البخاري (52) ومسلم (1599) باختِلافٍ يسيرٍ من حَديثِ النعمان بن بشير رضي الله عنهما. ... ولهذا
https://dorar.net/aqeeda/2965البخاري (52) ومسلم (1599) باختِلافٍ يسيرٍ من حَديثِ النعمان بن بشير رضي الله عنهما. ... ولهذا
https://dorar.net/aqeeda/2965بالآثار)) (4/ 363)، والبيهقي في ((السنن الكبرى)) (5089) من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه. وحسنه
https://dorar.net/feqhia/2636;؛ لِمَا تقدَّم من حديث أبي هريرة، وأبي الدرداء، وغيرهما). ((كشاف القناع)) (1/442). الأَدِلَّةُ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/1261الأدب)) للنويري (7/154)، ((جواهر البلاغة)) للهاشمي (ص: 317)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/139
https://dorar.net/tafseer/66/2المصَدِّقُ [10] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (23/5)، ((معاني القرآن)) للزجاج (5/179)، ((درء تعارض
https://dorar.net/tafseer/64/1للشِّدَّةِ بالرِّفقِ، وللْغِلظةِ بالرَّحمةِ، وكذلك عادةُ القرآن. فقد انفتَحَ بهاتينِ الآيتَينِ بابُ حَظيرةِ
https://dorar.net/tafseer/9/47عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم حديثٌ صحيح أنَّه كبَّرَ على جِنازَة أربعًا إلَّا هذا، وقال الطبراني
https://dorar.net/feqhia/2009;، وبه قال النَّخَعيُّ، والثوريُّ، وأحمدُ، وإسحاقُ، وسفيان، ومحمد) ((الأوسط)) (4/349)، وينظر: ((المجموع
https://dorar.net/feqhia/1775لم يَروِ حديثًا واحِدًا، ولا عدَّه عُلماءُ الرِّجالِ والطَّبَقاتِ مِن رُواةِ الحديثِ؟ أم إنَّه
https://dorar.net/frq/559: إنَّ أسماءَ اللَّهِ الحُسنى الوارِدةَ في القُرآنِ الكريمِ هي أسماءٌ للعَقلِ الكُلِّيِّ، واعتَبَروا أنَّ
https://dorar.net/frq/2220القرآن)) (11/ 37). .7- الدُّعاءُ مَعَ الإيقانِ بالإجابةِ:(اليأسُ داءٌ قَتَّالٌ، ولمَّا كانت هَواجِسُ
https://dorar.net/alakhlaq/5213به في قولِهم: فَعلَ، يَفْعلُ، افْعلْ [82] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 232
https://dorar.net/tafseer/57/1حتَّى كان سبعةٌ في قِرانٍ وألقَوْا حَسَكَ الحديدِ خَلْفَهم وقالوا: مَن فرَّ منَّا عقَره حَسَكُ الحديدِ
https://dorar.net/h/SYDuPDzwحتَّى كان سبعةٌ في قِرانٍ وألقَوْا حَسَكَ الحديدِ خَلْفَهم وقالوا: مَن فرَّ منَّا عقَره حَسَكُ الحديدِ
https://dorar.net/h/Lx1KXSvY: ((الكامل)) في اللُّغة والأدب، كتاب: ((المقتَضَب)) في النَّحْو، كتاب: ((مَعَاني القُرْآن))، كتاب
https://dorar.net/arabia/5338القرآنُ. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (9/158)، ((تفسير ابن عاشور)) (7/141). مكتوبًا في صَحيفةٍ
https://dorar.net/tafseer/6/3عليها ظاهرُها، فيكون القرآنُ ليس هدًى ولا بيانًا للنَّاس، وهو خلافُ ما تدلُّ عليه هذه الآيةُ يُنظر
https://dorar.net/tafseer/3/34؛ لأنَّها أقرب في التنفيس من (سوف) [1235] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (1/654)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/2/23عن المساواةِ بينهم، ولكنْ للابتلاءِ والامتحانِ [2515] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين
https://dorar.net/tafseer/6/42الأنبياءِ) [3290] يُنظَر: ((تفسير القرآن العظيم)) (8/171). .(وقيل: إنَّ خيانتَهما أنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4028: إذا حَدَّثوا كَذَبوا، وإذا وعَدوا أخلَفوا، وإذا ائتُمِنوا خانوا) [5011] ((تفسير القرآن العظيم
https://dorar.net/alakhlaq/4508تَدَبَّرَ القرآنَ طالبًا الهُدى منه تَبَيَّنَ له طريقُ الحَقِّ)، وهذه كَلِمةٌ مأخوذةٌ مِن القُرآنِ مَنطوقًا
https://dorar.net/tafseer/61/3عليه السَّلامُ بما سبَقَ مِن القُرآنِ، كقولِه: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/33/21في اللَّفظِ دون الحقيقةِ؛ لضربٍ مِن المسامحةِ وحسْمِ العنادِ. يُنظر: ((البرهان في علوم القرآن)) للزركشي (3
https://dorar.net/tafseer/26/3القُرآنِ بالجُملةِ المُعترِضةِ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ، وهو نَظيرٌ لِوَصْفِه بسَبيلِ اللهِ في قَولِه
https://dorar.net/tafseer/47/1[فصلت: 40].في هذه الآياتِ وأمثالِها في القُرآنِ إشكالٌ مَعروفٌ، وهو أن يُقالَ: لَفظةُ (خير) في الآياتِ
https://dorar.net/tafseer/37/6)، ((تفسير البيضاوي)) (4/271)، ((تفسير أبي السعود)) (7/172)، ((تفسير ابن عاشور)) (23/41)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/36/10المُضافِ، ومُصطلحُ القرآنِ: أنَّ (عِباد) إذا أُضِيف إلى ضَميرِ الجلالةِ، فالمرادُ بهم المؤمنونَ غالبًا
https://dorar.net/tafseer/29/17