجُّ عنِ المَعضوبِ لا يُجزِئُ بالقياسِ على الصَّلاةِ، لَقُلنا: القياسُ على ما قاسَ
https://dorar.net/osolfeqh/1470نَظائرِه قد تُعبِّدْنا فيه بأحكامِ غالبِ الظُّنونِ. فأمَّا الظَّنُّ المباحُ فكالشَّاكِّ في الصَّلاةِ
https://dorar.net/tafseer/49/4ربُّهم، فأقرُّوا بذلك والتَزَموه؛ رُوِيَ هذا المعنى عن النبيِّ- صلَّى اللهُ تعالى عليه وآلِه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/7/41أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آَيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (69).مُناسَبةُ
https://dorar.net/tafseer/40/18وَكَرْهًا [آل عمران: 83].وقال سُبحانَه: وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا
https://dorar.net/tafseer/30/5