بالمشتَقِّ، أى: ضابحاتٍ. ومَن قال: إنَّ الضَّبحَ نَوعٌ مِنَ السَّيرِ والعَدْوِ [12] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/100/1بالمشتَقِّ، أى: ضابحاتٍ. ومَن قال: إنَّ الضَّبحَ نَوعٌ مِنَ السَّيرِ والعَدْوِ [12] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/100/1)) للراغب (ص: 764)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 262)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 876). قال الشنقيطي
https://dorar.net/tafseer/31/6). قال الراغب: (والبَرَدُ: ما يبردُ مِن المطرِ في الهواءِ فيصلبُ). ((المفردات)) (ص: 117). . سَنَا
https://dorar.net/tafseer/24/13من مجالس الشنقيطي في التفسير)) (1/306). قال الشنقيطي: (وأصلُ الشَّفاعةِ مُشتقَّةٌ مِن الشَّفعِ
https://dorar.net/tafseer/40/6)) لابن الأثير (5/93). قال الكفوي: (النَّفَرُ: مِن الثَّلاثةِ إلى التِّسعةِ، ولا يُستعمَلُ فيما
https://dorar.net/tafseer/72/1، فأنفذ فأخذ القمص من خيم سقمان، فلما عاد سقمان شقَّ عليه الأمر، وركب أصحابُه للقتال، فردَّهم، وقال لهم
https://dorar.net/history/event/1779الفُصحى، وهي فتحُ حَرفِ المُضارَعةِ، وهي اللُّغةُ التي جاء بها القُرآنُ؛ قال تعالى: قَالُوا لَا تَوْجَلْ
https://dorar.net/arabia/1100لها أنْيابٌ تَزأرُ، وإنْ شاء اسْتعارَ وقال: إنِّي أرَى هنا أسُودًا تَتحفَّزُ للكَرِّ والفَرِّ وتَثِبُ
https://dorar.net/arabia/1783قال ابن القيِّم: (السُّنة أن يستوعبَ القُلفةَ التي تُغشي الحشَفَةَ، بالقطعِ مِن أصلها، وأقلُّ ما يُجزئ
https://dorar.net/feqhia/226الماجِشونِ، وقالهُ أصبَغُ. القَولُ الثَّالِثُ: أنَّه يُمكَّنُ مِن إقامةِ البَيِّنةِ، ولا يُمكَّنُ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/13153، فصارَ تَناوُلُ المُكرَهِ مِنه تَناوُلًا بإذنِ المُكرِهِ؛ لأنَّ المُكرِهَ كَأنَّه قَبَضَه بنَفسِه، وقال
https://dorar.net/qfiqhia/610: مُكمِلاتٌ للقاعِدةِ.استِثناءاتٌ:ذَكَر الزَّركَشيُّ استِثناءاتٍ لهذه القاعِدةِ، فقال: (قال الأصحابُ في بابِ
https://dorar.net/qfiqhia/1433، مَعَ نِصفِ قيمةِ الغِراسِ والبناءِ؛ فقال الخِرَقيُّ: تُجبَرُ على القَبولِ، وقال القاضي: يَسقُطُ حَقُّه
https://dorar.net/qfiqhia/1554/242)، ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (3/61) ونسَبه أيضًا لسفيان الثوري. ، وبه قال الشافعيُّ في القديمِ
https://dorar.net/feqhia/2182على المُغابَنةِ) قالَ: (ومِن أجْلِ هذا جازَ القَرْضُ؛ لأنَّه عَقْدُ إرْفاقٍ، فيَجوزُ مَثَلًا أن أُقرِضَك عَشَرةَ
https://dorar.net/feqhia/8586]، فكأنَّه قال: أيحسَبُ الإنسانُ أنْ نَترُكَه دونَ بَعثٍ، وأنْ نُهمِلَ أعْمالَه سُدًى؟! فجاء ذِكرُ سُدًى هنا
https://dorar.net/tafseer/75/6قَولِه:إذا ما الغانياتُ برَزْنَ يَوْمًاوزجَّجْنَ الحواجِبَ والعُيُونا [100] من الوافر، قاله
https://dorar.net/arabia/1438في الحالِ عن آخِرِهم، وطلبوا الخليفةَ القائم بأمرِ الله حمزة، فحضر قبل تمامِ لُبسِهم السلاح، ولما حضر
https://dorar.net/history/event/3445الإسلاميَّة تغافلًا منها عن شريعة الله تعالى الكاملة من كل الوجوه -هذه الديمقراطيَّة اشتملت على أصول وتطبيقات
https://dorar.net/article/1540التعريف بموضوع الكتاب: قدَّر الله تعالى بحِكمته البالغة أن يَبتلي
https://dorar.net/article/1712)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 78). .شَعَائِرَ: وَاحِدُها شَعيرَة، وهي مَا جعَله الله تعالى عَلَمًا
https://dorar.net/tafseer/5/1المُهْدى ويا حَسْرةَ المُهْديألَا قاتَلَ اللهُ المَنايا ورَمْيَهامِن القَوْمِ حَبَّاتِ القُلوبِ
https://dorar.net/arabia/6122كان منادًى مُستقِلًّا. ومثالُه: يا عليُّ أبا عبدِ اللهِ.(يا) حرفُ نداءٍ مَبْنيٌّ على السُّكونِ لا مَحَلَّ
https://dorar.net/arabia/777). ، كقَولِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «لا تَرُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ مُحْرَقٍ
https://dorar.net/arabia/1479من حَديثِ أبي هُرَيرةَ وأبي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عنهما. ؛ وقالَ المُثقَّبُ العَبْديُّ:فأبْقى باطلي
https://dorar.net/arabia/5160المَصْدَرُ؛ قال تعالى: يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِوَاذًا [النُّور: 63]، مِنَ الفِعلِ لاوَذ، ولو كان مِنَ
https://dorar.net/arabia/1351مُرسِلو هَداياهمْ لِمُعَلِّمِيهم [70] قال الهوريني: (فهذه الواواتُ الثلاثُ ليست ضميرًا، فلا
https://dorar.net/arabia/2637في مُقدِّمتِه قَديمًا تَعدُّديَّةَ المُصْطلَحاتِ، وقال: (اعلَمْ أنَّه ممَّا أضَرَّ بالنَّاسِ في تَحْصيلِ العِلمِ
https://dorar.net/arabia/2343