المفَسِّرين. يُنظَر: ((تفسير السمعاني)) (6/91). الذي أعمَلَ فِكرَه ليقولَ قَولًا يُبطِلُ به القرآنَ
https://dorar.net/alakhlaq/4431المفَسِّرين. يُنظَر: ((تفسير السمعاني)) (6/91). الذي أعمَلَ فِكرَه ليقولَ قَولًا يُبطِلُ به القرآنَ
https://dorar.net/alakhlaq/4431في دينِ اللَّهِ لفعَلْتُ، ولكان أهوَنَ عليَّ في المؤونةِ، ولكِنَّ اللَّهَ لم يَرْضَ من أهلِ القُرآنِ
https://dorar.net/alakhlaq/4909ولا يُزَكِّيهم ولهم عذابٌ أليمٌ) [6793] ((الجامع لأحكام القرآن)) (3/ 308). ويُنظَر: ((الكبائر
https://dorar.net/alakhlaq/4996) [3180] يُنظَر: ((الكشف والبيان)) للثعلبي (8/292)، ((الجامع لأحكام القرآن)) للقرطبي (15/353
https://dorar.net/alakhlaq/1062لِلقُرآنِ؛ لأنَّهم لَمَّا سَمِعوا البُشْرى تَطلَّعوا إلى صِفةِ البُشْرى، وتَعْيينِ المُحسنينَ؛ لِيَضَعوا
https://dorar.net/tafseer/46/6المكَذِّبونَ [178] يُنظر: ((معاني القرآن)) للفراء (3/226)، ((تفسير ابن جرير)) (23/609، 610
https://dorar.net/tafseer/77/6هذا إبطالُ اعتذارِ المُشرِكينَ حينَ استشعَروا شناعةَ عبادتِهم الأصنامَ الَّتي شهَّرَ القرآنُ بها، فقالوا
https://dorar.net/tafseer/78/61- ذَكَر الله في القرآنِ ستَّ عشْرةَ مُعجزةً لِموسى عليه السَّلامُ، وقال في هذه الآية: وَلَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/17/25على قُلوبِ عبادِه وأعمالِهم، وأنَّه مع عبادِه حيثُ كانوا، كما دَلَّ على ذلك القُرآنُ في مواضِعَ؛ كقَولِه
https://dorar.net/tafseer/58/2في ((معاني القرآن)) (3/276). ، ورُوِيَ عن ابنِ مسعودٍ [27] يُنظر: ((مصنف ابن أبي شيبة)) (7
https://dorar.net/tafseer/94/1، وذكَر هنا التكبيرَ؛ فيُستحَبُّ الجمعُ بينهما [653] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (3
https://dorar.net/tafseer/22/13وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ حُسنُ مُناظَرةِ القُرآنِ ومُجادَلتِه، وأنَّ مُناظَراتِه
https://dorar.net/tafseer/29/18على توحيدِ الإلهيَّةِ؛ ولذلك وقَع الاحتِجاجُ به فى القرآنِ أكثَرَ ممَّا وقَع بغيرِه؛ لصِحَّةِ دَلالتِه
https://dorar.net/tafseer/31/3)) للأنصاري (ص: 304-305). ويُنظر كذلك: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 159)، ((ملاك التأويل)) لأبي
https://dorar.net/tafseer/16/7الكَلِمةِ في القرآنِ إلَّا مُرادًا به الكلامُ المفيدُ [866] يُنظر: ((أضواء البيان)) للشنقيطي
https://dorar.net/tafseer/23/14اللهَ أنزلَ القرآنَ مِن عندِه، وأنَّ النُّزولَ ليس بمعنى الوحيِ فقط، بل هو معنًى خاصٌّ أخَصُّ مِن الوحيِ
https://dorar.net/tafseer/24/10هذا أشدَّ تَقْريرًا للذَّنبِ عَليهِم، وهذا مِن فَصاحةِ القرآنِ وبَديعِ نَظْمِه ومُعجِزِ اتِّساقِه
https://dorar.net/tafseer/9/43، وهذا قد حكاه اللهُ في القرآنِ عن المنافقينَ، فقال تعالى: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا
https://dorar.net/tafseer/9/40؛ لِيَكونَ ضِدَّ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ [982] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/39/13اللهُ تعالى إلى أهلِ "سَدُوم" وما حولها من القرى، يدعوهم إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ، ويأمُرُهم
https://dorar.net/aqeeda/1349الأئمَّةِ، جازَ أنْ يُطلَقَ كما أُطلِقَ غيرُه) [2834] يُنظر: ((تفسير غريب القرآن)) (ص: 9
https://dorar.net/aqeeda/819أمثالَهم بها مُخبِرٌ في القُرونِ الخاليةِ- لعَدُّوه مَجنونًا، وجَزموا باستِحالةِ وُجودِ أحياءٍ لا تُرى؛ إذ
https://dorar.net/aqeeda/1241السُّلطانِ طغرلبك، أَصلُه من قَريةٍ يُقال لها: النور. وُلِدَ سَنةَ 424هـ, وَجَدُّهُ دقاق، هو أَوَّلُ مَن
https://dorar.net/history/event/1640في القرآن باعتبار أنهم أتباع دين كتابي. وقد اختلف الفقهاء حول مدى جواز أخذ الجزية منهم، إن كانوا أحدثوا
https://dorar.net/adyan/938] يُنظر: ((معاني القرآن)) (3/280). .وقال السَّعْديُّ: (قَولُه: أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ تعجُّبٌ مِن
https://dorar.net/aqeeda/581يقَعُ في مُفرَداتِها؛ لأنَّ التَّركيبَ أعسَرُ وأشَقُّ، ألا ترى ألفاظَ القُرآنِ الكريمِ مِن حَيثُ
https://dorar.net/arabia/2857: هو رسولُ اللهِ، فيَقولانِ له: ما عِلمُك؟ فيقولُ: قرَأتُ كتابَ اللهِ، فآمَنتُ به وصدَّقتُ، فيُنادي مُنادٍ
https://dorar.net/h/QyZm2p8G-: هو ما يُهَيَّأُ للضَّيْفِ عندَ قُدومِه ونُزولِه، وهو في الأصلِ: قِرَى الضَّيْفِ. يُنظر: ((النهاية)) لابن الأثير (5
https://dorar.net/feqhia/1329