فيه يكون دليلاً على أن ( قورش) كان مؤمناً بالله. واستمرَّ حكم الفرس من (332-538) ق. م، ثم زحف على بلاد الشام
https://dorar.net/adyan/39فيه يكون دليلاً على أن ( قورش) كان مؤمناً بالله. واستمرَّ حكم الفرس من (332-538) ق. م، ثم زحف على بلاد الشام
https://dorar.net/adyan/39، والمعنى: انتفَى عنك الجُنونُ؛ بسَبَبِ نِعمةِ اللهِ عليك. الثَّاني: أنَّ الباءَ للمُلابَسةِ، تتعَلَّقُ
https://dorar.net/tafseer/68/1، فكأنَّهم الرَّاجِعونَ إلى الله، أو الحَواريُّ مِن النَّاسِ هو الَّذي إذا رُجِعَ في اختيارِه مرَّةً بعدَ
https://dorar.net/tafseer/61/5، وهما في حُكمِ اللهِ تعالى وعِلمِه سواءٌ. وقيل: إِذْ هنا ليست ظَرفًا، بل هي حَرفٌ للتَّعليلِ كاللَّامِ
https://dorar.net/tafseer/43/7، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ
https://dorar.net/tafseer/58/5لَا مَرَدَّ لَهُ: أي: لا ردَّ له، فلا شَيءَ يَرُدُّ مجيئَه، ولا يَقدِرُ أحدٌ على دَفْعِه، والرَّدُّ
https://dorar.net/tafseer/42/11فارس (3/107)، ((البسيط)) للواحدي (24/358). .يُرَاءُونَ: أي: لا يُريدونَ اللهَ بأعمالِهم، يُقالُ
https://dorar.net/tafseer/107/1لَعِبْرَةً: أي: اعتِبارًا وموعظةً، ودلالةً على قدرةِ الله، والاعْتبارُ والعِبرةُ: الحالةُ
https://dorar.net/tafseer/16/15] [فَتَطؤُه بأظْلاَفها ليسَ فيها عَقْصَاءُ ولا جَلْحَاءُ] [ليس ] {عقص} في صفته صلى اللّه عليه وسلم
https://dorar.net/ghreeb/2530عَتِيقا لأنه أُعْتِق من النَّار] سمَّاه به النبي صلى اللّه عليه وسلم لمَّا أسلم . وقيل : كان اسمُه عَتِيقا
https://dorar.net/ghreeb/2403بن إبراهيم بن محمد بن القاسم بن إدريس بن إدريس بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
https://dorar.net/history/event/1429دعاة الباطنية، والمرزبان مشهورٌ بذلك، وكان ديسم يذهَبُ إلى مذهَبِ الخوارج في بُغضِ عليٍّ- رضي الله عنه
https://dorar.net/history/event/1137ومضوا، وعجز أصحابُ المرزبان عن اتِّباعِهم وأخذِ ما معهم، فتركوهم، وطَهَّرَ اللهُ البلادَ منهم.
https://dorar.net/history/event/1143يخدمونهم. ولما وصلت رسل السلطان بركيارق إلى الخليفة المستظهر بالله بالصلح، وما استقرت القواعد عليه، حضر
https://dorar.net/history/event/1782و(أو)، كقَولِ الشَّاعِرِ:أمَا واللهِ أنْ لو كنتَ حرًّاوما بالحُرِّ أنتَ ولا العتيقِوقد تكونُ مفسِّرةً، تُنزَّلُ
https://dorar.net/arabia/445بَاقِيَاوَلَا وَزَرٌ مِمَّا قَضـَى اللهُ وَاقِيَا (تَعَزَّ): تصبَّرْ وتسلَّ. و(وَزَر): ملجأ
https://dorar.net/arabia/355: إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا [العنكبوت: 17]. ومنه قَولُ امرِئِ
https://dorar.net/arabia/379على الآخَرِ.مِثلُ تَحريمِ الضَّربِ؛ فإنَّ قَولَ اللهِ تعالى: فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ [الإسراء: 23] يَدُلُّ
https://dorar.net/osolfeqh/1267الدين الخطيب (3/37). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ عن عائِشةَ رَضِيَ الله عنها في هذه الآيةِ: وَإِنِ
https://dorar.net/feqhia/5352عاشور)) (15/344). . - قولُه: وَيَوْمَ يَقُولُ، أي: اللهُ عَزَّ وجَلَّ للكافرينَ
https://dorar.net/tafseer/18/16؛ قال تعالى: نَارًا تَلَظَّى [اللَّيل: 14]، وقال: وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ [آلُ عِمران
https://dorar.net/arabia/1383، ففاتهما الملك الناصر ومضى إلى دمشق، وأحاط القوم بالخليفة المستعين بالله، وفتح الدين فتح الله كاتب السر
https://dorar.net/history/event/3281بالحديثِ عن حال العالَم قبل الإسلام, وما الذي تغيَّر بعد بعثة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم, وما حصَل
https://dorar.net/article/1729المَستورينَ، والإمامُ الظَّاهِرُ عُبَيدُ اللَّهِ المَهديُّ أوَّلُ دُعاةِ الإسماعيليَّةِ ظُهورًا.ومِن أساليبِهم
https://dorar.net/frq/2150إلى ضَميرِه صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: من تَربيةِ المَهابةِ، والجَريِ على سَننِ الكبرياءِ، وإظهارِ اللُّطْفِ
https://dorar.net/tafseer/18/14- النُّونُ للمُتكَلِّمِ الجَمعِ (أو المُفرَدِ عندما يُعظِّمُ نَفْسَه؛ قال تعالى: نَحْنُ نَقُصُّ عليْكَ
https://dorar.net/arabia/981كَسْرُ الراءِ؛ قال صاحِبُ المصباحِ المنير: كَرَّمْتُهُ تَكْرِيمًا، وَالِاسْمُ التَّكْرِمَةُ، وَلَا
https://dorar.net/arabia/2751الفِقراتِ، فإنَّه يُستحسَنُ أن يكونَ داخِلَ الفِقْرةِ الواحِدةِ سَجَعاتٌ داخِليَّةٌ، كقَولِه تعالى: وَقَالَ
https://dorar.net/arabia/2862المُتَقَدِّمينَ لهذه الثُّنائيَّةِ المُعجَميَّةِ، (فمِمَّن قال بها ولم يَحُدْ عنها قِيدَ شَعْرةٍ: الأصبَهانيُّ
https://dorar.net/arabia/2162