بالسَّمعِ؛ لأنَّه يُمكِنُ معه وَحْدَه نَوعُ رَشادٍ. وعَطْفُها بالواوِ إن كان لِتَشريكِ الكُلِّ في كُلٍّ مِن
https://dorar.net/tafseer/17/24بالسَّمعِ؛ لأنَّه يُمكِنُ معه وَحْدَه نَوعُ رَشادٍ. وعَطْفُها بالواوِ إن كان لِتَشريكِ الكُلِّ في كُلٍّ مِن
https://dorar.net/tafseer/17/24الإيمانِ والعَملِ الصَّالحِ، ويَنهونَهم عن كلِّ شَرٍّ يُبغِضُه اللهُ، مِن الكُفرِ والشِّركِ والمعاصي
https://dorar.net/tafseer/9/26الرازي)) (24/442). وممَّن اختار العُمومَ، وأنَّ المرادَ كُلُّ ما عُبِدَ مِن دونِ اللهِ: ابنُ عطية
https://dorar.net/tafseer/25/5أنَّ الحياةَ الطيِّبةَ تشمَلُ هذا كُلَّه). ((تفسير ابن كثير)) (4/601). وقال ابن عاشور: (وهذا
https://dorar.net/tafseer/16/21القياسِ؛ حيث نَبَّهَ على أنَّ كلَّ فردٍ من أفرادِ البشرِ له حظٌّ من إنشائِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/19/2[355] أي: أنَّ كُلَّ كَلِمةٍ منهما أعمُّ مِن الأخرى مِن وَجهٍ، وأخَصُّ مِن آخَرَ؛ مثالُ ذلك: إنسانٌ
https://dorar.net/tafseer/19/6. والدُّعاءُ نَوعٌ مِن الأمرِ، أي: يَأذَنون بكلِّ فاكِهةٍ، أي: بإحضارِ كلِّ فاكِهةٍ، و(كل) هنا إمَّا
https://dorar.net/tafseer/44/7به مِن الشِّركِ الَّذي كلُّه كذِبٌ وإثْمٌ [102] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (25/331
https://dorar.net/tafseer/45/2نَضحَ كُلُّ وِعاءٍ بما فيه، وخانَه الطَّبعُ عِندَ الحاجةِ، وذلك أنَّه كانَ قد توَسَّمَ بأفعالِ
https://dorar.net/aqeeda/1278جَلَّ وَعَلا أنَّهُ يُكَوِّنُ كُلَّ مُكَوَّنٍ مِن خَلقِه بِقَولِه: كُن فَيَكُونُ [البقرة: 117]، وقَولُه
https://dorar.net/aqeeda/1369المَنقولةِ إلَينا برِواياتِ الأئِمَّةِ الأكابِرِ في كُلِّ عَصرٍ مِنَ العُصورِ، فاشتَرَوا الضَّلالةَ بالهُدى
https://dorar.net/aqeeda/3321البَيتِ؛ لأنَّ الآيةَ فيهنَّ والمخاطَبةُ لهُنَّ، يدُلُّ عليه سياقُ الكلامِ... فالآياتُ كُلُّها من قَولِه
https://dorar.net/aqeeda/3345فيه اعتداء على حق الغير كاحترام الكليات التشريعية، وذلك بالتحقيق من قبيل رعي الحريات المختلفة؛ لأن مرجع أحكام
https://dorar.net/article/786فيَصيحُ صيحةً يَسمَعُها كُلُّ شَيءٍ إلَّا الثَّقَلينِ، يَعني: الجِنَّ والإنسَ، وتَسمَعُها البَهائِمُ
https://dorar.net/aqeeda/1749إلى النَّاسِ حين امتدَّ النَّهارُ وحمي كُلُّ شيءٍ وهم يقولون: يا رسولَ اللهِ هلَكْنا عَطَشًا، فقال: لا هُلْكَ
https://dorar.net/aqeeda/1578تعالى يُدخِلُهم برِحمَتِه الجَنَّةَ؛ فإنَّ رَحمَتَه تَسبِقُ وتَغلِبُ غَضبَه ورَحمَتُه وسِعَتْ كُلَّ
https://dorar.net/aqeeda/2217كانَتِ الرُّسُلُ كَثيرينَ، ويَجِبُ على كُلِّ أحَدٍ أن يَعرِفَ برِسالةِ رَسُولِه، كانَ ذِكرُ جَميعِهم
https://dorar.net/aqeeda/2259)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/339). ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك قال ابنُ المنذِر: (أجمع كلُّ مَن نحفظ
https://dorar.net/feqhia/907عليه وسلَّم باللَّيلِ، تابعةٌ لاختلافِ أحوالِ اللَّيالي والأيَّامِ في طُولِ بَعضِها وقِصَرِ بَعضٍ، وكلُّها
https://dorar.net/tafseer/73/4، فإنْ هم أطاعوا لَك بذلك فأخبِرْهم أنَّ اللَّهَ قد فرَضَ عليهم خَمسَ صَلَواتٍ في كُلِّ يَومٍ ولَيلةٍ
https://dorar.net/osolfeqh/995سُفيانَ وبُدَيلٍ وهما يَتراجعانِ"، أي: يُراجِعُ كلٌّ منهما الآخَرَ في الكلامِ ويَرُدُّ عليه، "وأبو سُفيانَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92640ابنُ تَيميَّةَ رحِمَه اللهُ: (مَن تَعرَّضَ للفِتَنِ.. وَكَلَه اللهُ إلى نفسِه).. فلا يَصِحُّ أنْ
https://dorar.net/article/859عليه وسلَّم يُعجِبُه التيَمُّنُ في تنَعُّلِه، وترَجُّلِه، وطُهورِه، وفي شأنِه كُلِّه)) [422] أخرَجَه
https://dorar.net/feqhia/3223إليه الصَّدرُ، فهو البِرُّ والحَلالُ، وما كان خِلافَ ذلك فهو الإثمُ والحَرامُ. وقَولُه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/osolfeqh/1702). والمِحرابُ: قيل: هو مُقَدَّمُ كُلِّ مَجلِسٍ وبيتٍ وأشرَفُه. وممَّن قال بهذا المعنى: ابنُ جرير، ومكِّي
https://dorar.net/tafseer/38/5، والدُّعاءِ والتَّضرُّعِ، والاجتِهادِ في مَرْضاةِ الله، وتقديمِها على كلِّ شَيءٍ. قاله السعدي. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/38/7الظَّاهِرةُ نيابةً عن الكسرةِ؛ لأنَّه ممنوعٌ من الصَّرفِ، وكلٌّ من (إسحاقَ ويعقوبَ) معطوفٌ مجرورٌ، وعَلامةُ
https://dorar.net/arabia/244أرى ؟ قالوا لقِينا مِن هذا البَرْحَ ما فارَقَنا منذُ سَحَرٍ حتَّى الآنَ وأخَذ كلَّ شيءٍ مِن أيدينا
https://dorar.net/h/OqW9JRFc