/236). .3- قوله: فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا: فيه كنايةٌ عن وعيدٍ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/4/35/236). .3- قوله: فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا: فيه كنايةٌ عن وعيدٍ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/4/35نِعمة الله تعالى عنه [1901] يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1/271)، ((تذكرة الأريب
https://dorar.net/tafseer/2/36: 120). .الْقَانِتِينَ: الخاضِعين، الـمُداومين على طاعةِ الله، والقُنوت: دوامُ الطَّاعة ولزومُها
https://dorar.net/tafseer/3/5قَدِيرٌ:- تُؤْتِي المُلْكَ مَن تَشَاءُ: عبَّر بالإيتاءِ؛ للدَّلالةِ على أنَّه نِيلَ من الله تعالى
https://dorar.net/tafseer/3/10الرَّئيسِ علي عبد الله صالح عِدَّةُ صُحُفٍ مُنتَشِرةٍ على مُستَوى الجُمهوريَّةِ اليمَنيَّةِ، كصُحُفِ
https://dorar.net/frq/2033التي تَضرِبُ في كل مكان. إنَّ ممَّا يَحزُنُ المسلِمَ أن تَظَلَّ مجالِسُ الإدارةِ في (بعض) المؤسَّساتِ
https://dorar.net/adyan/250الآخَرين بمحبَّتِه لهم؛ فعن المقِدامِ بنِ مَعْدِ يكَرِبَ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال
https://dorar.net/alakhlaq/2481كانتتحَمَّلَها شَكورٌ أو كَفورُففي شُكرِ الشَّكورِ لها جزاءٌوعندَ اللهِ ما كَفَر الكَفُورُ [6984
https://dorar.net/alakhlaq/5061إلى الجنَّةِ، أو السَّابِقونَ إلى طاعةِ اللهِ: السَّابِقونَ إلى رَحمتِه، أو نحوِ ذلك. وعليه يَكونُ أُولَئِكَ
https://dorar.net/tafseer/56/2معروفٌ فوقَ السَّمَواتِ، وهو الَّذي استوى اللهُ عليه، وله قَوائِمُ تَحمِلُه المَلائكةُ، وهو كالقُبَّةِ
https://dorar.net/tafseer/85/3الْجَحِيمَ لَتَرَوُنَّ: اللَّامُ واقِعةٌ في جوابِ قَسَمٍ محذوفٍ، أي: واللهِ لَتَرَوُنَّ. تَرَوُنَّ: فِعلٌ
https://dorar.net/tafseer/102/1)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 350). .مَلَكُوتُ: أي: ملْكُ، أو هو أعظَمُ الملكِ، وهو مختصٌّ بملكِ الله
https://dorar.net/tafseer/36/14للذَّبح - وفيه ذكر [فَرْش] بفتح الفاء وسكون الراء : وادٍ سَلَكه النبي صلى اللّه عليه وسلم حِين سار إلى بدر
https://dorar.net/ghreeb/2795الله عنهما، وقالوا: هذا يومُ مُعاوية، فنافَرَهم أهلُ الكَرخِ ورَمَوهم، وثارت الفِتنةُ، ونُهِبَت دورُ
https://dorar.net/history/event/1464تعالى: مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ يدلُّ على كُفرِ المتلفِّظِ وإِنْ لم يَعتَقِد معناه
https://dorar.net/aqeeda/2726كذِبًا.ومَعْنى: (لِذاتِه) أيْ: بَعيدًا عنِ اعْتقادِ المُتكلِّمِ أوِ السَّامِعِ؛ ولِهذا يَدخُلُ كَلامُ اللهِ
https://dorar.net/arabia/1642بها مَنْعٌ عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فالأصلُ فيها الِحلُّ). ((فتاوى نور على الدرب)) (11/74
https://dorar.net/feqhia/3264الله- أي: الشيرازي صاحِب المهذَّب-: دَمُ النفاس يُحرِّم ما يحرِّمُه الحيضُ، ويُسقِطُ ما يُسقِطُه الحيضُ
https://dorar.net/feqhia/632جَميعَ الحُكمِ أحيانًا، كرَفعِ وُجوبِ الصَّدَقةِ بَينَ يَدَي مُناجاةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/osolfeqh/1353إذا جاء الفَسخُ مِن قِبَلِها: فقَولُه باطلٌ؛ لأنَّه إسقاطٌ لِمَا أوجَبَه الله تعالى بلا بُرهانٍ). ((المحلى
https://dorar.net/feqhia/4614: أنَّ الله نَصَّ على حُكمِ المُؤلي بالفَيءِ أو عزيمةِ الطَّلاقِ، ونَصَّ على حُكمِ المُظاهِرِ بإيجابِ
https://dorar.net/feqhia/4870[33] يُنظر: مقدمة ((القواعد للمقري)) لعبد الله بن حميد، (ص: 99)، ((القواعد والضوابط الفقهية
https://dorar.net/qfiqhia/15). .ثالثًا: أدلَّةُ القاعِدةِ.يمكِنُ أن يُستدلَّ عليها بقولِ الله تعالى: كُتِبَ عليْكُمْ إِذَا حَضَرَ
https://dorar.net/qfiqhia/1570رزَقهم اللَّهُ من مالٍ حلالٍ وهم على ذلِك يَطمَعون فيها- كان القبحُ أبلغَ والذمُّ أحقَّ؛ ولأنهم كانوا
https://dorar.net/tafseer/4/2معنًى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن إدماجِ غرَضٍ
https://dorar.net/tafseer/51/2التي تَضرِبُ في كل مكان. إنَّ ممَّا يَحزُنُ المسلِمَ أن تَظَلَّ مجالِسُ الإدارةِ في (بعض) المؤسَّساتِ
https://dorar.net/article/251هذه الرسالة القيمة شكر الله سعيه. حيث قام المؤلف بكشف حقيقة العلاقة بين الصوفية والإمامية في الوقت الحاضر
https://dorar.net/article/1259الشَّاعِرُ:إنِّي رَأيتُ الخَيرَ في الصَّبرِ مُسرِعًاوحَسبُك مِن صَبرٍ تَحوزُ به أجرَاعَليك بتَقوى اللهِ في كُلِّ
https://dorar.net/alakhlaq/1810الكَسْرةُ الظَّاهِرةُ.كذلك إذا كان المتبوعُ منادًى والتابِعُ مُفرَدًا مُعْربًا؛ كقَولِك: يا أبا عبدِ اللهِ
https://dorar.net/arabia/730ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ [يوسف: 99]، وقال تعالى: وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ
https://dorar.net/arabia/244