منه مِن حيث إضافتُه إليهم. والفاءُ لتَرتيبِ ما بعْدَها على كلِّ واحدٍ من شِقَّيِ التَّرديدِ على سَبيلِ
https://dorar.net/tafseer/20/11منه مِن حيث إضافتُه إليهم. والفاءُ لتَرتيبِ ما بعْدَها على كلِّ واحدٍ من شِقَّيِ التَّرديدِ على سَبيلِ
https://dorar.net/tafseer/20/11: ومِثلَ ذلك الجزاءِ الشَّديدِ لِمن أعرَضَ عن ذِكري، نجزي كُلَّ مَن جاوزَ الحَدَّ، فعصى رَبَّه ولم يؤمِنْ
https://dorar.net/tafseer/20/18وَهُمْ مُعْرِضُونَ [التوبة: 75، 76]، فجَعَلَ هذا نذرًا؛ لأنَّ النَّذْرَ ليس له صيغةٌ مُعَيَّنةٌ، بل كلُّ
https://dorar.net/tafseer/29/10- سورة النمل)) (ص: 255). .2- في قَولِه تعالى: فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ أنَّ كلَّ
https://dorar.net/tafseer/27/7يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ؟ ثمَّ أُضرِبَ عن الكلِّ، وأُبطِلَتْ مَنشئيَّتُه
https://dorar.net/tafseer/24/14بالذِّكرِ؛ لقِيامِهما مَقامَ كلِّها؛ لكونِهما العُمدةَ فيها؛ بكونِهما مَشهودَينِ، وكَونِهما أشهَرَ ما يقَعُ
https://dorar.net/tafseer/24/11وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ تكريرُ الموصولِ (الَّذِينَ- وَالَّذِينَ)؛ للإيذانِ بكِفايةِ كلٍّ مِن الصِّلَتَينِ
https://dorar.net/tafseer/16/27يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا للاستِفهامِ الإنكاريِّ عن كلِّ ناصرٍ؛ فالمعنَى: فلا نصْرَ لنا
https://dorar.net/tafseer/40/9ونُقُّوا من كُلِّ عَيبٍ) [1723] يُنظر: ((النهاية)) (1/ 457). . وقال أبو العَبَّاسِ
https://dorar.net/aqeeda/3299الأمرَ بالأمرِ لا يَكونُ أمرًا، ولَكِن عُلِمَ مِنَ الشَّريعةِ أنَّ كُلَّ مَن أمَرَه رَسولُ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/osolfeqh/1034وموافقَتِه له- يُخَصِّصُ العُمومَ مِنَ الكِتابِ والسُّنَّةِ. مِثالُه: لَو قال: "كُلُّ مَن دَخل داري
https://dorar.net/osolfeqh/1165، وبتقديرِ صِحَّتِه لا يجِبُ على كُلِّ أحدٍ أن يوجِبَ شيئين لا يُتصوَّرُ الفَرقُ بينهما، وأكثَرُ النَّاسِ
https://dorar.net/aqeeda/2531الطَّلَبةِ، كُلُّ ذلك مع ملاحةِ التَّرسُّلِ، وحُسنِ اللِّقاءِ والسَّمتِ، ونورِ الشَّيبةِ، وكثرةِ الفُكاهةِ
https://dorar.net/frq/348لمُرادِ اللهِ مِن عِبادِه، مع أنَّه واضحٌ لِمَن صرَف حقَّ فَهْمِه، ففُرِّعَ على ذلك كلِّه تَعجيبٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/53/4والحَوضِ وشَفَاعةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أهلِ الكَبائِرِ؛ فإنَّ هَذِه الأُصولَ كُلَّها
https://dorar.net/aqeeda/1716، فاتَّقينا اللهَ بهذا الفِعل أيضًا، فلا تضادَّ بين الغَسلِ والتيمُّم؛ إذ الكلُّ من تقوى اللهِ ((الشرح الممتع
https://dorar.net/feqhia/546في طلَبِ الدِّينِ، والإعراضُ عن الدُّنيا من أُمَّهاتِ الفضائِلِ باتِّفاقِ الكُلِّ، فلعلَّ المرادَ تقريرُ
https://dorar.net/tafseer/11/7، ثُمَّ إنَّهم تَوَسَّعوا في مَدْلولِه ليَشمَلَ كلَّ ما يُطْلى للزِّينةِ، يقولونَ: ثَوْبٌ مُقَرْمَدٌ
https://dorar.net/arabia/5182بشأنِه أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا
https://dorar.net/tafseer/43/11ما شرَعَه مِن كفَّارةِ اليمينِ، وأفْتاهُ بأنْ يأخُذَ برُخصتِه في كفَّارةِ اليمينِ المشروعةِ للأمَّةِ كلِّها
https://dorar.net/tafseer/66/1أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا خِطابٌ مع الكُلِّ، فتَخصيصُه بآدَمَ وحَوَّاءَ خِلافُ الدَّليلِ، بل هذا الحُكمُ
https://dorar.net/tafseer/42/3، وإنْ كان الكلُّ منه [852] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (17/222). .الآيات (52-54)قُلْ
https://dorar.net/tafseer/41/9هذا التَّكفيرِ وغيرِه ذو خِبرةٍ بالِغةٍ تامَّةٍ، فلا يَخفَى عليه شيءٌ، ويُجازي كلَّ عامِلٍ بعمَلِه
https://dorar.net/tafseer/58/1وجلَّ عليهم بالإيمانِ والعمَلِ الصَّالحِ والثَّوابِ، كلُّها مِنَّةٌ مِن الله، لكنْ لا يمنُّ عليهم
https://dorar.net/tafseer/95/1