قد صاروا إلى ما هو خيرٌ لهم من ذلك) [6757] ((تفسير القرآن العظيم)) (1/ 693). .- وقال
https://dorar.net/alakhlaq/4980قد صاروا إلى ما هو خيرٌ لهم من ذلك) [6757] ((تفسير القرآن العظيم)) (1/ 693). .- وقال
https://dorar.net/alakhlaq/4980للإنسانِ عنها قديمًا وحديثًا ومُستقبلًا؛ لأنَّها بمثابةِ الأمنِ الوِقائيِّ للإنسانِ- فقد أولاها القرآنُ
https://dorar.net/alakhlaq/977البَعضُ، ويموتُ البَعضُ [321] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 226
https://dorar.net/tafseer/45/6؛ وقايةً مِن إضرارِ الجوعِ والقُرِّ أو الحَرِّ [453] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (15/77
https://dorar.net/tafseer/17/7لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ أنَّ طَريقةَ القرآنِ فيما يُثبِتُه للرَّبِّ
https://dorar.net/tafseer/43/3؛ لأنَّه صَدَّقَ ما هو تكذيبٌ للقرآنِ؛ ومَن صَدَّقَ ما هو تكذيبٌ للقرآنِ فإنَّه كافرٌ بلا شكٍّ
https://dorar.net/tafseer/41/9، والزمخشري، والرَّسْعَني، والخازن، وابن عاشور. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (24/325)، ((معاني القرآن وإعرابه
https://dorar.net/tafseer/87/3ابن عاشور)) (22/319)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/161). . وجُعِلَ التَّقريرُ على النَّفيِ
https://dorar.net/tafseer/35/9بعدَ أنْ بيَّنَ حالَ المؤمنينَ والكافرينَ فيما تقدَّمَ [124] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه
https://dorar.net/tafseer/29/3عاشور)) (18/197)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/590). . وسِرُّ ذلك: تَرغيبُ المُخاطَبينَ
https://dorar.net/tafseer/24/7دَعْواهم عليه أنَّه مُفتَرٍ بطريقةِ النَّقضِ، أمَر رسولَه أن يُبيِّنَ لهم ماهِيَّةَ القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/16/23سُوَرِ القرآنِ يَزيدُ سامِعيها إيمانًا؛ توَهُّمًا مِنهم بأنَّ ما لا يَزيدُهم إيمانًا لا يَزيدُ غيرَهم
https://dorar.net/tafseer/9/46الشَّجَرَةِ أنَّ القُرآنَ الكريمَ يَشهَدُ برِضا اللهِ عنِ الصَّحابةِ، وثَنائِه عليهم [304] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/48/6: ((تفسير ابن جرير)) (4/ 563). .وقال اللهُ عزَّ وجَلَّ: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
https://dorar.net/aqeeda/1622قَرِينٌ يَقُولُ أَئِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا
https://dorar.net/aqeeda/2346). وللاستزادة يُنظَر: ((في الدلالة اللُّغويَّة)) لعبد الفتاح البركاوي (ص: 22)، ((المفردات في غريب القرآن
https://dorar.net/arabia/2423: ((الإكليل)) للسيوطي (ص: 180)، ((المهذب)) لعبد الكريم النملة (3/ 979). ويُنظر أيضًا: ((أحكام القرآن)) لابن
https://dorar.net/osolfeqh/600[2644] يُنظر: ((الإشارة)) لأبي الوليد الباجي (ص:80). ويُنظر أيضًا: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (2
https://dorar.net/osolfeqh/665النظر. وما جاء قطُّ بإعطاءِ الزَّكاة في الحجِّ أثرٌ). ((أحكام القرآن)) (2/533). وقال ابنُ قُدامة
https://dorar.net/feqhia/2521؛ فإنَّ الحج إنما فَرضَه الله على المستطيع إجماعًا؛ والمريض والمعضوب لا استطاعةَ لهما). ((أحكام القرآن
https://dorar.net/feqhia/2899في القَطعِ). ((أحكام القرآن)) (4/ 66). وقال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (واتَّفقَ الفُقَهاءُ أئِمَّةُ الفتوى
https://dorar.net/feqhia/12796: اذهَبا إلى فِرعَونَ وأنتما تَرجُوانِ [365] قال الشنقيطي: («لعلَّ» في القرآنِ بمعنى التعليلِ
https://dorar.net/tafseer/20/6البلاغة علمٌ قُرآنيٌّ في أصله نشأ في محاضِنِ إعجاز القرآنِ، ذكر تقسيمَه إلى ثلاثةِ عُلومٍ: البيان
https://dorar.net/article/1948الحِجازِ كيَثْرِبَ وخَيْبَرَ والطَّائِفِ ووادي القُرى وغيْرِها على الزِّراعةِ، نَظَرًا لتَوافُرِ المِياهِ
https://dorar.net/arabia/5843أهلُ الجاهليَّةِ في القديمِ والحديثِ، بل عزَّتُه بدينِه فقط، وعلى هذا ربَّى نبيُّنا صلَّى اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/1988