: ((تأويل آي القرآن)) للطبري (16/441)، ((التسهيل)) لابن جزي (2/31)، ((تفسير ابن عاشور)) (17/166
https://dorar.net/alakhlaq/1333: ((تأويل آي القرآن)) للطبري (16/441)، ((التسهيل)) لابن جزي (2/31)، ((تفسير ابن عاشور)) (17/166
https://dorar.net/alakhlaq/1333التي ورَد فيها النَّهيُ عن التَّشاؤُمِ؛ فقد جاء في الحديثِ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال
https://dorar.net/alakhlaq/749دينِه) [1499] رواه أحمد بعد حديث (12375). صحَّح إسناده على شرط الشيخين: شعيب
https://dorar.net/aqeeda/3268في هذا دليلًا، إنما جاءت السُّنة لمن أراد الشيء، فالحديث: «إذا همَّ أحدكم بأمرٍ فليصلِّ ركعتين، ثم يقول: اللهمَّ
https://dorar.net/feqhia/1270اللهُ عنهم، وجماعةٌ كثيرون، وهو ظاهِرُ القرآنِ والسُّنَّةِ؛ لِقَولِه تعالى: يَتَرَبَّصْنَ
https://dorar.net/feqhia/4988(ص: 147). .ثالِثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.دَلَّ على هذه القاعِدةِ القُرآنُ والسُّنَّةُ والإجماعُ
https://dorar.net/qfiqhia/1166ذلك، وهو الَّذي جرَتْ به العَوائدُ في القديمِ والحديثِ؛ لِكَونِهم إليه أمْيَلَ، فهم لِكلامِه أقْبَلُ). ((نظم
https://dorar.net/tafseer/38/2عاشور)) (29/377)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (10/314). .- وابتُدِئَ بجَزاءِ الكافرِ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/76/2[الأنفال: 46]، وأمثالُها في القرآنِ كثيرةٌ [416] يُنظر: ((القواعد المثلى)) لابن عثيمين (ص: 97
https://dorar.net/tafseer/20/6(3689) مِن حَديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. يعني: مِنَ المحَدَّثينَ، فالتحديثُ إلهامٌ خاصٌّ
https://dorar.net/aqeeda/1502عاشور. يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (5/254)، ((تفسير الزمخشري)) (4/663)، ((تفسير البيضاوي
https://dorar.net/tafseer/75/5، والتنقيح، والتهذيب، والتَّصحيح، والتعقُّب، والتَّعليق. والفصل الثَّاني: جاءَ للحديثِ عن أصولِ
https://dorar.net/article/1836لغَيرِه) [738] ((تأويل مختلف الحديث)) (ص: 137). .وقال أيضًا: (وقالت القَدَريَّةُ: نحن
https://dorar.net/alakhlaq/3234أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ [البقرة: 213]، وفي حديثِ
https://dorar.net/tafseer/51/91- قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/31/2ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ [الرعد: 22].الدَّليلُ من السُّنَّةِ:1- حديثُ سعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/885. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ عَبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ رَضِيَ الله عنهما أنَّ عُمرَ بنَ الخطَّابِ رَضِيَ الله عنه خَرجَ
https://dorar.net/hadith/sharh/151053وشدائدَ، وما يَحصُلُ فيها لأُمَّةِ الإسلامِ، وبيَّن سَبيلَ الخلاصِ مِن كلِّ ذلك. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152046معَك منَ القرآنِ، ثم اركَعْ حتَّى تَطمَئِنَّ راكِعًا، ثم ارفَعْ حتَّى تستوِيَ قائِمًا، ثم اسجُدْ حتَّى
https://dorar.net/feqhia/903، ويقَعُ بينَهما ما يكونُ بينَ الأزْواجِ منَ الخِلافِ حتَّى طلَّقَها زَيدٌ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أنسُ
https://dorar.net/hadith/sharh/26667القاعِدةِيُستدَلَّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ والسُّنَّةِ:1- مِنَ القُرآنِ:قَولُ اللهِ تعالى: لَا خَيۡرَ فِي
https://dorar.net/qfiqhia/250يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ.أي: ومِن الكُفَّارِ قَومٌ يَستَمِعونَ إلى تِلاوتِك القُرآنَ -يا محمَّدُ-، أو إلى حديثِك
https://dorar.net/tafseer/47/5عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ.أي: وما تطلُبُ منهم- يا محمَّدُ- على تَذكيرِهم بالقُرآنِ، ونُصْحِهم، ودَعوتِهم
https://dorar.net/tafseer/12/22القرآن الكريم عنهم في آيات كثيرة، وتزخر به نصوص كتبهم المقدسة لديهم، ومنها ما ورد في توراتهم المحرفة
https://dorar.net/adyan/266اللهِ [206] قيل: المرادُ بها هنا: القرآنُ. وممَّن ذهب إلى ذلك: مقاتلُ بنُ سُليمانَ، وابنُ
https://dorar.net/tafseer/32/4قابَلَ به حالَ الكافرين في يومِ الدِّينِ، جَرَى على عادةِ القرآنِ في إتْباعِ النِّذارةِ بالبِشارةِ
https://dorar.net/tafseer/51/3عَقدِ التِّسعين أوِ الْمِائةِ، فلا يَزالُ الفَتحُ يَستَديرُ ويَتَّسِعُ على مَرِّ الأوقاتِ، وهذا الحَديثُ
https://dorar.net/aqeeda/1967الخُمينيُّ كان إمامًا عادلًا، كان إمامًا تَقيًّا، والإمامُ العادِلُ لا تُرَدُّ دَعوتُه كما ورَدَ في الحَديثِ
https://dorar.net/frq/2024على ما نَزَّه نَفْسَه عنه مِن الظلمِ، وأنَّه لا يَفعَلُه، وبذلك يَصِحُّ قولُه في الحديثِ القدسيِّ: ((إني
https://dorar.net/tafseer/40/10