؛ وغالِبُ ما جاءَ في القُرآنِ من التَّعبيرِ بالاجتنابِ جاء في الشِّركِ والطَّاغوتِ الذي يَشملُ الشِّركَ
https://dorar.net/tafseer/5/28؛ وغالِبُ ما جاءَ في القُرآنِ من التَّعبيرِ بالاجتنابِ جاء في الشِّركِ والطَّاغوتِ الذي يَشملُ الشِّركَ
https://dorar.net/tafseer/5/28الذي يُوافِق ما لديهم من التَّوراة، وهو القرآنُ الذي أنزله الله تعالى على محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/2/8قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن
https://dorar.net/tafseer/6/6)، ((معاني القرآن)) للزجاج (2/382)، ((تفسير البغوي)) (2/240)، ((تفسير ابن عطية)) (2/465)، ((زاد المسير
https://dorar.net/tafseer/7/37)، ((تفسير ابن عاشور)) (28/373، 374)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/143). قال ابنُ عطيَّة: (وقال بعضُ
https://dorar.net/tafseer/66/3، وهذه كلِمةٌ جامعةٌ تَشملُ المعنى الصَّريحَ منه، وهو ألَّا يَنْسَيْنَ ما جاء في القُرآنِ، ولا يَغفُلْنَ
https://dorar.net/tafseer/33/10للحُجَّةِ، ولكنَّهم يُكابِرون، وليس المُرادُ ترْكَ دَعوتِهم، وعرْضَ القُرآنِ عليهم. ويجوزُ أنْ يكونَ الأمْرُ
https://dorar.net/tafseer/52/7ابن عاشور)) (28/30)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/18). .- وحرْفُ (ثُمَّ) في قولِه: ثُمَّ
https://dorar.net/tafseer/58/3في هدْيِ القرآنِ، وإنذارٌ لهم أنْ يَرْعَوُوا ويَنْصاعوا إلى الحُجَّةِ السَّاطعةِ بأنَّه يكونُ تَقويمُ
https://dorar.net/tafseer/57/7: ((تفسير ابن عطية)) (5/516)، ((الهداية إلى بلوغ النهاية)) لمكي (12/8409)، ((مشكل إعراب القرآن)) لمكي (2
https://dorar.net/tafseer/101/1] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/212)، ((معاني القرآن)) للزجاج (4/139)، ((البسيط)) للواحدي (17/371
https://dorar.net/tafseer/28/5به غيرَه مِن الأنبياءِ، وكذلك في القُرآنِ كلِّه [1142] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (17/166، 167
https://dorar.net/tafseer/21/22في القُرآنِ اقتِرانُ هذه الأُمَمِ في نَسَقِ القَصَصِ [491] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (20/248
https://dorar.net/tafseer/29/12يَسْتَهْزِئُونَ [يس: 30].وقال سُبحانه: وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا
https://dorar.net/tafseer/23/6] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (5/402). .- وفيه تَقديمُ اللَّيلِ؛ لمُراعاةِ
https://dorar.net/tafseer/17/4البيضاوي)) (3/290)، ((تفسير أبي حيان)) (7/213)، ((تفسير أبي السعود)) (5/238)، ((الجدول في إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/18/22/264)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (8/451). وقد انتقَدَ الطِّيبيُّ هذا القولَ الثانيَ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/39/19القرآن)) لدرويش (9/236). .- وأُكِّدتِ الجُملةُ بحرْفِ (إنَّ)؛ للاهتِمامِ [154] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/48/3. والمعنى: يَصفَحْ لكم عن ذُنوبِكم. يُنظر: ((معاني القرآن)) للفراء (3/187)، ((تفسير ابن جرير)) (23/289
https://dorar.net/tafseer/71/1مِنَ القرآنِ أو بأحاديثَ مِن سُنَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فيما يُعلَمُ -قطعًا- أنَّهُ
https://dorar.net/article/1152) [507] أخرجه البخاري معلَّقًا بصيغة الجزمِ قبلَ حديثِ (130)، وأخرجه موصولًا مسلم (332) واللفظُ
https://dorar.net/alakhlaq/3166] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- جزء عم)) (ص: 245). والحديث أخرجه أحمدُ (8952) واللَّفظُ له، والحاكمُ
https://dorar.net/tafseer/94/1. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّه كان حَريصًا على أنْ يَسأَلَ عُمرَ بنَ
https://dorar.net/hadith/sharh/23282بِمُخْرَجِينَ هذا أنصُّ آيةٍ في القُرآنِ على الخُلُودِ؛ هَكَذا قال أهلُ العِلمِ) [4957] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2363)) (3/75). . الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ القُرآنِ الكَريمِورَدَت عِدَّةُ آياتٍ تَدُلُّ على تَحريمِ
https://dorar.net/osolfeqh/671له المؤلِّفُ بـ (تعريف البدعة لغةً وشرعًا) كان الحديثُ عن معنى البِدعةِ لُغةً وشَرعًا، وكيفيَّةِ التَّوفيقِ
https://dorar.net/article/1922). والحديث أخرجَه ابنُ ماجه (2144)، والطبرانيُّ في ((المعجم الأوسط)) (3109)، والحاكمُ (2135) من حديث
https://dorar.net/tafseer/5/27فيه [1919] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (12/449). .16- أنَّ الإنسانَ لا يُحاسَب على حديثِ النَّفْسِ
https://dorar.net/tafseer/5/31. وفي هذا الحديثِ بَيانٌ لِعَظَمةِ اللهِ ورَحمتِه وجَزيلِ عَطائه لِعبدِه؛ فيُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/23116اللهُ عليه وسلَّم حَديثَه، فيَقولُ الدَّجَّالُ: أرأيتُم إن قَتَلْتُ هذا ثُمَّ أحيَيْتُه، أتَشُكُّونَ
https://dorar.net/aqeeda/1928