- الصَّابرونَ ينالونَ مَعيَّةَ اللهِ ومَحَبَّتَه ورَحمَتَه.13- الصَّبرُ عاقِبَتُه الجَنَّةُ ونَيلُ عَظيمِ الأجرِ
https://dorar.net/alakhlaq/1776- الصَّابرونَ ينالونَ مَعيَّةَ اللهِ ومَحَبَّتَه ورَحمَتَه.13- الصَّبرُ عاقِبَتُه الجَنَّةُ ونَيلُ عَظيمِ الأجرِ
https://dorar.net/alakhlaq/1776على التَّحفُّظِ في المنطِقِ؛ لأنَّ اللهَ تعالى حفيظٌ عليمٌ رقيبٌ على كُلِّ نَفسٍ منفوسةٍ، يعلَمُ ما يعمَلُ
https://dorar.net/alakhlaq/1896وأعلاه العَفْوُ بلا شُروطٍ، فيَعفو عن المسيءِ دونَ أن يَشتَرِطَ عليه شيئًا ابتغاءَ مَرضاةِ اللَّهِ
https://dorar.net/alakhlaq/2109تعطيلٌ لشرعِ اللهِ، أو تهاوُنٌ في تطبيقِ حدودِه وأوامِرِه، كمن يُشفِقُ على من ارتكَب جُرمًا يستَحِقُّ
https://dorar.net/alakhlaq/1677لأستَحْيِي من اللهِ أن أُرىبحالِ اتِّساعٍ والصَّديقُ مُضِيقُ [1127] ((الصداقة والصديق)) لأبي
https://dorar.net/alakhlaq/404عن المنكَرِ.وهذا معنى قولِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه ((التُّؤَدةُ في كُلِّ شيءٍ حَسَنٌ إلَّا في أمورِ
https://dorar.net/alakhlaq/521الْقُرْبَى) وما عُطِف عليه في قَولِه تعالى: مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى
https://dorar.net/tafseer/59/3مِنَ اللهِ، والعُزَّى مِنَ العَزيزِ، ومَناةَ مِن المنَّانِ. وقيل: اللَّاتُ: كان رجُلًا يَلُتُّ
https://dorar.net/tafseer/53/2). .طُورِ سَيْنَاءَ: اسمُ جبلٍ معروفٍ، وهو الجَبَلُ الذي كَلَّمَ اللهُ مُوسى عليه [165] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/23/3سُورَةٌ: السُّورةُ: مَجموعُ آياتٍ ممَّا أنزل اللهُ تعالى، معلومُ الابتِداءِ والانتِهاءِ
https://dorar.net/tafseer/24/1يَفْعَل كذا ويقول كذا : أي ابتدأ يَفْعل ويقول . وأنْشَأ اللَّه الخَلْق : أي ابتدأ خَلْقَهم - ومنه الحديث
https://dorar.net/ghreeb/3781حديث أبي قَتادة والحمَار الوَحْشي [فنَاولْته العَضُد فأكلها] يريد كَتفه - وفي صفته صلى اللّه عليه وسلم
https://dorar.net/ghreeb/2497يقولون : كُنَّا كذا وكان كذا وكنتَ كذا . فكأنه منسوب إلى كنت . يقال : كأنك واللّه قد كنتَ وصِرْتَ
https://dorar.net/ghreeb/3280َثم أطيط وإنما هو كلامُ تقريب أريد به تقرير عظمة اللّه تعالى@ ومنه الحديث الآخر [العَرْش على مَنْكب إسرافيل
https://dorar.net/ghreeb/111من تسقُّفِه وما يُعانيه من أمْر دِيِنه وتقدُّمه وفي حديث مقتل عثمان رضي اللّه عنه [ فأقَبل رجُل بالسِّهام
https://dorar.net/ghreeb/1804[ لولا أن اللّه تعالى لا يُحب ضَلالة العَملِ ما رَزَيْناك عِقَالاً ] جاء في بعض الروايات هكذا غير مهموز
https://dorar.net/ghreeb/1419ذلك إلى أن أذن الله تعالى فيه، وكان بغير واسطة، وكان السبب في ذلك أن السلطان محمدًا لما قَتَل ملك العرب صدقة خاف
https://dorar.net/history/event/1808بالمُسلمين، ثمَّ إنَّ الله تعالى نصَرَ عليهم، فظَفِرَ بهم المُسلمون، فانهزموا على أعقابِهم، وأخَذَهم
https://dorar.net/history/event/1369خَبَرُها على اسمِها، فإن تقدَّم الخَبَرُ أُهمِلَت، ووجب تَكرارُها، مِثلُ: قَولِ الله تعالى: لَا فِيهَا
https://dorar.net/arabia/401فحسْبُ. فمِثالُ وُقوعِها بعد نفيٍ قَولُه تعالى: وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ
https://dorar.net/arabia/467: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ [آل عمران: 159]، وقَولُه تعالى: قَالَ عَمَّا قَلِيلٍ
https://dorar.net/arabia/669في هذا.أمَّا الدَّليلُ الشَّرعيُّ على أنَّ الاعتقادَ يزيدُ ويَنقُصُ، فمنه قَولُ الله تعالى: وَإِذْ قَالَ
https://dorar.net/aqeeda/2558المانِعَ يُؤَثِّرُ في حالةِ الوُجودِ، والشَّرطُ لا تَأثيرَ لَه في حالةِ الوُجودِ، والمانِعُ لا يُؤَثِّرُ
https://dorar.net/osolfeqh/210-يَرحَمُكم اللهُ- بثَلاثةٍ منكم إنْ أحبَبتُم، وإنِ انتُدِبَ ثَلاثةٌ منكم، فليَخرُجوا. فقالوا: ما كنَّا
https://dorar.net/h/BewvrO1M) ((الإشراف)) (1/160-161). ، وابنُ حَزمٍ قال ابن حزم: (كل ما يؤكَلُ لحمُه فلا خلافَ في أنَّه طاهِرٌ؛ قال الله
https://dorar.net/feqhia/45: (يُستَدَلُّ على ما احتَمَلَ التَّأويلَ منه بسُنَنِ رَسولِ اللهِ، فإذا لم يَجِدْ سُنَّةً فبإجماعِ المُسلِمينَ
https://dorar.net/osolfeqh/932الإقطاعَ تَسويغُ الإمامِ مِن مالِ اللهِ شَيئًا لمَن يَراه أهلًا لذلك، وأكثَرُ ما يُستَعمَلُ في الأرضِ
https://dorar.net/feqhia/12003: وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ [النساء: 11].3- قَولُه تعالى: يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
https://dorar.net/feqhia/13690/ 299). ، وذلك لأنَّ حَقَّ الآدَميِّ مَبنيٌّ على المُشاحَّةِ، بخِلافِ حَقِّ اللهِ تعالى
https://dorar.net/feqhia/13622