الأول: تناول فيه تأصيل المسألة، متحدِّثًا عن وجوب اتِّباع النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ومبيِّنًا
https://dorar.net/article/1782الأول: تناول فيه تأصيل المسألة، متحدِّثًا عن وجوب اتِّباع النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ومبيِّنًا
https://dorar.net/article/1782لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ [الأنبياء: 94]، كما أنَّ ما قبْلَها مِن قولِه تعالى: إِنَّكُمْ وَمَا
https://dorar.net/tafseer/21/211- قَولُه تعالى: اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/9/5الَّتي لا تَليقُ بسِواه، ولِهذا قال القاضي الجُرْجانيُّ: (ولا آمرُك بإجْراءِ أنْواعِ الشِّعرِ كلِّه
https://dorar.net/arabia/1639للمباحِثِ الصَّوتيَّةِ يظهَرُ في المنهَجِ الذي لخَّصه المُراديُّ؛ إذ قال: اعلَمْ أنَّ تجويدَ القراءةِ
https://dorar.net/arabia/2497[124] ينظر: ((الشهاب الراصد)) لمحمد لطفي جمعة (ص:327) .قالَ ابنُ رَشيقٍ: "وكانَ الكَلامُ
https://dorar.net/arabia/5875). .ولقد فَنَّدَ الدُّكتورُ مُحمَّد زَكَريَّا العناني ما قالَه الدُّكْتورُ كامل الكيلاني، وبَيَّنَ خَطَأَه
https://dorar.net/arabia/62191- قولُه تعالى: وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ
https://dorar.net/tafseer/12/10مِن عُرْقوبٍ"، وأصْلُ ذلك أنَّ رَجُلًا اسْمُه عُرْقوبٌ أتاه أخٌ له يَسألُه، فقالَ
https://dorar.net/arabia/58321- قوله تعالى: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ
https://dorar.net/tafseer/14/4على أنَّه أعظَمُ آيةٍ اختارها اللهُ أنْ تكونَ معجزةَ أفضلِ المرسَلينَ؛ فضميرُ وَإِنَّهُ عائدٌ إلى معلومٍ
https://dorar.net/tafseer/26/13وأصْلِك، وإذا غَضِبَ أحَدُهم على الآخَرِ قالَ: واللهِ لأُقيمَنَّك على التُّرِّ، أي: لأرُدَّنَّك إلى أصْلِك
https://dorar.net/arabia/5150لا يعلمها إلا الله؛ لتوقف الأمر فيه على أشياء خفية لا تظهر للناس, ومنها الإخلاص, ولذا ورد في النصوص الدينية
https://dorar.net/article/933في القرآن. 12ـ عن طريق التشكيك في السنة. 13- عن طريق التشكيك في صحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم. 14
https://dorar.net/adyan/767به أمامَ غَلوةِ السِّحرِ فمن ذلك ما نَبَّه عليه أصحابُنا رَحِمُهمُ الله ومنه ما حَذَوتُه على أمثِلَتِهم
https://dorar.net/arabia/2080صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((المُسلِمُ مَنْ سلِمَ المُسلمونَ مِن لِسانِه ويدِه، والمُهاجِرُ مَنْ هجَر
https://dorar.net/arabia/1866]، كما سبَق بَيانُه، وقولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إِنَّ الرِّفقَ لا يكونُ في شيءٍ إلَّا زانَه
https://dorar.net/arabia/1892* إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى [طه: 1 - 3]؛ ففي الآيةِ الثَّانيةِ نفَى اللهُ تعالى أنْ يكونَ أنْزل
https://dorar.net/arabia/1965مع أحكامها، وغير ذلك من مباحث ماتعة، سيتعرف عليها القارئ في هذا التعريف إن شاء الله تعالى. كمدخل لهذه
https://dorar.net/article/113التعريف بموضوع الكتاب: تفرَّقت الأمَّة كما أخبر النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم إلى فِرق ومِلل
https://dorar.net/article/1748التعريف بموضوع الكتاب: لا يَزال الاختلافُ قائمًا مُذ برَأ الله الخَلقَ على وجه البَسيطة؛ لحِكمة
https://dorar.net/article/1759أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ: أي: رُفِع فيه الصَّوتُ بتسميَةِ غيرِ الله، أو ما ذُبِحَ لغيرِ الله
https://dorar.net/tafseer/5/2الفواصل [1416] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (2/50). .4- قوله: إِنَّ اللهَ مَعَ
https://dorar.net/tafseer/2/25: (إذا رفَع). وهو تصحيفٌ. .2- قوله: وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ إظهارُ الاسمِ الجليلِ الله
https://dorar.net/tafseer/2/34: أنَّ اللهَ تعالى أجاز للمريضِ أن يتيمَّمَ، فقال: فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا يُنظر
https://dorar.net/tafseer/4/14مُسَوِّغٍ، وهذا يكونُ في المسموعِ فقط عن العَرَبِ، كقَولِهم: عليه مائةٌ بِيضًا، وقَولِ عائِشةَ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/arabia/604، وإن ذَكَرَه اللهُ في كَفَّارةِ الظِّهارِ. وكذلك إيجابُ غَسلِ الأعضاءِ الأربَعةِ في الوُضوءِ مَعَ الاقتِصارِ
https://dorar.net/osolfeqh/1237، وإلَّا لَما تَخلَّفَ؛ لأنَّ خبَرَ اللهِ لا يَتخلَّفُ، وإنَّما هو تَهديدٌ وتَحذيرٌ؛ فإنَّهم ربَّما آمَنوا
https://dorar.net/tafseer/67/4[1668] يُنظر: ((المقدمة)) لابن القصار (ص: 199). ، والشَّافِعيِّ [1669] قال
https://dorar.net/osolfeqh/528، وقال: ما تقولون؟ قالوا: نتمَسَّك بالهدنة التي بيننا، فقال السلطان: لم لا كان هذا قبلَ حُضورنا
https://dorar.net/history/event/2674