، وهو الجائِزُ الذَّاتيُّ، كقُدومِ زَيدٍ يَومَ الجُمُعةِ وعَدَمِه. يُنظر: ((مذكرة أصول الفقه)) لمحمد الأمين
https://dorar.net/osolfeqh/146، وهو الجائِزُ الذَّاتيُّ، كقُدومِ زَيدٍ يَومَ الجُمُعةِ وعَدَمِه. يُنظر: ((مذكرة أصول الفقه)) لمحمد الأمين
https://dorar.net/osolfeqh/146العِرباضِ بنِ سارِيةَ رَضيَ اللهُ عنه: ((صَلَّى بنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يَومٍ ثُمَّ
https://dorar.net/aqeeda/3129الخازن)) (3/57). للمُتَّقينَ يومَ القيامةِ: ادخُلوا الجنَّةَ مُسَلَّمًا عليكم، سالِمينَ من كلِّ
https://dorar.net/tafseer/15/6وِزرَ غَيرِه، فما الجَمعُ مع قَولِه تعالى: لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ
https://dorar.net/tafseer/39/3يَضْرِبونَ فِي الأَرْضِ يَبْتَغونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقاتِلونَ في سَبيلِ اللَّهِ [المزمل: 20
https://dorar.net/aqeeda/1399؛ لأنَّ مِن المُكذِّبينَ يومَ نُزولِ هذه الآيةِ مَن آمَنوا فيما بعْدُ إلى يومِ فتْحِ مكَّةَ. وهذا
https://dorar.net/tafseer/21/2؛ فقد ردَّ عليه جمْعٌ؛ وإنَّما الغرَضُ منه تذكيرُ القُرَّاءِ الكرامِ وتَنبيهُهم إلى أمورٍ يَتمكَّنون
https://dorar.net/article/2016الظَّالمةِ الغاشِمةِ مِمَّن لا يُؤمِنُ باللهِ ولا باليومِ الآخِرِ، فأحاطوا ببَغدادَ من ناحيتِها الغَربيَّةِ
https://dorar.net/frq/1971كَونِه أحَدَ المرسَلينَ، ولكنَّ الغرَضَ الجمْعُ بيْنَ حالِ الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ وبيْنَ
https://dorar.net/tafseer/36/1: ((تفسير الرازي)) (26/367). وممَّن جمَع بيْن المعنيَينِ السّابقَينِ: السعديُّ، وابنُ عثيمين. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/38/2له: يمكنك أن تهتم الآن بمطالعة كتاب الله وأحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، وسيأتي اليوم الذي يمكنك
https://dorar.net/article/518، وعِدَّةُ ألْطافٍ للسَّامِعينَ والتَّالينَ إلى يَومِ القيامةِ، وفوائدُ دِينيَّةٌ، وأحكامٌ وآدابٌ لا تَخفَى
https://dorar.net/tafseer/24/4عن المُنْبِئِ، وأُوقِعَ المنبَّأُ به فضْلةً في الكلامِ، ولأنَّ في تَرْكِه إفادةَ الشُّمولِ والتَّفخيمِ؛ لذلك
https://dorar.net/tafseer/66/1يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ جُمْلة مُستأنِفة؛ جيء بها لبيان كيفيَّة الإنفاق الذي بيَّن فضْلَه بالتَّمثيل المذكور
https://dorar.net/tafseer/2/45الآنُكُ يومَ القيامةِ)) [1367] رواه البخاري (7042) مطوَّلًا. .(ومن هذا الحديثِ يُعلَمُ أنَّ الاستماعَ
https://dorar.net/alakhlaq/3409)) (16/64). وممّن جوَّز الجمْعَ بينَ المعنيينِ: ابنُ عاشورٍ، فقال: (السُّبُلُ: جَمعُ سَبيلٍ
https://dorar.net/tafseer/43/2قوله تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات:10]. قد جمع حكمُ الأخوَّةِ اطرادَ المساواةِ
https://dorar.net/article/798عليهم بحَبسِ الصَّيدِ يَومَ الجُمُعةِ [2686] يُنظر: ((الإشارة)) للباجي (ص:80
https://dorar.net/osolfeqh/671بها في الإنفاقِ [220] يُنظر: ((تفسير القرطبي)) (18/87). . وقيل: لَمَّا كان الجَمعُ بيْن
https://dorar.net/tafseer/61/4جُمِع النَّاسُ يومَ القيامةِ لموقِفِ الحِسابِ، كانت هذه الآلهةُ التي يَدْعُونها في الدُّنيا لهم أعداءً
https://dorar.net/aqeeda/2871بعد ذي الحِجَّةِ، ولَمَّا جاء يَوْمُ الجُمُعةِ أسرَعَ إلى المسجِدِ حينَ زاغَت الشَّمسُ، أي: زالَتْ
https://dorar.net/hadith/sharh/7678التاجِرَ: ماذا يريدُ بهذه الأموالِ؟ لقال: أريدُ الذَّهَب والفضَّة، فإذا اشتريتُ السلعةَ اليومَ ورَبِحْتُ
https://dorar.net/feqhia/2171وزكرَوَيهِ والجَنَّابيِّ وعَليِّ بنِ الفَضلِ، جَميعُ هؤلاء تَرَبَّوا وتَعَلَّموا الدَّعوةَ على أيدي دُعاةِ
https://dorar.net/frq/2179الذِّكر الجماعي، والكلام عليه من حيث المتن. وكذلك مسألة الاجتماع يوم عرفة بالأمصار، مبتدئًا بالحديث عن فضل
https://dorar.net/article/1693في السَّرْجِ، والجَمْعُ: أبازيمُ.وهو مِن الفارِسيَّةِ، ولم يَذكُرْ أحَدٌ مِن أصْحابِ المَعاجِمِ عُجْمتَه إلَّا
https://dorar.net/arabia/5146