اللهُ عنهما). ((فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى)) (13/168). ، وهو اختيارُ ابنِ بازٍ [143] قال
https://dorar.net/feqhia/11156اللهُ عنهما). ((فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى)) (13/168). ، وهو اختيارُ ابنِ بازٍ [143] قال
https://dorar.net/feqhia/11156- قال أبو جَعفرٍ مُحَمَّدُ بنُ عليٍّ الباقِرُ لابنِه: (يا بُنَيَّ، إيَّاك والكَسَلَ والضَّجَرَ
https://dorar.net/alakhlaq/4814مُتكرِّرًا، أو هو مِن تَعدُّدِ السُّؤالِ مِن أجْلِ تَعدُّدِ السَّائلينَ، وعلى هذا يكونُ مَفعولُ
https://dorar.net/tafseer/74/5ظهرتْ بمستَوى أسمعُ فيه صريفَ الأقلامِ ، ففرضَ اللهُ عز وجل على أمّتي خمسينَ صلاة ، فرجعتُ بذلكَ حتّى
https://dorar.net/h/ZcS8II76مقتل شجرة الدر بسبب قتلها زوجها الملك المعز عز الدين أيبك هي شجرةُ الدر الصالحيَّة بنت عبد الله أم
https://dorar.net/history/event/2638، فأبادهم بالسَّيفِ، ولم يبقَ منهم إلا القليلُ الشريد، وكفى الله تعالى شَرَّهم.
https://dorar.net/history/event/2128عبد الله بن القاسم الشهرزوري، الفقيه الموصلي الشافعي، بقيَّةُ الأعلام. وُلِدَ سنة 491, وكان والدُه أحد
https://dorar.net/history/event/2173الله به قارئه.
https://dorar.net/article/645عمَّا يَقصِدُه بحيلةٍ، فسمَّى استهزاءَهم وتكذيبَهم مكرًا؛ لاحتيالِهم لدفعِ آياتِ الله بكلِّ سبيلٍ، وأصلُ
https://dorar.net/tafseer/10/9: 250). .مَوْزُونٍ: أي: مُقَدَّرٍ مَعلومٍ مِقدارُه، لا يُجاوِزُ ما قدَّره اللهُ عليه، والوَزْنُ
https://dorar.net/tafseer/15/4)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 443). .وَاسْتَفْتَحُوا: أي: استَنصَروا وسألوا الفتحَ من اللهِ- وهو القَضاءُ
https://dorar.net/tafseer/14/4: (الاعتِزالُ -رحِمك اللهُ- وإنْ كنَّا سنذكُرُ سببَه، وهو القولُ بالمنزِلةِ بَينَ المنزِلتَينِ؛ فقد صار
https://dorar.net/frq/573- قال عبدُ اللَّهِ بنُ عُمَرَ: (خُلْفُ الوَعْدِ ثُلُثُ النِّفاقِ) [3166] ((نهاية الأرب
https://dorar.net/alakhlaq/3983الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِنْدَ اللَّهِ [الأنعام: 124]؛ وذلك أنَّ العُصاةَ بالآخِرةِ مُقِرُّون بالذُّلِّ
https://dorar.net/alakhlaq/4073كانت ثيابُ شَيخِ الإسلامِ البرهانِ بنِ أبي شريفٍ رَضِيَ اللهُ عنه في غايةِ النَّقاءِ والنَّظافةِ والبياضِ
https://dorar.net/alakhlaq/2869به أو قَطَعَه على نَفسِه من عَهدٍ أو ميثاقٍ، سَواءٌ فيما بينَه وبَينَ اللهِ تعالى، أو فيما بينَه وبَينَ النَّاسِ
https://dorar.net/alakhlaq/4499: أي: الملائِكةِ الَّتي تُقَسِّمُ أمرَ اللهِ في خَلْقِه، وأصلُ (قسم): يدُلُّ على تجزئةِ شَيءٍ [8
https://dorar.net/tafseer/51/1: أي: خَتَمَ وربَطَ، يُقالُ: طَبَع اللهُ على قَلبِ الكافِرِ، أي: ختَمَ عليه فلا يَعي وَعظًا ولا يُوَفَّقُ
https://dorar.net/tafseer/47/5)) للكفوي (ص: 39). .يَجْأَرُونَ: أي: يَضِجُّون (يَصيحونَ)، ويَستَغيثونَ باللهِ، ويَرْفعونَ أصْواتَهم
https://dorar.net/tafseer/23/9: هو من القَرارِ، والمعنى: أعطاه اللهُ ما تَسكُنُ به عينُه، فلا يطمَحُ إلى غيرِه [288] يُنظر: ((مقاييس
https://dorar.net/tafseer/20/5الكُهولة فصار كَهْلاً وقيل : أراد بالكَهل ها هنا العاقِلَ : أي أن اللّه يُدْخِل أهلَ الجنةِ الجنةَ حُلَماءَ
https://dorar.net/ghreeb/3284دِينِهم وإقامةِ شَرعِ الله فيهم؛ فلمَّا قَدِمَ على لتمونة لمتونة قَبيلةِ يُوسفَ بنِ تاشفين, فأَكرَموه
https://dorar.net/history/event/1622الضَّميرِ دالًا بعْدَ الدَّالِ لُغةُ أبي هُرَيرةَ رضِي اللهُ عنه [1495] يُنظر: ((الممتع الكبير
https://dorar.net/arabia/1313; واحِدةُ شَجَرٍ| تأتي للمُبالَغةِ، نَحْوُ: (فَهَّامة).تكونُ حَرْفَ جَرٍّ للقَسَمِ فتَجُرُّ اسمَ اللهِ تعالى
https://dorar.net/arabia/3300والعَضُدُأسْتودِعُ اللهَ مَنْ أهواهُ كيفَ جرَتْبشَخْصِنا الحالتانِ: القُرْبُ والبُعُدُلا غَروَ للدَّمعِ أنْ تَجري
https://dorar.net/arabia/2042)) (ص: 593). ، وتدخُلُ في عروضِ التِّجارة قال السرخسيُّ: (عن أبي يوسف رحمه الله تعالى: أنَّ الصبَّاغَ
https://dorar.net/feqhia/2192الوَصيَّةَ في حالِ الصِّحةِ مِن رأسِ المالِ، ولا تَصِحُّ عن الإمامِ أحمدَ رَحِمَه اللهُ، وإنَّما أراد
https://dorar.net/feqhia/6356الكتابِقال اللهُ تعالى: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ
https://dorar.net/feqhia/12658