بابنِ طومارٍ ومَشايِخَ آلِ أبي طالبٍ للبَتِّ في أمرِ هذا الرَّجُلِ، فشَهدَ على كذِبه؛ لأنَّ الحَسَنَ
https://dorar.net/frq/1855بابنِ طومارٍ ومَشايِخَ آلِ أبي طالبٍ للبَتِّ في أمرِ هذا الرَّجُلِ، فشَهدَ على كذِبه؛ لأنَّ الحَسَنَ
https://dorar.net/frq/1855: سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ [الحديد: 21]، وإنَّما المسابقةُ عِندَ خوفِ الفَوتِ، وهو كالعبَدينِ
https://dorar.net/alakhlaq/3822إلى الخُبْثِ، وإلى ما في طبعِها من شِدَّةِ الحُضْرِ [2945] الحُضْرُ: عَدْوُ الدوابِّ. يُنظَر
https://dorar.net/alakhlaq/3908عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ [آل عمران: 75].(والمعنى: أنَّ ذلك الاستِحلالَ والخيانةَ هو بسَبَبِ
https://dorar.net/alakhlaq/3552على محَدِّثِه بالإصغاءِ إليه يدُلُّ على ارتياحِه لمجالستِه، وأُنسِه بحديثِه. وإلى هذا الأدَبِ الجميلِ يشيرُ أبو
https://dorar.net/alakhlaq/2571النُّعمانِ الشَّيبانيِّ أنَّه قال في الجاهليَّةِ الجَهلاءِ: (لأن أموتَ عَطَشًا أحَبُّ إليَّ مِن أكونَ مِخلافَ
https://dorar.net/alakhlaq/2938والأرضُ، لا أقضي فيه بقضاءٍ غيرِ ذلك حتَّى تقومَ السَّاعةُ، فإنْ عجَزْتُما عنه فادفَعَا إليَّ، فأنا
https://dorar.net/alakhlaq/2989(2627). .(أي: إذا عَرَض المحتاجُ حاجتَه عَلَيَّ، فاشفَعوا له إليَّ؛ فإنَّكم إن شفَعْتُم حصل لكم
https://dorar.net/alakhlaq/2782بغداد)) للخطيب (11/ 247). .- (وقال المَهديُّ للرَّبيعِ بنِ أبي الجَهمِ، وهو والي أرضِ فارِسَ: يا
https://dorar.net/alakhlaq/4380مُتخلِّفينَ مُقصِّرينَ، وإلى الأهواءِ مائِلينَ؛ قال: فبكى، ثُمَّ قال: أعاذنا اللهُ وإيَّاك مِن اتِّباعِ الهوى
https://dorar.net/alakhlaq/1467كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران: 139] فللعبدِ من العُلُوِّ بحسَبِ ما معه من الإيمانِ، وقال تعالى: وَلِلَّهِ
https://dorar.net/alakhlaq/1982سَبَبُ تسميتِهم بهذا الاسمِ هو قولُهم بإمامةِ اثنَي عَشَرَ إمامًا من آلِ البيتِ، ثبتت إمامتُهم
https://dorar.net/frq/1579بنَ سُلَيمانَ واليَ العبَّاسيِّين على المدينةِ قد ضَرَب مالِكَ بنَ أنسٍ وحَلَقَه وحَمَله على بعيرٍ
https://dorar.net/frq/1675شَأنُه، فقال سُبحانَه عن يونُسَ: فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ
https://dorar.net/frq/1766الْمُحْسِنِينَ [آل عمران: 134].قال ابنُ كثيرٍ: (فقَولُه: وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ أي: لا يُعمِلون غَضَبَهم
https://dorar.net/alakhlaq/207، وعَجِلَت عن خمارِها، ففتَحَت البابَ، ثُمَّ قالت: يا أبا هُرَيرةَ: أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأشهَدُ
https://dorar.net/alakhlaq/437إليَّ، وأحلُمُ عنهم ويَجهَلونَ عَلَيَّ، فقال: ((لَئِنْ كُنتَ كما قُلتَ فكأنَّما تُسِفُّهمُ المَلَّ
https://dorar.net/alakhlaq/680القُرآنِ تُتْلَى عليهم صَباحَ مَساءَ، تُبيِّنُ لهم دَلائلَ خُلوِّ الأصنامِ عن مُقوِّماتِ الإلهيَّةِ، فلا
https://dorar.net/tafseer/46/3تَقريرٌ لهم بالاعتِرافِ بالأحوالِ المُشاهَدةِ في الأرضِ، الدَّالَّةِ على تَفرُّدِ اللهِ تعالَى بالإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/77/4[222] يُنظر: ((لقاء الباب المفتوح)) لابن عثيمين (اللقاء رقْم: 235). [آل عمران: 28].4- في قَولِه
https://dorar.net/tafseer/67/3: وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
https://dorar.net/tafseer/34/1الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (3/293). .12- في قَولِه تعالى: وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ
https://dorar.net/tafseer/34/2مخلوقٌ نِقمةً لِمَن حَقَّتْ عليه كلمةُ ربِّه؛ يُزعجُه إلى معاصيه وإلى الكُفرِ، بإرسالِ ربِّه
https://dorar.net/tafseer/19/14] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27/6). .2- قولُه تعالَى: قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ
https://dorar.net/tafseer/51/6عاشور)) (27/262). .- و(أل) في بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ عِوَضٌ عن المُضافِ إليه، أي: بنَواصِيهم
https://dorar.net/tafseer/55/7ويَتكبَّرُ. وكذلك قولُه عزَّ وجلَّ: يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ
https://dorar.net/tafseer/85/1وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ذكَرَ اللهُ تعالى الأوصافَ الَّتي بها يَستَحِقُّ الإلهُ أن يُؤمَنَ
https://dorar.net/tafseer/85/1، وهو الدَّالُّ على انحصارِ الإلهيَّةِ وكَمالِها، ثمَّ أُتْبِعَ بـ الْحَقُّ؛ للإشارةِ إلى أنَّ تَصرُّفاتِه واضحةُ
https://dorar.net/tafseer/20/16فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا
https://dorar.net/tafseer/18/6آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا [640] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (10
https://dorar.net/tafseer/9/15