) [6906] ((معجم الفروق اللغوية)) لبيت الله بيات (ص: 362). ويُنظَر: ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص
https://dorar.net/alakhlaq/2098) [6906] ((معجم الفروق اللغوية)) لبيت الله بيات (ص: 362). ويُنظَر: ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص
https://dorar.net/alakhlaq/2098؛ فالدَّافِعُ للعِزَّةِ إكرامُ النَّفسِ وطَلَبُ مَرضاةِ اللَّهِ، والدَّافعُ للكِبرِ ازدراءُ الخَلقِ والتَّعالي
https://dorar.net/alakhlaq/1975أَمْرِي إِلَى اللَّهِ: أي: أرُدُّ الأمرَ إليه، وأتوكَّلُ عليه، وأُسلِّمُ أمْري إليه، وأصلُ (فوض): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/40/12)) للكفوي (ص: 463، 989). .عَادُونَ: أي: مُتجاوِزون لحُدودِ اللهِ، ومُعتَدون، وأصلُ (عدو
https://dorar.net/tafseer/26/11)، ((تفسير القرطبي)) (8/365)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 129). .دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ
https://dorar.net/tafseer/47/3وَالطُّورِ: أي: الجَبَلِ الَّذي كَلَّم اللهُ عليه موسى عليه السَّلامُ. وقيل: هو اسمٌ لكُلِّ جَبَلٍ
https://dorar.net/tafseer/52/1: 294)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 879). .الْعَادُونَ: أي: المُعْتَدونَ المُجاوِزونَ ما أحَلَّ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/70/3محمدٍ عبدِ الله بن يوسفَ بن محمدِ بن حيويهِ، الجُوينيُّ، الفَقيهُ الشافعيُّ، المُلَقَّب ضِياءَ الدِّين
https://dorar.net/history/event/1684به نونُ التوكيدِ المباشِرةُ (المخفَّفةُ أو المشَدَّدةُ)، فيُبنى على الفَتحِ، نَحوُ: واللهِ لأجتَهِدَنَّ
https://dorar.net/arabia/195اللهَ تعالى استثنى من المحَرَّماتِ ما اضطُرَّ المرءُ إليه؛ فهو غيرُ مُحَرَّمٍ عليه، من المأكلِ
https://dorar.net/feqhia/3366تعالى: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ [الحج: 78] 3- قول الله سبحانه: وَلَا
https://dorar.net/feqhia/548). وذلك للآتي: أولًا: قياسًا على نِكاحِ التَّفويضِ؛ لأنَّ اللهَ أجازَ النِّكاحَ على ما يَفرِضُه الزَّوجُ
https://dorar.net/feqhia/6720لَكِن ثَبَتَ تَصحيحُه شَرعًا بِما لا مَرَدَّ لَه، كشَرطِ الأجَلِ في الثَّمَن والمُثَمَّنِ في السَّلَمِ
https://dorar.net/feqhia/6968: ضَرَبَ في الأرْضِ: إذا سارَ فيها مُسافِرًا؛ قالَ اللهُ تَعالى: وَآَخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
https://dorar.net/feqhia/8380تَثبُتُ السَّرِقةُ بشَهادةِ رَجُلَينِ عَدلَينِ. الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقال اللهُ تعالى
https://dorar.net/feqhia/12823؟ . الأَدِلَّةُ: أوَّلًا: مِن الإجْماعِ [217] قالَ ابنُ بَزيزةَ: (قالَ القاضي رَحِمَه اللهُ: «فأمَّا الميراثُ
https://dorar.net/feqhia/8760، ومِنْ ذلك ما جاء في هذا الحَديثِ، حيثُ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "إذا سَمِع أَحَدُكم
https://dorar.net/hadith/sharh/150086)) للكاساني (5/45). ثالثًا: أنَّه غَيرُ مُخاطَبٍ في حالِ ذَهابِ عَقْلِه، بقَولِ اللهِ تعالى: إِلَّا
https://dorar.net/feqhia/3637ذَبحُه؛ لحَقِّ اللهِ تعالى، فلم يحِلَّ بذَبحِه كالمجوسيِّ، وبهذا فارَقَ سائِرَ الحيواناتِ، وفارقَ غيرَ
https://dorar.net/feqhia/3666في سِفْرِ التَّكوينِ: (واللهُ خَلَق منَ الطِّينِ جَميعَ حَيَواناتِ الحُقولِ وجَميعَ طُيورِ السَّماءِ، ثُمَّ
https://dorar.net/arabia/2116. وأصلُ (سحر) هنا: يدُلُّ على خَدْعٍ وشِبْهِه، وعلى عُضوٍ مِنَ الأعضاءِ [819] يُنظَر
https://dorar.net/tafseer/26/10). .سَوِيًّا: أي: صَحيحًا، لا عِلَّةَ به مِن خَرَسٍ أو مَرَضٍ يمنَعُه مِن الكَلامِ، وأصلُ (سوي): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/19/2الغَيبةِ. تقول: جاء عليٌّ هو وأبوه، ما قام إلا هي، هما كَرِيمانِ، هما مُحْسِنَتانِ، فَكُبْكِبُوا فِيهَا
https://dorar.net/arabia/84أن يستخلفَ مَن يُتمُّ بهم الصلاة، رُوي ذلك عن عُمرَ وعليٍّ، وعلقمة، وعطاء، والحسن، والنخعي، والثوري
https://dorar.net/feqhia/1437الموقوفَ عليه لا يأخُذُ بالشُّفعةِ. مثالُ ذلك: أرضٌ بيْن اثنينِ، وهي على أحدِهما وقْفٌ، وعلى الثَّاني
https://dorar.net/feqhia/6247، لصالِحِ العَميلِ أو لمُسْتفيدٍ آخَرَ، وعلى المَصارِفِ مُراعاةُ قَواعِدِ عَقْدِ الصَّرْفِ في الشَّريعةِ
https://dorar.net/feqhia/8648بهما فهو مؤمِنٌ عندَ اللهِ ناجٍ في الآخِرةِ، ولا تجري عليه الأحكامُ الدُّنيويَّةُ)) [768
https://dorar.net/arabia/5705لا إلهَ إلَّا اللهُ، وهو توحيدُ العبادةِ [752] يُنظر: ((فتح الباري)) لابن حجر (13/349 – 354
https://dorar.net/frq/488)) لابن الجوزي (ص: 245). .بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ: أي: بَيتِ اللهِ الحَرامِ، وسُمِّي عَتيقًا؛ لأنَّه
https://dorar.net/tafseer/22/10واجبٌ كِفائي؛ فلا بدَّ أن يوجد من أبناء الأمَّة المسلمة مَن يقوم بهذا الواجب، وإلَّا أثِم المسلمون
https://dorar.net/article/1786