الكائناتِ التي أخْبَر عنها في القرآنِ قبلَ كونِها، وقد وقَع المخبَرُ به على وَفْقِها، فيكون معجزًا
https://dorar.net/tafseer/5/19الكائناتِ التي أخْبَر عنها في القرآنِ قبلَ كونِها، وقد وقَع المخبَرُ به على وَفْقِها، فيكون معجزًا
https://dorar.net/tafseer/5/19رَجُلًا... حُسنُ المحاجَّة في القرآنِ الكريمِ، وهو أنَّه لو جاءَ الأمرُ على اقتراحِ هؤلاءِ لم يكُن
https://dorar.net/tafseer/6/3-298)، ((تفسير البيضاوي)) (1/153)، ((تفسير ابن عاشور)) (3/6/7)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين
https://dorar.net/tafseer/2/42] يُنظر: ((الموافقات)) للشاطبي (4/576)، ويُنظر: منه (4/536). ؛ لذلك لم يأتِ في القرآنِ ذِكرُ الهوى
https://dorar.net/frq/79أظهرُ وأنفع وأصلح، وأقلُّ اختلافًا من تقديرها بسير الشمس) ((التبيان في أقسام القرآن)) (ص: 165
https://dorar.net/tafseer/2/33أهلُ اللُّغةِ قَبلَ نُزولِ القرآنِ وبَعثِ الرَّسولِ عليه السَّلامُ على أنَّ الإيمانَ في اللُّغةِ
https://dorar.net/frq/1430[1112] يُنظر: ((أسرار التَّكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 109)، ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 167-168
https://dorar.net/tafseer/6/17، فلْيَعتَبِرِ المسلمونَ بهذا قبلَ كُلِّ أحدٍ، ولْيَعرِضوا حالَهم وحالَ دُوَلِهم على القُرآنِ وعلى أحكامِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/7/19يَسْمَعُونَ بِهَا ليس في تقديمِ الأعيُنِ على الآذانِ مُخالَفةٌ لِما جرى عليه اصطلاحُ القُرآنِ، مِن تقديمِ
https://dorar.net/tafseer/7/43بخَلقِ القُرآنِ؛ لأنَّه فرَّقَ بين المَخلوقاتِ وبَيْنَ الأمرِ؛ لأنَّ أمْرَه- عزَّ وجَلَّ- بكلامِه
https://dorar.net/tafseer/7/13، ولا يحاسِبُ عبادَه يومَ القيامةِ بنَفْسِه وكلامِه، وأنَّ القُرآنَ والكُتُبَ السَّماويَّةَ مخلوقٌ مِن بَعْضِ
https://dorar.net/arabia/5437لم أرفُقْ بها لم تُبَلِّغْني، يا بُنَيَّ، لو شاء اللَّهُ عزَّ وجَلَّ أن يُنزِّلَ القُرآنَ جملةً واحِدةً
https://dorar.net/alakhlaq/3519، كما حكى القرآنُ عن تفريطِ إخوةِ يُوسُفَ في أخيهم يوسُفَ وتضييعِهم له وقد ائتَمَنهم أبوهم يعقوبُ
https://dorar.net/alakhlaq/3587– العَجزُ: قال ابنُ القَيِّمِ: (الجَزَعُ قَرينُ العَجزِ وشَقيقُه...فلَو سُئِلَ الجَزَعُ: مَن أبوك؟ لقال
https://dorar.net/alakhlaq/3783وعشرين سنة، أي: قبل ميلاد المسيح بما يقارب سبعة قرون. 2- قال متى في إنجيله (27/51
https://dorar.net/adyan/432أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ
https://dorar.net/alakhlaq/2782: (سبُّ الدِّينِ والاستِهْزاءُ بشَيءٍ من القُرآنِ والسُّنَّةِ، والاستِهْزاءُ بالمتمَسِّكِ بهما نظَرًا لِما
https://dorar.net/alakhlaq/4181، فقال: انطلِقْ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخبِرْه، عسى أن ينزِلَ فيك قرآنٌ، فأمَر
https://dorar.net/alakhlaq/1440القُرآنِ وكثرةِ التَّعبُّدِ وقيامِ اللَّيلِ وسلامةِ الصَّدرِ وعَدَمِ الاختلاطِ بأبناءِ الدُّنيا- بمكانٍ
https://dorar.net/alakhlaq/1539)، ((الجامع لأحكام القرآن)) للقرطبي (4/ 207). وذُكِرَت عن المأمونِ. يُنظر: ((العقد الفريد)) لابن عبد ربه
https://dorar.net/alakhlaq/2122)) (ص: 434). .وقال ابنُ تَيميَّةَ: (واللَّهُ تعالى ذَكَر في القرآنِ الهَجْرَ الجميلَ والصَّفحَ
https://dorar.net/alakhlaq/2132مَثَلُ المُسلِمينَ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وبَعْدَه، وهو إيماءٌ إلى الوَعدِ بأنَّ القُرآنَ
https://dorar.net/tafseer/40/14وَضَع القُرآنُ الأمَّةَ الإسلاميَّةَ في أعزِّ مَواضِعِ الغِنى والاستِغناءِ والاستِثمارِ والإنتاجِ
https://dorar.net/tafseer/67/3إلى سَبَبِه المعلومِ، وإضافةُ الشَّيءِ إلى سَبَبِه المعلومِ أمرٌ واقِعٌ في القرآنِ وفي السُّنَّةِ، بمعنى
https://dorar.net/tafseer/35/3الأمَّةِ؛ لهذه الآيةِ، وإذا دخَل بها فعليها العِدَّةُ إجماعًا). ((أحكام القرآن)) (3/587). وقال ابنُ
https://dorar.net/tafseer/33/15في القُرآنِ: دليلٌ على ثُبوتِ الأسبابِ، وأنَّها غيرُ مُؤثِّرةٍ في توكُّلِ المتوكِّلينَ، ولا في قُدرةِ الخالقِ
https://dorar.net/tafseer/43/2شيئًا أو مالًا» أو غيرَ ذلك؟الجوابُ: نعَمْ؛ فكُلُّ لفظٍ في القُرآنِ فيه فائِدةٌ وإنْ كُنَّا لا نَعلَمُها
https://dorar.net/tafseer/52/6في عِلْمَيِ الأصولِ والبلاغةِ). ((تفسير ابن عاشور)) (1/341). ويُنظر: ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص
https://dorar.net/tafseer/58/5في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 273). .7- في قَولِه تعالى: مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ
https://dorar.net/tafseer/56/2العَظيمِ، والأمرِ الكبيرِ -وهو تدَبُّرُ هذا القُرآنِ العظيمِ، والتَّأمُّلُ في آياتِه- فإنَّه البابُ
https://dorar.net/tafseer/47/5