) واللفظُ له، ومسلم (1632). وَجهُ الدَّلالةِ: في الحديثِ فَضيلةُ الوقْفِ، وأنَّه مِن الصَّدقاتِ الجاريةِ
https://dorar.net/feqhia/5939) واللفظُ له، ومسلم (1632). وَجهُ الدَّلالةِ: في الحديثِ فَضيلةُ الوقْفِ، وأنَّه مِن الصَّدقاتِ الجاريةِ
https://dorar.net/feqhia/5939عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في المِعراجِ. [يعني حديثَ: ليلةَ أُسريَ برسولِ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/h/qmkR3n0aفي فوائد حديث كعب بن مالك رضي الله عنه في الذين خلفوا: (وهذا أصل عند العلماء في مجانبة من ابتدع، وهجرته
https://dorar.net/article/1249ذلك إذَن الأهميَّةُ الواحِدةُ في نظَرِ العِلمِ.- التركيزُ على لغةِ الحديثِ؛ لأنَّها اللُّغةُ الوحيدةُ
https://dorar.net/arabia/2434الترمذيُّ: (سألت محمدًا- يعني البخاري- عن هذا الحديث، يعني: حديث عبد الله بن نافع، عن كثيرِ بن عبد الله
https://dorar.net/feqhia/1743؛ ليُكلِّمَ لهما سَلْمانَ أنْ يُحدِّثَهما حَديثَه، كيف كانَ إسْلامُه فأقْبَلا معَه حتَّى لَقُوا سَلْمانَ
https://dorar.net/h/CcZ8ZO5Vذَكرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الحَديثِ الثَّابتِ عَنه أنَّ ((مَوضِعَ سَوطٍ في الجَنَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/2328معاويةُ بنُ أبي سفيانَ رَضِيَ اللَّهُ عنهما: (كُلُّ النَّاسِ أستطيعُ أن أُرضيَه إلَّا حاسِدَ نعمةٍ؛ فإنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/3829[4347] ((روح المعاني)) للألوسي (9/ 43). وعن سُفيانَ الثَّوريِّ، قال: كان رجلٌ يأتي بابَ أبي
https://dorar.net/alakhlaq/4330إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ [البقرة: 130] إلى آخِرِ الآياتِ؛ فلم تَزَلْ هذه الكَلِمةُ مَوجودةً
https://dorar.net/aqeeda/392على العلانية حديثٌ صحيح يُعوَّل عليه، ولكنَّه الإجماع الثابت. فأمَّا صدقة النفل فالقرآن صرَّح بأنها في السرِّ
https://dorar.net/tafseer/2/46) من حديثِ أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه. صحَّحه الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (3834)، وحَسَّنه
https://dorar.net/frq/1412الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذَابَ؛ لأنَّ عَذابَ كُفرِهم لَمَّا كان مَعلومًا بكَثرةِ الحديثِ عنه صارَ كالمعهودِ
https://dorar.net/tafseer/16/19، وفي هذا الحديثِ يقولُ عَدِيُّ بنُ حاتمٍ الطَّائيُّ رضِيَ اللهُ عَنه: "أتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم
https://dorar.net/hadith/sharh/36411من حَديثٍ طَويلٍ يُخبِرُ فيه أبو هُرَيرةَ رضيَ اللهُ عنهُ: أنَّهم قالوا للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/hadith/sharh/148730(572) باختلافٍ يسيرٍ من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ الله عنه؛ بلَفظِ: ((وإذا شَكَّ أحَدُكُم
https://dorar.net/osolfeqh/698في هذا الحديثِ يُخبِرُ التَّابعيُّ عبْدُ اللهِ بنُ الدَّيلميِّ أنَّه دخَلَ على عبْدِ اللهِ بنِ
https://dorar.net/hadith/sharh/89126: مِنَ السُّنَّةِ في حديثِ ماعزٍ لَمَّا أقَرَّ على نَفسِه بالزِّنا: ((... فسألَ رسولُ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/4506المسند من أسباب النزول)) للوادعي (ص: 205). ويُنظر روايةٌ أخرى لهذا الحديثِ (ص: 348
https://dorar.net/tafseer/58/5) باختلاف يسير من حديثِ ابنِ عبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عنْهما. . فهذا أوَّلُ واجِبٍ على العبادِ أن يوحِّدوا
https://dorar.net/aqeeda/283القُرآنِ، وأجابَهم بما في قَولِه: إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ [يونس: 20] ذكَرَ جوابًا آخرَ، وهو المذكورُ
https://dorar.net/tafseer/10/9على من أنكَروا أنَّ القُرآنَ مُنَزَّلٌ مِن الله؛ أعقَبَ الرَّدَّ بالتمثيلِ بالنَّظيرِ: وهو إرسالُ موسى
https://dorar.net/tafseer/14/2في السَّمَواتِ ومَن في الأرضِ [11] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (22/384)، ((معاني القرآن)) للزجاج (5
https://dorar.net/tafseer/57/1والتَّهديدِ والإنذارِ؛ ختَمَ الكلامَ بالبِشارةِ للمؤمنينَ الَّذين تَذكَّروا بالقرآنِ واتَّبَعوا هَدْيَه
https://dorar.net/tafseer/89/3مِنَ القُرآنِ، كَقَولِه تَعالَى: زَعَمَ الَّذِينَ كَفَروا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي
https://dorar.net/aqeeda/1666هذه المرجعية. ثالثًا: الكيفية التي طرح بها المشكل في المرجعية النهضوية العربية الحديثة والمعاصرة . رابعًا
https://dorar.net/article/1362