المَبنيَّةُ مِن الأحجارِ والطُّوبِ واللَّبِنِ، كبُيوتِ المُدُنِ والقُرى. والوَبَرُ: شَعرُ الإبِلِ، والمرادُ
https://dorar.net/tafseer/61/3المَبنيَّةُ مِن الأحجارِ والطُّوبِ واللَّبِنِ، كبُيوتِ المُدُنِ والقُرى. والوَبَرُ: شَعرُ الإبِلِ، والمرادُ
https://dorar.net/tafseer/61/3)، ((تفسير أبي حيان)) (8/188)، ((تفسير الشربيني)) (3/33)، ((تفسير ابن عاشور)) (19/91)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/26/12الاستِغناءُ عنه في سورةِ (الأعرافِ)، فهو زيادةٌ في حكايةِ القصَّةِ هنا. وكذلك شأنُ القرآنِ في قَصصِه، ألَّا
https://dorar.net/tafseer/26/4مِن تناسُقِ هذه الآياتِ؛ فكان العِلمُ بهذه اللَّطائِفِ أحسَنَ عُلومِ القُرآنِ [578] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/41/7، والقرآنُ: كُتُبٌ نزلَتْ في ذُرِّيَّةِ إبراهيمَ). ((تفسير ابن عاشور)) (20/239). .وَآَتَيْنَاهُ أَجْرَهُ
https://dorar.net/tafseer/29/8[956] يُنظر: ((تفسير مقاتل بن سليمان)) (3/315)، ((معاني القرآن)) للزجاج (4/127)، ((تهذيب اللغة
https://dorar.net/tafseer/27/10، وجلال الدين المحلي، والعُليمي، والشوكاني. يُنظر: ((معاني القرآن)) للفراء (2/208)، ((تفسير يحيى بن سلام
https://dorar.net/tafseer/21/14سُبحانَه: وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ [الإسراء: 17].وقال تعالى: وَعَادًا وَثَمُودَ
https://dorar.net/tafseer/23/5المُشرِكينَ مُطلقًا، لم ينبِذْها إلى مَن نقَضَ دونَ مَن لم ينقُضْ. وأيضًا فالقرآنُ نبَذَها إلى المشركين
https://dorar.net/tafseer/9/4القُرونُ الأَوَّلُون فحيث نُقِلَ عنهم ما مَرَّ مِن الغُلوِّ وتَجاوُزِ الحدِّ في الكُفرِ والعُدوانِ، وُصِفوا
https://dorar.net/tafseer/23/6القرآن وبيانه)) لدرويش (5/619). . - وجُملةُ: وَلَا يَظْلِمُ
https://dorar.net/tafseer/18/14، وهذا من إيجازِ القُرآنِ العَجيبِ، بالإتيانِ بلَفظٍ مُفرَدٍ يتناوَلُ هذه الأقسامَ كُلَّها، مبهمةً
https://dorar.net/tafseer/9/33: ((مجاز القرآن)) لأبي عبيدة (2/191)، ((تفسير ابن عطية)) (4/542)، ((تفسير الجلالين)) (ص: 616)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/39/18التي استبدلت القوانين الأوربية بأحكام القرآن، لأنَّ تلك الشعوب ما فعلت ذلك إلاّ بعد أن لم يبق فيها من الإسلام
https://dorar.net/article/733: ((إنِّي أُوتيتُ القُرآنَ ومِثْلَه معه)) ([2]). وقد شاع عند كَثيرٍ من النَّاس عندما تُنكر
https://dorar.net/article/2055كُلِّ ما سِواه، وهذا هو التَّوحيدُ الذي دعت إليه الرُّسُلُ، ودَلَّ عليه القُرْآنُ مِن أوَّلِه إلى آخِرِه
https://dorar.net/aqeeda/302قُتِل مُرتَدًّا؛ لأنَّه مُكَذِّبٌ للقُرآنِ) [2093] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (3
https://dorar.net/aqeeda/2882عليهما) [170] ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (4/ 122، 123). .وقيل: (إنَّما أفْرَد
https://dorar.net/arabia/1676: ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص: 609). .والغَفلةُ: قَريبةٌ مِنَ السَّهوِ؛ يُقالُ: سَها الرَّجُلُ
https://dorar.net/osolfeqh/164مرة. وسنرى تأويل هذا عياناً ونرى تحقيق ما خبَّر به النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح المتفق
https://dorar.net/article/810حديثُ الصُّورِ الطَّويلُ [يعني حديث: إنَّ اللهَ لمَّا فرغ من خلقِ السَّمواتِ والأرضِ خلق الصُّورَ
https://dorar.net/h/rBdOc781كُلَّ أحَدٍ بما يُنَعِّمونَ) [3732] ((شرح الحديثين في فضائل فاطمة)) (ص: 141-143). .وقد رَدَّ عَليهم
https://dorar.net/frq/2299شديدةً ؛ وليس يَبْلُغُنِي من ذلك شيءٌ ، وقد انتهى الحديثُ إلى رسولِ اللهِ وإلى أَبَوَيَّ ؛ وهم
https://dorar.net/h/BMR1WSI1ودار الحديث الأشرفيَّة بها، واحترق جامعُ التوبة بالعقيبية، وكان هذا من جهةِ الكرج والأرمن من النصارى
https://dorar.net/history/event/2844، ومن مؤلَّفاته: ((الحجة في بيان المحجة في التوحيد بلا تقليد)). يُنظر: ((الشرك في القديم والحديث)) لزكريا (2
https://dorar.net/frq/1215: إذًا لا يُجاوِرُنا، فعرفتُ أنَّه حديثُهُ الَّذي كان يُحَدِّثُنا وهو صحيحٌ)) رواه البخاري
https://dorar.net/tafseer/4/20الباري)) (6/470)، وقال أحمد شاكر في ((عمدة التفسير)) (1/392): فيه مجالد بن سعيد، وهو حسنُ الحديث
https://dorar.net/tafseer/3/31)) [6614] أخرجه من طرُقٍ: أبو داود (3573)، والترمذي (1322) واللفظ له، وابن ماجه (2315) من حديثِ بُرَيدةَ
https://dorar.net/alakhlaq/4917له، ومسلم (2964). . قال ابنُ هُبَيرةَ: (في هذا الحديثِ مِن الفِقهِ: أنَّ اللهَ تعالى جعَل هؤلاء
https://dorar.net/alakhlaq/5044الإنسانُ أمينًا في جميعِ نواحي الحياةِ؛ في عبادتِه، وفي عَمَلِه، وفي حديثِه، وفي مجتَمَعِه، أمينًا
https://dorar.net/alakhlaq/289